عرض للطباعة
حتى أنتي تريدين الذهاب..
فهل مللتي مني ومن مناجاتي الدائمة لكي
أم مللتي طقوسي الجامده
أخبريني لم تريدين الرحيل
فأنا لن أمنعكي ولن أعترض
طريقك
لن أحبسكي معي حيث أنا
سأصنع لكي طوقا من ذهب
وألبسكي إياه كي لايصل لكي
من يريد الوصول
أنتي شمعتي التي حرصت عليها
حرصت أن لاتصل لها قطرة المطر
لتطفئها وتظلم بعدها زاويتي
مهلا شمعتي فلاتتركيني لهذه الرزاوية
فإن أردتي الرحيل فإرحلي بي معكي
فبعدكي مظلمة زاويتــــــيي
عزيزي تكفيني الذكرى
مهما حاولت حماية
الشمعة من الانطفاء
بحمايتها من العوامل الخارجية
فانها ستحرق نفسها وتنطفىء
تلك هي طبيعة الشموع
مهما اضاءت لنا
سلمت يداك وبقيت
مبدعا ياعزيزي
اخوك
ستذكرني
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تكفيني...الذكرى
تكفيني جميلٌ قلمك ياأخي
وإبداعك وبوحك صادق....
جمالك يتعدى الأزمنة....
وطيبة قلبك ليس لها حدود ....
لك وافرٌ من الحبِّ والتقدير ..
واصل نثر آلامك هنا فأنا معك ...
ودٌّ ..وحب...
من طبيعتها دائما أنها مهما طال ودام ضوئها لابد لها أن تنطفئ
حتى لو تركت دون حفظ لها لكن لابد أن نحاول كي يطول إشتعالها
لأطول وقت
لاعدمناك أخي ومرورك الرائع
مرحبا بك أستاذي محمد القاضي ...
لتواجدك هنا طعم آخر يظفي للجمال جمالا ً
فلاعدمناك أستاذي وتواجدك الدائم ......
وافر حب ٍ وموده..
مرحبا بكي غاليتي( دمعـ على خدي ـتي)
الشكر لتواجدكي هنا وتشريفك صفحتي
وما الجمال إلا في تواجدك أنتي غاليتي
فلاعدمناك وحضورك ..
صباحاتك شموع يا تكفيني الذّكرى يا مؤمنة.
والشّموع لا بدّ أنْ تبدّد العتمة إن غطّت الأرْجَاءَ بنورها
لِذا لا يهمّ إنْ أُشْعِلتْ صَباحاً أوْ عندَ الغروبْ ذاتَ ظُلمة!
بالغ تحياتي لحرفك.
قد لايهم الزمان والمكان التي تشتعل فيه
تلك الشمعه..الأهم هو أن تشعر بدفئها يدب بجسدك وتتحسس نورها
ليضيئ عتمتك..
علي_ أنرت صفحتي بتواجدك عليها وأشعلت في جنباتها
شموعك فلاعدمناك ومرورك أيها الغالي
تقبل تحياتي