الرياضة البدنية للبنات

هي مسألة طرحت منذ سنوات عدة في الساحة السعودية


فهل نحن بحاجة إليها في ظل :-

& أن نسبة البدانة في المملكة عالية وأن النساء هن الأكثر إصابة
& أن النساء مهددات بأمراض القلب وتصلب الشرايين والكوليسترول والضغط والسكر
& أكثر عرضتا للسمنة في ظل تنامي دور الخادمات في تدبير شؤون البيوت
& وأخيرا والمؤلم أن الولادة أكثرها اليوم بالطلق الصناعي

وكما أن :-شريعتنا بواقعيتها وشمولها لاتمنع المرأة من ممارسة الرياضة بضوابطها وأفضل وسيلة لتحقيق ذلك المدارس الحكومية فهي مليارات معطلة في المساء وجميل أن تتوفر فيها الرياضات التي تتناسب مع طبيعة وأنوثة الفتاة
مثل كرة الطائرة والطاولة والالعاب المسلية والجري وغيرها بلباس محتشم يستر العورة ويحجب المفاتن
باشراف مدربات ثقة واداريات مؤتمنات .
آخر الكلام / نقل بتصرف لفضيلة الشيخ الدكتور سعد البريك من ملحق الرسالة بجريدة المدينة

فأحببت أن أنثرها أمامكم لنقاشها
بوسطية

والله اتمنى ينفتح نادي للنساء فقط في كل مدينة من مدن السعودية



امنيتي وانا بكون اول وحدة تسجل فيه

تحية ملؤها الاعجاب
للمستشارة لهذالرأي الشجاع

ولكن عندنا في المجتمع السعودي مناعه من كل شء جديد وبعد عقد او عقود نتفاجأ بتطبيقه


ولكن على ايادي لاتخاف الله

للأسف اخي المعتز حتى رياضة المشي اصبحت معكره الاجواء

بسبب ما يجدون الفتيات والنساء من مضايقات من بعض الشباب

في الطرقات او الاماكن العامة من هنا لاضير في رياضة الفتاة

داخل حرم خاص يجمعها بمثيلاتها تحت اشراف ورقابة من لديهم

الاختصاص والالمام الكامل بالرياضة النسائية بما يتوافق مع قدراتهم

وإمكاناتهم الجسدية بعيداً عن اعين المتربصين بهم

(أنه صلى الله عليه وسلم كان يسابق عائشة في العدو , فسبقته يوما , وسبقها في بعض الأيام , فقال عليه السلام : هذه بتلك . )الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: العراقي - المصدر: تخريج الإحياء - الصفحة أو الرقم: 2/57

فعلا أخي أبو نوووووووف


بدل أن يبقى نسائنا في القيل والقال وليس لهم دور في المجتمع يستطعن أن يقدمن أنفسهن بصورة حسنة

من خلال برامج متنوعة في محيط مقنن ومنضبط تحت رعاية وزارة التربية والتعليم .

بصفتي تراثي
سأطرح رأيي من نافذة تراثيه

الطحين الخبيز
والذهاب الى المطيينه
وجمع الحطب والرعي بالدواب
والنصيد والصريب

وغيرها وغيرها

كل هذه كانت رياضات قديمه
غير مباشره
يمارسنها النسوه دون القصد
من ممارستها عنوه
لذا لم نسمع عن ولادة قيصريه في ذلك الزمان
حيث انها تعتبر حالة نادره
تؤدي الى الوفاه لعدم توفر المستشفيات مثلا

اما اليوم فالحالة النادره هي من تلد
ولادة طبيعيه
وقد نتساءل لماذا ؟!

الاجابة لأنه لم تعد رياضات ذلك الزمن
معاصرة ليومنا هذا وقد ولت واندثرت
الا في قلة من القرى

أما نساء اليوم
حتى وإن فكروا في ممارسة الرياضة الحديثه
في هذه الايام (المشي) على اقل تقدير
فلن ينجوا من المعاكسات

ومن باب آخر
ارى ان الرياضة والنعومه بينهما تناقض
لذا انصحهم بعدم ممارستها
بشكل مفرط

::d::

