عرض للطباعة
رققي الهمس واستبيحي الفؤادا
واشعلي الليل واجعليه اتقادا
غيّبي الروح في نعيمك حتّى
ينتهي العشق لا يريد ازديادا
داعبي الوجد يا مسيلة نهري
هاهو القلب من جمالك مادا
راحت الروح في شروقك تزهو
واستراحت على الخدود امتدادا
غزلت من خصائل الشعر حبلاً
قبقلبين قد أتمّ انعقادا
دار فكري على هيامك دوراً
كلُّ دورٍ يرى بريقك زادا
رُمتُ أن أكتب القصائد سرّاً
فاذا النجم بالفضيحةِ نادى
غائبٌ أنت؟ والنجوم نقاطٌ
وحروف سكبت فيها المدادا
دمك الحبر ماسواك حبيبٌ
كتب الحبَّ نجمةً لو أرادا
وسلامتكم
اتمنى ان تنال اعجابكم
أهلا بالشاعر الكبير
أخي الغالي أُعذر تأخرنا في الردِّ عليك
فنصّك هذا لايُردُّ عليه من أول رؤْيَةٍ لوميضه
أخي الغالي إمَّا أن تكون صاحب النصِّ الحقيقي
وأقول حينها حياك الله وأسعدني تواجدك معنا
وإمَّا تكون ناقلاً فقط
وأقول لك أحيّيك على ذوقكَ الراقي
والشاعر علي إبراهيم من أهل الباع الطويل في هذا المجال
نعودُ للنَّصِّ الجميل ..:
قد أتلبَّكُ حينما أُريدُ ان أقتبس بيتاً
لأدخل من خلالِهِ للنَّص الرائع هذا
ولكن وجدتني أقتبس النَّصّ كاملاً
رققي الهمس واستبيحي الفؤادا
واشعلي الليل واجعليه اتقادا
همساتٌ دافئةٌ في مساءِ حبٍّ عامرٍ بالسعادة
دمك الحبر ماسواك حبيبٌ
كتب الحبَّ نجمةً لو أرادا
هنا سأصمتُ إجلالاً لحرفك
نجم سهيل كما سميت نفسك
أنت نجمٌ بالفعل
أنِر القسمَ مرةً أخرى يانجم ...
تحياتي لك بلا حدود ..
انا اسف يامحمد والله شيطان نساني ومواضيعي اللي كاتبها كلها كاتب عليها منقوووله
وشكررا على المرورد ونصيحه مااراح اكررها ثاني يسلموووووووووووووووووووووووو
تحياتي