كم أنت حقيقة تقدر نفسك؟

كم أنت حقيقة تقدر نفسك؟
هناك العديد من الأسئلة التي تطرح نفسها
- هل انت حقيقة تقدر نفسك ؟
- هل تشعر أحياناً بعدم التقدير؟
- هل تقلل من قيمتك؟
- هل تشعر أحياناً أنك تفقد الاحترام الذاتي؟
هل تحب أن تشعر بالثقة بالنفس تملء كيانك؟

لاشك أنك ترغب أكثر من أي شئ في معرفة طريقة تحقق لك ذلك وتعطيك الثقة
كيف يمكنك بناء قاعدة لاحترام ذاتك؟
قضية أحببت طرحها لنتحاور في كيفية بناء قاعدة لاحترام الذات تساعد كل منا في المضي قدماً نحو النجاح والابداع .
أتمنى أن يطرح كل منكم جزء من هذه القاعدة.

تحياتي

موضوع جدير بالمناقشة
وأسئلة بالغة الأهمية
من أجل تطوير الذات

ونستأذنك في نقل الموضوع إلى حيث يجب أن يكون

لا أظن أن هناك شخصا خال من الأخطاء والنواقص

ولكن بنسب متفاوتة طبعا ، وكلما كان الشخص يقف أحيانا مع نفسه يحاورها

في شيئين الصح والخطأ ، ويحكم عليها في كل تصرف أو أهم التصرفات التي صنعها

أو يقرر صنعها ، ومدى رضاه عنها ، فإن أسلوبه سيرقى ويتحسن للأفضل .


شكرا جزيلا أم قصي

تقدير الذات

الثقه بالنفس

احترام الاخرين

لابد منها في هذا الزمن الغدار

ثقه الانسان بنفسه دلاله على نجاحه

ولكن من تزعزعت ثقته بنفسه فقل عليه السلام

يسلمو خيتووو

نعم أخي أبواسماعيل ولكن لا بد للشخص أن لايوبخ نفسه على كل الاشياء والمهام التي لم ينجزها أو التي أنجزها بطريقة خاطئة
كذلك لابد له من أن يركز على ما حققه وقام به جيداً

وهنا لابد أن يبدأ في تدوين قائمة انجازاته التي تشكل أساس لائحة نجاحه فمن السهل أن يكون المرء انتقادياً لنفسه لأنها عادة ولكن عليه أن يحاول استبدالها بتقييم نفسه وتسجيل نجاحاته

أختي شموخ

تقدير الذات غاية نسعى للوصول إليها
لهذا نحتاج إلى تقييم الذات والرفع من معنوياتها والقبول بها والعمل على تطويرهاوالموافقة عليها لتكوين الاحترام الذاتي

إن من نعم الله على العبد أن يهبه المقدرة على معرفة ذاته،
والقدرة على وضعها في الموضع اللائق بها،
إذ أن جهل الإنسان بنفسه وعدم معرفته بقدراته يجعله يقيم ذاته تقيماً خاطئاً
فإما أن يعطيها أكثر مما تستحق فيثقل كاهلها،
وإما أن يزدري ذاته ويقلل من قيمتها فيسقط نفسه.
فالشعور السيئ عن النفس له تأثير كبير في تدمير الإيجابيات التي يملكها الشخص،
فالمشاعر والأحاسيس التي نملكها تجاه أنفسنا هي التي تكسبنا الشخصية القوية المتميزة
أو تجعلنا سلبيين خاملين؛
إذ إن عطاءنا وإنتاجنا يتأثر سلباً وإيجاباً بتقديرنا لذواتنا،
فبقدر ازدياد المشاعر الإيجابية التي تملكها تجاه نفسك بقدر ما تزداد ثقتك بنفسك،
وبقدر ازدياد المشاعر السلبية التي تملكها تجاه نفسك بقدر ما تقل ثقتك بنفسك.

أم قصي000
فائق تحياااااتي

اعتقد ان تقدير الذات يبدأ بتقدير نفسك بنفسك وقليلا مايكون بتقدير الآخرين لك وفي بعض الأحيان لايهم تقدير الآخرين لك وهذا في حال إنك تقدر نفسك بحق.
وانا ارى ان الموضوع محتاج لمناقشة اكبر.
شكرا لك يا اختي ام قصي الموضوع بالغ في الأهمية.

شعاع حين تشعر بعدم التقدير امنح نفسك قوة دافعة من خلال تقييمك لنفسك فبعد اتمام الشئ أو انجاز المهمة توقف وقيم مدى جودة عملك وما المرحلة التي قطعتها في هذه المهمة قبل الانتقال لمرحلة ثانية.