رأي شخصي
خالص التحايا للجميع

المعتز يعطيك العافيه
على الموضوع الرائع

محناب فيان تلقى اليوم وحده تنصد وتصرب اليوم

أمجيده فيهم اليوم تودي امحب لمجاريه واللى امطاحون

وتخبزلك في امصاج حتى اموفى ما تقربه والباقي من امطعم

كيف تبغاهم يسلمون من الامراض ومن الولاده الطلق او القيصريه اللي يقولها



شكراً معتز على الموضوع الرائع

[COLOR="Sienna"]هذا الموضوع لفت انتباهي عني زيارتي لموقع العربية وهو بقلم الكاتب باجبير يسرد فيه رايه في موضوع رياضة البنات ارجو من الأخوان والأخوات الإطلاع على الموضوع وإبداء رأيهم وهل يؤيدون السيدة ميسون أم السيدة اعتماد[/COLOR فإليكم ماذا قال هذا الكاتب الأنيق :]لا أعرف عدد البنات أو الفتيات في مدارس المملكة .. في الأغلب أن الرقم يتجاوز مائة ألف .. ربما مائتي ألف .. على كل حال هناك سيدة واحدة تتحكم في مصير صحة مئات الألوف من الفتيات بقرار واحد منها: قرار جازم جازم لازم بأن الرياضة للبنات عيب .. وغير مجدية .. وليست لازمة .. وأنها ـ أي الرياضة ـ تسيء إلى صحة البنات. ولا أدرى من أي ثقافة وعلم وتعليم وتربية استقت السيدة "ميسون السالم" هذا القرار الظالم .. وأي فكر وتفكير وخيال دفعها إلى مخالفة كل المسؤولين عن رياضة البنات في بلاد الإسلام وغير الإسلام .. هي وحدها صح .. ووزارات التربية والتعليم والرياضة في مصر، سورية، العراق، الجزائر، المغرب، وليبيا وغيرها من بلاد العرب .. وفي أمريكا، إنجلترا، فرنسا، إسبانيا، وإيطاليا وغيرها من بلاد الفرنجة .. هؤلاء جميعاً مخطئون لأنهم وافقوا على نشاط بدني إنساني ضروري هو ممارسة الرياضة للبنات. هي وحدها التي فكرت ودبرت وأنكرت السماح للبنات بممارسة الرياضة لتحسين صحتهن البدنية والعقلية والنفسية .. لعل الأستاذة "ميسون السالم" لم تسمع ولم تقرأ المثل القديم المتجدد من أن العقل السليم في الجسم السليم .. وأن لا سلامة لجسم جالس وراء الكتب يمتلئ باللحم والشحم والكسل .. جسم مترهل لا يجد وسيلة لإخراج طاقته في مسار سليم هو الرياضة .. فيذهب إلى مسارات أخرى غير صحيحة لا داعي لذكرها. ما زلنا إذن نعيش بعقلية الحريم .. عقلية عادت بنا مئات بل آلاف السنين إلى الوراء .. وما زلنا نحصر دين المرأة وشرفها وسمعتها في الملبس، وكأنها ليست إنسانة من حقها أن تعيش .. وتتحرك .. وتنجح وتمارس الرياضة. إن المحاذير التي توردها السيدة "السالم" تتعلق بالجانب الشرعي في طبيعة ما سترتديه الفتيات من زي رياضي .. فما الزي الرياضي الذي سيخالف الشرع؟ ما مواصفاته وشروطه وملامحه؟ وهل كل زي رياضي مخالف للشرع؟ إنني أحيي السيدة "إعتماد شعيب" مساعدة مدير الإشراف التربوي في جدة لمخالفتها لما ذهبت إليه السيدة "ميسون" من منع الرياضة في مدارس البنات .. وأتمنى أن تدافع عن رأيها وتتمسك به .. وأن تتبنى وزارة التربية والتعليم وجهة نظرها الصحية والتربوية والإنسانية والحضارية .. فنحن في حاجة إلى بنات صحيحات البدن والعقل .. ولسنا في حاجة إلى مزيد من اللحم والشحم والتخلف العقلي. *""

الأخ فتى صامطة

مع كل التقدير

تم دمج الموضوعين للعلاقة القوية بينهما

ماعليه يابن العم تمون

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نوف

للأسف اخي المعتز حتى رياضة المشي اصبحت معكره الاجواء

بسبب ما يجدون الفتيات والنساء من مضايقات من بعض الشباب

في الطرقات او الاماكن العامة من هنا لاضير في رياضة الفتاة

داخل حرم خاص يجمعها بمثيلاتها تحت اشراف ورقابة من لديهم

الاختصاص والالمام الكامل بالرياضة النسائية بما يتوافق مع قدراتهم

وإمكاناتهم الجسدية بعيداً عن اعين المتربصين بهم

(أنه صلى الله عليه وسلم كان يسابق عائشة في العدو , فسبقته يوما , وسبقها في بعض الأيام , فقال عليه السلام : هذه بتلك . )الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: العراقي - المصدر: تخريج الإحياء - الصفحة أو الرقم: 2/57

---

بارك الله فيك اخي العزيز

تحياتي

بصراحه الرياضه الكل يتمنا وجودها فى مدارس النساء والله فكره طيبه وجميله

والله انا مع الرياضه النسائيه

وذلك بتوفر صالات خاصه ومراقبه

بعنصر نسائي 100%

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شوكـ الأسى

والله انا مع الرياضه النسائيه

وذلك بتوفر صالات خاصه ومراقبه

بعنصر نسائي 100%

---

ونتمنى أن تحقق في أسرع وقت


شكرا لمرورك