دارفــــور يا عرب ويا مسلمين

يا عرب يا مسلمين

دارفور تناديكم وتستغيث

ذاك الإقليم الذي يقع غرب السودان

أهله عرب أصيلة ، هم قبائل ( الجنجويد ) فيهم من العلماء وحفظة القرآن الكريم الكثير والكثير

اكتشف مؤخرا أن أرضه تزخر بكميات هائلة من النفط والغاز الغير مستغلة

تحالفت عليهم قوى الصهيونية والاستعمار

زرعوا بينهم الفرقة والشقاق ، ويمدون كل فريق بالسلاح المجاني عبر عصابات أفريقية متعاونة

القتال الضاري يحتدم بينهم ، والحكومة السودانية لم تستطع أن تنهي هذه الكوارث .

والأمم المتحدة صوت الصهيونية ، تطالب بالتدخل السريع من الدول العظمى وعلى رأسها أمريكا اللعينة

يتنطعون بحق يريدون به باطل . . . يريدون نهب ثروات هذا الإقليم ، ويريدون أن يقيموا لهم قواعد حربية

بعد قواعدهم في قطر والمحيط الهندي وإسرائيل والعراق ، لكي يحيطوا بجزيرة العرب من كل الجهات .

نتمنى أن يتدخل العرب والجامعة العربية ويحاولوا إيجاد حل لمشكلة دارفور .

قبل أن تنجح الأمم الغربية في خططها .

حسبنا الله ونعم الوكيل .


ما رأيكم فيما قلت ، هل هو الحقيقة الواضحة أم أن هناك شيء غيرها ؟

إلى متى تتهاون الحكومات العربية ، إلى متى ؟

أخي العزيز أبو اسماعيل

قضية الجنجويد قضيه مضخمه اعلاميا هدف التضخيم هذا

ايجاد المبررات الكافيه للسيطره على الاقليم اقليم دار فور

ولا توجد مجازر ولا يحزنون نعم هناك بعض المشاكل ولكن أبدا لا تصل لحد المجازر

وهذه معلومه أسوقها لكم من شخص سوداني من تلك المناطق

وشكرا أخي العزيز ابو اسماعيل

*

مشكلة دارفور

وأصل المشكلة هناك أن دارفور يسكنها قبائل من أصول عربية تعمل بالزراعة، وقبائل من أصول إفريقية تعمل بالرعي. وكما هو الحال في صحراوات العالم أجمع.. يحدث النزاع بين الزرّاع والرعاة علي المرعى والكلأ، وتتناوش القبائل بعضها مع بعض في نزاع قبلي بسيط، تستطيع أي حكومة أن تقضي عليه..
- غير أن هذا لم يحدث في السودان، بل تطور الأمر لما تسمعونه وتشاهدونه الآن..

- لماذا كل هذا؟ !! .. لأن السودان هي سلة الغذاء في إفريقيا، لأن السودان هي أغني وأخصب أراضي العالم في الزراعة، لأن السودان اُكتشف فيها مؤخراً كميات هائلة من البترول، ومثلها من اليورانيوم في شمال دارفور، فلو استقر السودان المسلم لحل الأمن والرخاء والسخاء بالمنطقة كلها، ولأصبحت السودان ملجأ وملاذاً للمسلمين والعرب أجمعين..

- ولهذا لم يرد أعداء الإسلام لهذه المنطقة أن تنعم بالاستقرار، ولا أن تعتمد علي نفسها، فماذا يفعلون؟ يشعلون النزاعات في أنحاء البلاد ليصلوا بالأمر إلي تقسيم هذه الأرض إلي أربع دويلات.. دولة في الغرب (تسمي دارفور) ودولة في الشرق، ودولة في الجنوب ودولة في الشمال ( في جنوب مصر).
- لقد نفذوا خطتهم هذه فعلاً في الجنوب، ودبّ النزاع بين الشمال والجنوب، وأقروا أن حق تقرير المصير بانفصال أهل الجنوب سينفذ بعد خمس سنوات من الآن..

- وبعد أن تم لهم ما أرادوه في الجنوب، التفتوا إلي الغرب وأشعلوا فيه نار الفتنة والخلاف، سعياً وراء حق تقرير المصير هناك أيضاً، وؤأكد لكم أن النزاع سيصل إلي الشرق عن قريب، وسيكون حق تقرير المصير هو الحل أيضاً، وستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري إلي الله.

وأذكر لكم قصة الجنوب.. إن نسبة المسلمين في جنوب السودان حوالي 16%، ونسبة النصارى 17%، أي أن الفارق 1% فقط، والباقي من السكان وثنيون.. فأي تقرير مصير هذا الذي ينادون به؟
- السر في هذا يا إخوتي في الله.. أنهم يأملون في نجاح حركات التنصير في ضم 5% من السكان إلي النصرانية خلال الخمس سنوات القادمة، وعلي هذا سترتفع نسبتهم إلي 23%، وهم في سبيلهم هذا يعتمدون علي قعود المسلمين عن الدعوة لدينهم, وزيادة أعدادهم في الجنوب.