HUNTER تذكر أن تعبر عن تقديرك للآخرين

إذا فعلت ذلك فأنت قوي لأنك قررت ما الذي تريد التركيز عليه

شكرا جزيلا لك / أم قصي
دمت بصحة وعافية 0

الشكر لك أخي ضيف الله لمرورك الكريم

الغاليه ام قصي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
........اسعد الله ايامكم بكل خير الدنيا.........
فعلا موضوع ....ممتاز ...طرحتيه علينا.....تشكرين عليه ....يا غاليه....
إن من نعم الله على العبد أن يهبه المقدرة على معرفة ذاته...... والقدرة على وضعها في الموضع اللائق بها.......فعدم معرفته بقدراته يجعله يقيم ذاته تقيماً خاطئاً......وان اعطاها أكثر مما تستحق فسيثقل كاهلها......وان قلل من قيمتها فسيدمر ايجابياتها.....فمشاعرنا... واحاسيسنا..... هي... التي تكسبنا الشخصية.... القوية المتميزة.......او التي تكسبنا الشخصية.....الضعيفه المحبطه.... عطاءنا وإنتاجنا يتأثر سلباً وإيجاباً بتقديرنا لذواتنا....... فبقدر ازدياد المشاعر الإيجابية..... التي تملكها تجاه نفسك بقدر...... ما تزداد ثقتك بنفسك...... وبقدر ازدياد المشاعر السلبية....... التي تملكها تجاه نفسك بقدر ما تقل ثقتك بنفسك......... إن حقيقة الاحترام ....والتقدير ينبع من النفس ....وليس يستمد... تقديره من الآخرين....فتقدير الذات....هو.... مقدار رؤيتك لنفسك....وليس رؤية الاخرين....فنجاحك...في الحياه...مرتبط بالتفوق...مما يؤدي إلى زيادة الثقة بالذات...... فكل منهما يغذي الآخر.......وهو التقدير الذاتي الذي يكتسبه الشخص خلال إنجازاته..... فيحصل الرضى بقدر ما أدى من نجاحات..... فهنا بنى التقدير الذاتي على ما يحصله من إنجازات......اما...... زيادة الثقة... تؤدي إلى المبالغة..... مما يؤدي إلى عدم الثقة في التعامل مع الآخرين.... وهذا يؤدي إلى الشك الذاتي .....فكثير من الناس يشكون أو يقللون من قيمة ذواتهم..... وهم بهذا يدفعون الثمن غالياً في كل حقل يعملون فيه....... فهؤلاء الذين يقارنون.... أنفسهم ....بالآخرين....... ويعتقدون أن الآخرين يعملون ...أفضل منهم..... وأنهم ينجزون..... ما يسند إليهم بيسر.... فهم بهذه النظرة يدمرون ذواتهم .....ويقضون على ما لديهم .....من قدرات وطاقات...... مما يؤدي بهم ذلك إلى الاكتئاب والقلق وكثير من حالات... الاكتئاب..... والانتحار.....والتي لها علاقة بالازدراء الذاتي.... فلقد اكتشف إنه عند ازدياد الاكتئاب..... فإن تقدير الذات يقل.... والعكس .....بالعكس ...ولهذا..... من العلاج لحالات الاكتئاب.....هو تنمية المهارات الفردية.... في رفع مستوى تقدير الذات..... والمحافظة على الحالات المزاجية لديه.....لذا.... الأشخاص الواثقون من ذواتهم...... تجدهم سريعين في الاندماج.... والانتماء في أي مكان كانوا فيه.... فلديهم الكفائه.. والشعور.. بقيمتهم الذاتية... وقدرتهم على مواجهة التحدي.... أن هؤلاء الأشخاص الأكثر قدرة على السيطرة على أنفسهم والتحكم في حياتهم هم الأكثر إنتاجية...... والأكثر سعادة ورضى بحياتهم.... ولانهم متفائلون وواقعيون مع أنفسهم..... وأقوياء في مواجهة عثرات النفس....... وكل هذا لانهم يتحكمون في مشاعرهم واستجاباتهم..... اتجاه القضايا والأحداث
الله يعطيك الف العافية
لاهنت....... ياخويتي....... الطيبه
.............تحياتي القلبيه للجميع.............
لؤلؤة الاعماق

سعيدة أختي لؤلؤة الاعماق بالمداخلة المتعمقة

أختي إن انتقاد الآخرين لنا يسبب الازعاج بل ويصل أحياناً عند البعض إلى الاحباط والغضب.

والاحباط والغضب يسهما كثيراً في خفض المعنويات لأننا قد ننهال على أنفسنا بالانتقاد ولنفس السبب يمكننا رفع المعنويات لأنفسنا وهنا تتدخل قوة الشخص واحترامه لذاته فترفض الاستمرار في التفكير في الافكار المنتقدة للذات وتبحث عن اشياء ومهام نفذها الشخص بشكل صحيح ليقيم فيها نفسه.

أختي الغالية أم قصي

حقيقة موضوعك حساس ويهم كل إنسان ولكن هنالك أناس فعلاً لايقدرون أنفسهم
فمجرد أن يفشل أو يحبط ترونه يصب الويلات على نفسه... ويلومها..
والإنسان أختي الغالية هو من يصنع لنفسه السعادة والحزن كذلك...

وعلى الجهةالأخرى هنالك أناس أختي يقدرون أنفسهم فيصلون لمرحلة الغرور..
أو التقديس النفسي..فهنا ممكن أن يخدع المرؤ بنفسه ...
وقد يكشف عن حقيقته في يوم ما..

فمن وجهة نظري المتواضعة أختي.... أرى أن نكون وسطيين حتى مع أنفسنا... بمعنا..
لانقدر أنفسنا لدرجة الغرور.. ولا نحطم أنفسنا وننزع منها الثقة..

وتقبلي مروري وأعذري إطالتي..

أختك/ نزف قلم..

هلاأختي الغالية نزف قلم

أسعدني مرورك الكريم

يمكن ان يتعرض الشخص الناجح للهجوم غير المبرر سواء من اشخاص قريبين منه او بعيديين عنه وقد يقع فريسة للضغوط وبناء على ذلك قد تصدر منه تصرفات سلبية دفاعية وقد يقع الشخص الناجح فريسة الشعور بحب الذات والنرجسية والغرور.

لذا لابد للشخص من وضع الاسس السليمة لتقدير ذاته ونحن هنا بصدد وضع هذه الاسس