(ألـــــــــــــــم أم عــــــذاب)

((ألــــــــــــــــم أم عـــــــــذاب))

لقد أنساب القلم يسطر
ويكتب أشياء متضاربة
في أنفس أضناها الألم والعذاب
ولم يبق لها سوى إلهامها بكونها
قطعة من قطع متشابهة تشاركها أحزانها
المكتومة المكبوته التى تصرخ ولا تجد المجيب
وهيهات أن تجده لأن الكل يعانون نفس المعاناه
فكيف تطلب النجدة ممن يطلبنها وفاقد الشيء لا يعطيه
أن هذه الانفس المعذبة تائهة ولا تعرف ماذا تفعل هل تهرب من الظنون
وهل إلى ذلك سبيل ؟؟
إنها لا تستطيع التحكم في محتوياتها
مما يزيدها أضراباً وتردداً وشروداً
فاضراب النفس وشرود الذهن معانة لما تشعر
إنها تعاني من شيء يختلج في صدورها وينطوي بين حناياها
فهي على الرغم من هذا الأسى والعذاب الذي تحسة متمسكة به وراضية عنة
لأنها ترى أن الجميع مثلها لهم مشكلاتهم ومشاغلهم ولهم أفراحهم وآلامهم
في هذه الدنيا فالدنيا مزيج من سعادة وألم وهناء وشقاء
ويحتم على الأنسان ان يمر بهاتين المرحلتين معاً ليستطيع أن يعيها ويعبر عن معانيها ويستفيد من الألم ويحلم مع السعادة .

مع حبي

يعطيك العافيه اخوي كلمات جميله ورائعه
تحياتي
اخوك
النيزك

عِــشْ مُــتَــألـِّــمـــاً ولـكــن...
لا تَــعِــشْ مَــخْــدُوعــــــاً !!!


أخــي عبدالله...

تلكَ الخاطرةُ التي قرأتها لكَ
لامستْ شيئاً منْ إدراكي.....

إنها تحملُ نوعاً خـاصاً منْ
جوانبِ حياتنا وهوَ "الألم"

إننا نعيشُهُ جُــزْءاً من حياتِنا
أو كُــلّ حياتِنا أحْـيـانـا !!!

عبـدالله...

مـا أجْـمَــــــــــــلَ الألـَــمَـــــــا
إنْ كَـانَ يَبْنـي بَعْضَ ما انهَدَمَـا.


لكَ مني تحيّةٌ تُـسَـكـِّــنُ بعْضاً منْ آلامِـك.

لِـتَـدُمْ في هنـاءٍ وسَـعَـادةٍ أيُّها الحلوي..

انتظرني ...

سأعود قريبا ..

كلماتك اخى تقطر دما تلامس الجرح وتعصر القلب ألم لانها تخاطب ذك ألالم الذى لايشعر به من من ذاقه

تحياتى اليك دئما اوكي:

إن كان ألم أو عذاب

لا فرق بينهما

فالدمع شاهد على حرقت الألم

ومرارة العذاب

وكم من متقلب بين هذا وذاك

فراشه الألم

ولحافه العذاب

لم يجد سوى ورقة وقلم

ليسطر ابداعاً من ابداعاته المعهودة

حبره دموعه

وورقته جراحه

فلله درك عبدالله

ما أروع القلم

يتراقص طرباً بين يديك

وما أجمل الكلمات

تجري فرحة جذلا على شفتيك

تحياتي لك

ودمت برعاية الله

مبدع والله مبدع

بالتوفيق والله يعطيك العافية

(ألـــــــــــــــــم أم عـــــــــــــذاب)..

قراءة واحدة لا تكفي..

عندما تكون أنامل ..

الحلوي..

من اقترف جرم الإبداااع..


تسجيل إعجاااب ..


ولي عودة تليق..


برائعتك أيها الملك..

عام مضى ,,

وما تغير شئ من الالم وما زاد محصول السعادة ..
هي نفس اللحظات نفس الازمات ونفس الجروح ..

سيدتي الجميلة ,,

من هذا الذي تذكرك بعد قرن من الموت
من هذا الذي تذكر ان الألم والعذاب مازالا يعربدان فينا ..


للجميع شكرا على هذا الإطراء ..



مع حبي
القبس

عزيزي عبدالله ........................
قد يكون الألم احد بوبات العذاب ..........
ومن العذاب ما يكون شهدا.........

عقب رحلة المسافر مرفأ....
..الواصلون قليل
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا عبدالله
عندما تسرق أقلامنا نموت.......................................



..تعجبني تنهداتك..................بوحك...ألمك.....وصهيل قلمك.......




اخوك ..ضعافي الكليبي

ضعافي الكليبي ..

فقط من يسرقنا هو الأنا الاعلى المتمكن من ..

نزواتنا

رغباتنا

حقوقنا المهدوره


وشوطئنا المهجوره


ومجاديف الامان المكسوره


كل هذه العقبات اليست مرحله من مراحل التعذيب ..

