قُبْلَةُ المساءِ على وجنةِ الشمسِ...

http://www.samtah.org/up3/thumbs/0e14c06b26.jpg

لوحةُ الغروب بريشَةِ التشكيليَّةِ أوراق من الماضي...*
7
7
7
7
7

تَهادى المَساءُ..قادِماً من خلفِ جدارِ الزَّمن

إقْتربَ من حبيبته...وأمسكها بحنانِ الشوق

أودعها على ملائةٍ زرقاء

ممتَلِئَةٍ بدمُوعِ السَّمَاءِ

نزَعتْ حينها خِمارهَا الأصْفَر ..

فقبَّلها على وجنةِ الوهجْ

فغطَّى حينها شفقُ الخجلِ الأحمرِ الأُفق..

...فكان الغروب...

* * *

في سكونِ الظلام

نثر المساءُ رداءَهُ المتلألأ

ذلك الرداءُ المُطَرَّزِ بالنجوم

وبدأ يعيدُ قصَّةً لايملَّها الكون...

فرسانها العشَّاق

مفترشينَ الحبّ

ومتلحِّفينَ برِدَاءِ النُّجُوم

* * *

الغروب

قُبْلَةُ المساءِ على وجنةِ الشمس..فغطى الشفقُ الأُفق...

*هكذا قرأت اللوحةَ ...

كلماااتك ..كلهااا رومنسيه

وتنبض بالحنان ...

رااائع محمد الي الامـــــام

تقبل مروري

دمت بكل خير

محمد القاضي
كوكبه من الفن الذي

أذا مر في مكان تظل رااائحته مدى الزمان

محمد سلمت يمناك على هذه اللوحة الفنية الرائعة

وعلى هذا الوصف الساحر

تقبل مروري

داااانة

لوحة رائعه

وخاطرة تضيف اليها الوانا زاهيه
لتجعلها على قدر من الجمال
في اعين الناظرين

لك الود

رائع يامحمد رائع

سَـاقها لِـيَ القدرُ ... فدنتْ مِـنــّـي
وقــَـالتْ لي : " أ ُحِــبُّـــــــــك "

أيها القــَــادمـُ مِـنْ خيوطِ الليل ِ
و الســّـاكِــنُ في جَـبـيـني !

أيها الـسّــارحُ في حُـــبـّــي
والهازئُ بالنسَــاءِ مِـنْ بَـعْـدي ..

أمَــا مِـنْ أمَـــل ٍ يُـعيدُ الشمسَ
كيْ تــُـشرقَ على
جَـسَـدِكَ الجريجوريانيّ ؟

أجَـبْـتــُـهَــا .. وخيوطــُ الليل ِ
تــَـلــُـفــُّـنِــي وتــُـدْفِــئــُـني :

مَـرْحَـبـا ً بتلكَ الشمسْ ..
إنْ هيَ حَـمَـلــَـتــْـكِ وزرعَـتــْـكِ
في جــَــسَــــدي .

GREGORIAN


أيها الأديبُ الرائع .. محمد القاضي

أنتَ قــَـلــْـبٌ لا ينبضُ إلا ّ بالجَمَال
وفــَـصِــيــلــَـة ُ حُــبٍّ نــــَـــادرة !


سَـلِـمْـتَ أخي ، وسَـلِـمَـتْ ذائِـقــَـتــُــك .

مشاء الله



لا تَدرِيـ أهَو الآدبُـ أمـ الآَديِبـ

أمـ صَفاء قلبٍـ أمَـ عشقُّـ حَبيبـ

أحَلى منَـ العسلِ وأنقَى منـ الحَلِيب






لله دركم يا محمد القاضي و GREGORIAN

شعر ممتاز وجميل أل5ف شكر

جميل وصفك
جميل تعبيرك
جميل تصويرك
ما اجمل معانقة المساء للنهار
لقد جعلتني اهيم في غروب جميل

سلم يراعك أ. محمد

ماذا سيكون المساء في عين الغروب ,, سوى عاشق يحتضن عشقه

بجنون ,, لتختلط الوانهما بهدوء وكل شئ يتلاشى حينما تكتسي تلك السماء

ذلك الخمار لتخفي لوحة من نور ..


عُذراً يا محمد فقد اختلط النور في عيني ليحيل كل شئ الى ظلام ..


تصدق انه ذات يومً سألني شخص هل ستشتاق الظلام يوماً ..؟

فقلت نعم ..

والان ها انا اصارعة خيوطة والعتمة ,,





مع حبي
القبس

ماذا عن انعكاس خجلها على وجه الموج ....؟

أيُّ شعورٍ ينتج عن مزج زرقته بإحمراها ....؟

ربما يبدو كـ غروب ..

هرولة صوب نصفٍ آخر من الوجود ..

لست أدري إن كان احتفاءً بالصمت ، أم هروباً ..

لكني أعلم ..