- أعرفتم الآن يا إخوتي لماذا يذهب كارتر رئيس مجلس الكنائس العالمي إلي الجنوب دائماً؟ للإشراف علي تنفيذ هذا المخطط.
- أتدرون أن 13 وزيراً من وزراء أوروبا وأمريكا ذهبوا إلي دارفور في الثلاثة شهور الأخيرة فقط؟ .. وأن آخر زوار دارفور وزير الخارجية الأمريكي؟.. وما دارفور هذه لتتحرك لها وزارة الخارجية الأمريكية؟..
- في حين لم تتحرك جامعة الدول العربية، ولا منظمة المؤتمر الإسلامي.. ولو أن كل مسلم من المليار مسلم تبرع بجنيه مصري واحد.. لأصبحت السودان جنة من جنات الأرض.. ولكن ما من تحرك ولا تفاعل ولا حتى شجب أو استنكار، بل تقاعسٌ وصمتٌ رهيبٌ.. ولا حول ولا قوة إلا بالله.

• تلكم يا إخوتي هي المشكلة في السودان الحبيب.. وتلكم هي قصة دارفور، الأرض الغالية، صاحبة أعلي نسبة من حملة كتاب الله عز وجل، التي تبلغ نسبة المسلمين فيها
* 99%، أرض كانت في يوم من الأيام سلطنة إسلامية، لها سلطان عظيم اسمه علي بن دينار، يكسو الكعبة..

*

	اللهم انصر الإسلام وأعز المسلمين.. اللهم من أرادنا والإسلام والمسلمين بخير فوفقه لكل خير، ومن أرادنا والإسلام والمسلمين بشر فاشغله في نفسه، واجعل كيده في نحره، وأدر الدائرة عليه. اللهم أقم فينا دولتك، وارفع لواءك، وحكم فينا شريعتك.. إنك ولي ذلك والقادر عليه. وصل اللهم علي سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

.

دارفور ..على ..دافور

مساحات شاسعة دون استغلال يذكر
إذا مالفائدة من حمايتها؟

هذا هو المنطق اليوم

لقد سمعت الكثير والكثير عن دار فور

وعن حفظت القرآن الكريم

ويسيئني ما يحدث بها الآن

والتدخلات الأجنبية بها

وأضم صوتي إلى أصواتكم إخوتي ا

وأطالب جامعة الدول العربية ومنظمة العالم الإسلامي

بسرعة التدخل لحل المشاكل المفتعلة في هذا الأقليم الغالي

وشكراً إخوتي الأعزاء على هذا الطرح المتميز

والمعلومة المفيدة

وأسأل الله تعالى للجميع التوفيق والسداد

يا اخوتي بالنظرالى عموم القارة الافريقية ربما لا حظتم انه لايوجد لدى الشخص كسرة خبز

لكن يوجد لديه قنابل يدوية صنع بلجيكي من اجود الانواع

وبنادق قنص تكلفة الواحد300دولار

وسيارات حرب تويوتا مكشوفة احدث موديل

غير الهاون وحتى صواريخ سام بانواعها قيمة الواحد100الف دولار تقريبا

اليس بعجيب وجود تلك المخزونات عند قوم لايجدون ما يأكلون؟

تبارك الله

تتسم الصورة في درافور بالبؤس والإنكار وخيبة الأمل. بؤس الأشخاص الذين دُمرت حياتهم وأرزاقهم، وإنكار الحكومة السودانية لمسؤوليتها وخيبة الأمل إزاء التقدم البطيء في تسوية هذه الأزمة، هذا ما خلصت إليه منظمة العفو الدولية، وهي أول منظمة غير حكومية دولية لحقوق الإنسان تزور السودان رسمياً منذ نشوب أزمة دارفور.

وفي ابتعاد ملفت عن الممارسات الماضية، سُمح للوفد بالتنقل التام بكل حرية في دارفور. وزار المندوبون الجنينة والفاشر ونيالا والتقوا بكبار الوزراء والمسؤولين الحكوميين في الخرطوم ودارفور، فضلاً عن ممثلي المنظمات الدولية والمجتمع المدني.

وأكدت الزيارة التحليل السابق الذي ذكرته منظمة العفو الدولية حول الهجمات التي شنتها الميليشيا المدعومة من الحكومة على القرى، وفي بعض الحالات بدعم من القوات المسلحة السودانية، حيث قتلت المدنيين ونهبت المنازل وأحرقتها.

وشاهد الوفد عدة مواقع أُحرقت فيها القرى وسُويت بالأرض، أو هُجرت ونبتت فيها الآن الأعشاب والنباتات في كل مكان تقريباً. وشاهد أعضاؤه الجمال والماعز والأبقار التابعة للبدو وهي ترعى على الأراضي التي كانت سابقاً موقعاً لقرى القبائل التي تمتهن الزراعة.