اظنها كل العذاب وفقط الواصلون ان لم يُعدموا ...؟


ماتوا غبناً ...! ولاتعجب ان وصل في النهاية المجانين ..


ضعافي اعلم انك تستثير فضولي وانك اعدت الى هذا المكان احساسه الغائب ..



مع حبي
القبس

أن هذه الانفس المعذبة تائهة ولا تعرف ماذا تفعل هل تهرب من الظنون
وهل إلى ذلك سبيل ؟؟
إنها لا تستطيع التحكم في محتوياتها
مما يزيدها أضراباً وتردداً وشروداً
....

وأنا قد شل قلمي من شدة الآمه

وآتي لآرى هذا النزف هنا
يقطر شبيها بالآمي

....

سلمت لهذه الرائعة أخي عبدالله


وكم اتشوق لجديد ابداعك


دام قلمك


تحياتي

وقفت هنا كثيرا ..

وقرأت مرارا ..



لقد أنساب القلم يسطر
ويكتب أشياء متضاربة
في أنفس أضناها الألم والعذاب
ولم يبق لها سوى إلهامها بكونها
قطعة من قطع متشابهة تشاركها أحزانها
المكتومة المكبوته التى تصرخ ولا تجد المجيب
وهيهات أن تجده لأن الكل يعانون نفس المعاناه
فكيف تطلب النجدة ممن يطلبنها وفاقد الشيء لا يعطيه



أنت بهذه الأسطر ...

جسدت الحقيقه ..

حقيقه تختفي ..تأبى الظهور ..

حقيقة التبسم والروح تصرعها الألم ..

حقيقة العيش ..بسعاده ..

والقلب يتدفق عذابا ..



سيدي عبد الله ..

هذه وحدها تختلف عما كتبت ..

أدامك الله مبدعا ..

ولسانا للأرواح ..

أختك ..

سفيرة الصمت ,,,


فاصلة منقوطة ينتهي بها سطر من الأنا المتقلبة على جمر الماضي


ومنتشية بلذع سوط الاسى المتمكن في وفيك وفينا جميعا فما عدنا


نعي معنى الالم من العذاب ولا معنى السعادة في زمن السعادة المحرمة ..


والجميع متشابة وانا اشبه الجميع ..



سلمت يا سيدتي ولعلي اذكرك بأن هذه القطعة البكائية عمرها هنا تجاوز السنة تقريباً ..

ولكنها الآن شعرت بعودة الدماء الى الوريد ...












الحبر الدامع ,,,


من قال اننا نحكي غير الحقيقة ..

صحيح ان الخيال اعذب الكذب


وان العذب من الخيال في اصدقة والحقيقة التي اسكنها


هي ان للقلب متسع من السعادة الغائبة وحتما سيعثر عليها ..


اتمنى ان تنتهي صراعاتنا مع الاسى المعربد في شياطين الامل ..




مع حبي
القبس

[

QUOTE=عبدالله الحلوي]

((ألــــــــــــــــم أم عـــــــــذاب))

لقد أنساب القلم يسطر
ويكتب أشياء متضاربة
في أنفس أضناها الألم والعذاب
ولم يبق لها سوى إلهامها بكونها
قطعة من قطع متشابهة تشاركها أحزانها
المكتومة المكبوته التى تصرخ ولا تجد المجيب
وهيهات أن تجده لأن الكل يعانون نفس المعاناه
فكيف تطلب النجدة ممن يطلبنها وفاقد الشيء لا يعطيه
أن هذه الانفس المعذبة تائهة ولا تعرف ماذا تفعل هل تهرب من الظنون
وهل إلى ذلك سبيل ؟؟
إنها لا تستطيع التحكم في محتوياتها
مما يزيدها أضراباً وتردداً وشروداً
فاضراب النفس وشرود الذهن معانة لما تشعر
إنها تعاني من شيء يختلج في صدورها وينطوي بين حناياها
فهي على الرغم من هذا الأسى والعذاب الذي تحسة متمسكة به وراضية عنة
لأنها ترى أن الجميع مثلها لهم مشكلاتهم ومشاغلهم ولهم أفراحهم وآلامهم
في هذه الدنيا فالدنيا مزيج من سعادة وألم وهناء وشقاء
ويحتم على الأنسان ان يمر بهاتين المرحلتين معاً ليستطيع أن يعيها ويعبر عن معانيها ويستفيد من الألم ويحلم مع السعادة .

مع حبي

[/QUOTE]

وقفة مع الألم والعذاب 00

ربما يكون بعدي عن صفحات المنتدى

وقلة تواجدي 00

قد حرمني من قراءة هذه المقطوعة الرائعة

وهذا لسوء حظي000

عبدالله حلوي

دمت مبدعاً000

اهلا يا شعاع

سمحت لي ان افخر بهذه المقطوعه كونها لاقت رضاك واستحسانك ..

شعاع مهما ابعدتك عنا الاوقات تبقين فينا روحا ونقاء ..




مع حبي
القبس