أنه ليس - كـ مثل احتواء ذراعيه لـ بعثرتها - شيء ...


صورة متجددة لغرق الشمس في وله الليل !


أحبُّ التمعّن فيما خلف معانيك ...

فـ كُن لها إشراقة تنحو منحى عوالم " ماوراء الطبيعة " !...


دُمت مبدعاً ...

الجــــــــوري
الرومنسيَّة والحنان من فلسفات الرحيلِ المرّ للوهج الدافئ في الغروب
وحينها ننتظرُ لوحةً إعتادَ القمرُ على نحتها في السماء

دمتِ نقيَّةٍ كليلةِ حبٍّ دافئة...


الساااااهر

صديقي ألم أقل لك أن في إسمك(الساااهر) مضمونٌ ساحر
السهرُ قرينُ الحب...ورفيق الدموع ....وحبيبٌ للعاشقين
السهر ...قصَّةُ إلتقاء أجسادنا مع الوجع المسائي المختبئ خلف خيوط القمر...
تذكرت لم أقل لك ....إذاً قلت لك الآن ..

دمت عاشقاً ياصديقي...


دانة صامطة
لمروركم ألقٌ...وجمالُ حرفكم العذب ..أدفأ المكان ...
والسحرُ ينبعُ من أصالتكم ياأحبَّة....
دمتِ كما تريدين ..


محناب العزيز جداً

بريق مرورك أضواءٌ باريسية تنير ورقتي الصغيرة تلك
عملٌ لاتباركهُ أناملك....تباً له من عمل
كن قريباً منِّي ياصديقي
فقد بتُّ أخشى الغروب...


GREGORIAN

عندما المحُ طيفك يمرُّ من فوق أجسادنا المهترئة
أشعر بأنكَ قادمٌ بهدايا الميلاد
تنثر المحبةُ وتزيلُ عن أرواحنا الشقاء
GREGORIAN
لاتدري أيُّ سماءٍ أسمو لها حينما أشعر بدفئ حرفك
دمت لنا ولوشبحاً بالمكان ياصديقي ...




أوووووه أخي الأصيل طم طم

سعيدٌ انا ياصديقي أن أراك بين أهل الخطايا الأدبية
ليسَ أدباً يارفيقي ولاأديب ..ولاحتى صفاءٌ بالقلوب
إنَّه العشق ....الحب....النقش بالدموع .....
جرب ذلك ياأخي أراك تملك ريشةً نادرة
دمت باسلاً وأصيلاً ...



المحنشي
شكراً لمرورك ....



أوراق من الماضي ...
سأدعكِ تهيمين بالكلمات فقد همت أنا باللوحة الغروبية الأصيلة
دمتِ مبدعة...



أخي ومعلمي عبدالله الشامخ ...
لاتصارع خيوط العتمة ولاتصارع غزلَ القمر
عبدالله ...
تصدق لم احاول أن ابعثر من ثرثرتي عن الشروق مع انَّه قصَّةُ وداع المساء والقمر
وموعدنا مع نثرِ خيوطٍ دافئةٍ من الشمس التي تصحو بعدَ أن أودعها المساء للكون المظلم
سأأخبرك ذات يوم عن شيئ من فلسفةِ الشروق...
كن بالجوار فقط..



العزيزة إنتظار ...

لقد أسرجتِ مهرةً لم يجرؤ أحدٌ على أعتلاء صهوتها
( ماوراء الطبيعة )
ماوراء السطور ...اعجبني أنكِ قرأت مالم يقرأه الكثير
فلسفةُ ماوراء الطبيعة فلسفةٌ عذراء ...تنتظر من يأتي لطلب يدها من الطبيعةِ ذاتها
القمر في نوره معانٍ اخرى ....الشمس ...التلال ...النجوم ...الطبيعة ...
شكراً لهطولكِ هنا ....إبتسمتْ صحراء ُ حروفي ...








أحبَّتي

أشكروا أوراق فهي صاحبّة اللوحة الجميلة (الغروب )
إن كنتُ بدراً منيراً بينكم ...فأوراق هي الشمس الدافئة ...
شكراً لكِ ياسيدتي التشكيليَّة ..وشكراً لريشتك الحالمة ...
أبحروا بزوارقكم خلف الطبيعة ..انا أنتظركم يارفاق

فارس الحرف
جعلت للكلمات رونقاً عندما تكتبها.

أصبحت تشع
لاتكاد تنطفيء

كنجمة وحيدة في عباءة السماء .أتيت.
واعتليت صهوة النور ....

تنبت في إثرك كلمات.
وتبرعم الحروف.

أنت كما أنت
أنت ثغر الورق
وعين الأقلام

التي سالت
ومازالت....

التي توشحت بمداد تضخه العروق
لايكاد ينضب.

أنت كما أنت
مازلت تشدوا وتحلق..........

تحياتي إليك يا أيها القلم النابض ...