مشاركة: أوَ هَكَـذَا ؟؟!!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد عكور
أوَ هكذا ؟!!!
مساء الأربعاء 15/4/ 1428هـ
أوَهكذا ؟!!
تسْتافُ من ثغْري الحروفَ
كأنَّني رجْعُ الصَّدى؟!!
ويكونُ حَظِّي من حُقولِ الشَّوْقِ
أنْ جَفَّ النَّدى؟؟
ماأنْصَفَ القلبُ المحَبَّةَ
حينَ ضَيَّعَها سُدَى!!
غابتْ أماني الوصْلِ ياقلبي
وأرْهَقَني المدى..
وزوارقُ الأحْلامِ في بحري
يُطاردُها الرَّدى..
لكَ ياحبيبَ الرُّوحِ ... خُذْ
ماشِئْتَ من روحي فِدى..
في أعْيُني للراحلينَ
مرافئٌ لنْ تُوصَدا..
مادامَ في ثَغْري وفاءٌ
أوْ بأعماقي هُدى..
وصَفاءُ عُمْرٍ لمْ تُكَدِّرْهُ الليالي
مُذْ بدا ..
فارْحمْ بربِّكَ
خَفْقَكَ الواهي
وناوِلْني اليدا..
والحُبُّ أعظمُ مِنَّةٍ
من خالقٍ قدْ أسْعدا..
كيْ نصْعدَ الآفاقَ
نزْرَعُ خافِقَيْها عَسْجدا..
فامْسحْ دموعَكَ
إنَّ هذا الكونَ مُرْتَحِلٌ غَدَا..
نَبَضَاتُ هذا القلبِ أحْبابي
وقلبي مُنْتَدَى ..
كَمْ بِتُّ أَسْألُ كلَّ أَحْبَابِي سُدَى
أَينَ الذِي بِقُلُوبِنَا وَضَعَ اليَدَا
وَأَحَسَّ فِيهَا بِالنَّزِيفِ
وَكَانَ طِبَّ المُنْتَدَى
أََمْسَكْتُ بَعْدَكَ قَلْبِيَ
الشَّاكِي بِقّطْرٍ كَالنَّدَى
وَكَتَبْتُ فِيهِ بِريشَتِي
لِتَعِشْ هُنَا يَاأَحْمَدَا
أستاذنا وأديبنا أحمد عكور
بجوار سنارتكَ التي إقتنصت أروع الدرر من هذا البحر
وقفتُ ورميتُ سنارةً صغيرةً جداً
أحاول أن أصطاد ولو محَّارةً فارغة
أستاذنا الكبير إشتقنا لحرفكَ كثيراً
وجمالُ هذه المعزوفة أجبرتني على البكاء هنا قليلاً
اقتباس:
فامْسحْ دموعَكَ
إنَّ هذا الكونَ مُرْتَحِلٌ غَدَا..
نَبَضَاتُ هذا القلبِ أحْبابي
وقلبي مُنْتَدَى
أدامكَ الدائمُ لأحبابك ياأديبنا
مشاركة: أوَ هَكَـذَا ؟؟!!!
أحمد عكور
تعطلت لغتي
مازلت هنا..!
مشاركة: أوَ هَكَـذَا ؟؟!!!
أحمد عكور
كما أنت منذ زمن لم تتغير
سوى أنك تزداد عشقاً وحباً
وتتجلى ابداعاً وتألقاً
أتمنى أن تكون بصحة جيدة فقد مر زمن لم نلتق فيه
دمت بألق وتوهج يا أحمد
مشاركة: أوَ هَكَـذَا ؟؟!!!
( من أين هذا الصوت من أي الخمائا جاء تحمله الرياح )!!؟
أيها الهزار الجميل
نثر غنائك المتفرد في جنبات المنتدى طيوبه الأخاذة
فلم نزل نعبق منه جميعا
دمت أيها العكور المبدع خميلة فن وروضة إبداع
محبك / أبو المهند
مشاركة: أوَ هَكَـذَا ؟؟!!!
ازهرت بساتين المنتدى بطلتك الجميله
كن هنا كعطر الفل
فلك رائحه مميزه
مشاركة: أوَ هَكَـذَا ؟؟!!!
قرئت أوهكذاوإزددت أدبا
على أدب كان ينقصه أوهكذا
فحين يكون الأدب في السجن مؤبدا
في زمان لا يعرف أبدا الأدبا
علمت أن الزمان كان ينقصه أحمدا
وحينما علمت أن الحرف يخرج من فيهك مؤدبا
علمت أن الأدب في فاهك يغسل بالبردا
أخوك دلوش
الى الأمام يا أحمد
مشاركة: أوَ هَكَـذَا ؟؟!!!
راااااااااااائعة جداً شاعرنا الكبير أحمد عكور
دمت بكل خير
مشاركة: أوَ هَكَـذَا ؟؟!!!
رائعة حروفك يا استاذ احمد00
لقد حلقت بنا الى عوالم مفعمة با المشاعر0000
واسقيتنا اعذب المعاني00 واصدق الأحاسيس00
دمت متجددآ00 متألقآ دومآ00
لك اجمل تحيه00