وسمعوا روايات مباشرة عن الفظائع من الأشخاص المهجرين داخلياً في المخيمات والقرى الموجودة في غرب دارفور وفي نيالا بجنوب دارفور. ووصفت امرأتان كيف تعرضت قريتهما الواقعة بالقرب من نوري في غرب دارفور لهجوم شنته ميليشيا مسلحة ولقصف أسفرا عن مصرع 130 شخصاً. وقالت إحدى المرأتين إن عدداً كبيراً جداً من الرجال قُتل بحيث اضطرت النساء إلى دفن الموتى وإنها ساعدت هي وامرأة أخرى على دفن سبعة رجال. ووضعت النساء الجثث التي لم يستطعن دفنها مساء ذلك اليوم في ملجأ، لكن المرأتان قالتا إن الجنجويد عادوا ليلاً وأحرقوا الملجأ والجثث.

وقالت السيدة خان إنه "بينما لقينا تعاوناً وإقراراً بانتهاكات حقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي من جانب بعض أعضاء الحكومة، إلا أن آخرون نفوا ذلك نفياً قاطعاً. وهذا الإنكار يشكل إهانة للضحايا."

وشكرا

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحي الفيفي

يا اخوتي بالنظرالى عموم القارة الافريقية ربما لا حظتم انه لايوجد لدى الشخص كسرة خبز

لكن يوجد لديه قنابل يدوية صنع بلجيكي من اجود الانواع

وبنادق قنص تكلفة الواحد300دولار

وسيارات حرب تويوتا مكشوفة احدث موديل

غير الهاون وحتى صواريخ سام بانواعها قيمة الواحد100الف دولار تقريبا

اليس بعجيب وجود تلك المخزونات عند قوم لايجدون ما يأكلون؟

---

كلامك عين العقل
من اين لهم كل هذا معقوله

بديت اروح بتفكيري بعيد

::sa07::

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محناب

كلامك عين العقل
من اين لهم كل هذا معقوله

بديت اروح بتفكيري بعيد

::sa07::

---

اخي محناب.....الالغام الارضية التي تصنع في الغرب او الشرق لاتدخل الخدمة الفعلية في الجيوش المتقدمة حتى تثبت جدارتها في افريقيا(فيران تجارب) ويجري مجراها كل الاسلحة الاخرى


مقايضة ثرواتها كاالالماس والمعدن الثمينة بقطع الاسلحة الجديدة وايهام جميع الفرق المتناحرة انهم مستهدفون


في حالة عدم وجود صراع لابد من ان توجد الدول الكبرى صراعات في افريقيا اما لتجربة السلاح الجديد او بيعه
او للتدخل فيما بعد تحت غطاء الامم المتحدة(سيحصل في دارفور)

والله اعلم

حسبي الله ونعم الوكيل

اللهم انصر اخواننا المسلمين في جميع بقاع الأرض

قلب صارخ

	المشاركة الأصلية بواسطة محناب

كلامك عين العقل بل العقل كله
الدولة الشقيقة ليبيا بلد مسالم ليس لدية نزاعات حدودية أو مشاكل على الأرض أو المياه أو الحدود ومع ذلك كانت لدية ترسانة عسكرية بمليارات الدولارات أسلحة مخزنة بلا إستخدام أو تدريب عليها مما جعلها عرضة للصدأ
وتخلف تكنولوجيا صنعها وضياع رأسمال الدولة بما لا يعود بالنفع عليها وعلى مواطنيها

وهذا ما يهدف إليه الغرب الحصول على ثروات البلاد العربية والأفريقية ونزع الخلافات والطائفية لشراء السلاح والعتاد وتشغيل مصانعهم والعمالة عندهم وتدوير روؤس أموالهم على حساب التقدم والتطور فى بلادنا لإنشغالنا بالحروب

أمريكا عندما تقدم منح ـ أو قروضا لأيه دولة أو تسيهلات إئتمانية لأيه دولة تفرض شروطها
1- تحدد القطاعات التى سوف تمولها هذه المنح أو القروض .
2- تحدد الخبرة والعمالة المدربه من عندها لتدريب المواطنين بالدول المقترضة.
3-تحدد السفن الأمريكية والعلم الأمريكى على هذه السفن لنقل المعدات والالات أو السلع المنقولة للدول المقترضة
4- تحدد الفائدة على القرض بما يخدم مصالحها.
5- تحدد فوائد التأخير

يعنى القرض أو المنحة التى تمنحها يتم تشغيل السوق الأمريكى والملاحة الأمريكية والمصانع الأمريكية والعمالة ألامريكية يعنى 3/4 القرض ُيسدد ويرجع للجانب الدائن --بجانب تدخلة فى القطاعات التى حددها للتطوير أو التجديد من القروض الممنوحة منها --- بغرض خفى يتمثل بحسن إدارة المال المقروض أو الممنوح.

تنتج السلاح ويجربة فعلا فينا --- فى حرب العراق قامت بتجرية أكثر من ألة حربية وطائرات وقنابل عنقودية
حرب إسرائيل على لبنان العام الماضى قاموا بإستخدام طائرات حربية حديثة لكن المقاومة المسلحة جعلتها خردة وحطمت منها أعداد كبيرة
حسبنا الله ونعم الوكيل