لازالت تحتـفظ بأشيائي الصغيرة
لازالت تحتـفظ بأشيائي الصغيرة
لازالت تحتـفظ بأشيائي الصغيرة كي تختلق الحجج لتقترب مني و تحادثني
أنها تزحـمني في جـميـع شؤونـها الشرعي منها والغير شرعي
أتهرب بنومي منها و ماهي إلا تلك التي تجتاح غرفتي تسحب كلص خائف
تلقي علي تلك النظرة التأملية الطويلة تغطيني و توثق أقفال النوافذ
تطل علي بين نسمات الصباح المشرق بابتساماتها المعتادة الدافئة
تهتم بمظهري وبترتيب سريري تحاول أن أكون شغلها الشاغل
لماذا كل هذا هل صدق المثل الذي قرأته أنه ..
تجري الرياح بلا أن تشتهي السفن
قصتي معها أنها تجالسني عندما أكتب بعض من حروفي
قد ينطبق بعض تلك الحروف على مجرى حياتها وقد تختلق هي البعض
لا أدري و لكنها تحادثني وتهدي لي بعض الكلمات
تصارحني عما يدور معها قد لا أكون الشخص المناسب لتلك المصارحات
و لكنها تبوح بها بدون خجل ..
أحترت معها كيف أخرجها من هذه الاكذوبه التي أختلقتها بنفسها
أنا ليس ذلك المشروع لها..
هناك من هو الرجل الأحق بكل هذه الاهتمامات
سيأتي الوقت القريب جدا كي أبوح لها عما يدور حولها وهي لا تشعر
لا أريد جرح مشا عرها و لاخيبت أملها
ولكن سأضع النقاط على الحروف .
بقلم / الساااهر
رد: لازالت تحتـفظ بأشيائي الصغيرة
احلام غير مشروعة ..
هي كذلك وككل شيئ فينا
يقين ذلك الحب لا نملك حق اختيار توجهاتة
او تحقيق شئ من امانيه ..
يهمي بنا نحو القلوب الخطأ
ونتصور كل شئ حولنا
يتراقص ويولد من جديد ..
الا ان الحقيقة يجب ان تراها عين العقل لاعين القلب ..
الساهر
محور حديثك يباغت منافذ التوقيت الخاطئ داخلي
ولي ايضاً معه وقفات واخرى ..
سأعود ..
مع حبي
القبس
مشاركة: لازالت تحتـفظ بأشيائي الصغيرة
أخي وحبيبي عبد الله
كلماتي أجتاحتك بدون قصد و لكن قد نختلف في المصداقيه
فأنا أكتب بمزيج من الواقع و الاغلب من الخيال و انت تجرح بحروفي ولكن بتجربة مرة عليك و آلمتك
أسعدني حضورك و اكتابتك هنا
مشاركة: لازالت تحتـفظ بأشيائي الصغيرة
تحاول أن تواجه الحقائق الموجعة في الحب
مشاركة: لازالت تحتـفظ بأشيائي الصغيرة
شكرا سندريلا على هذه المداخله الجيده
و لكن الحب في هذه الايام اصبح مصيبه و داء لا يشفى
منه الا النادر و أصحاب القلوب
المتحجره
أنرتي متصفحي
رد: لازالت تحتـفظ بأشيائي الصغيرة
الساهر
انا هنا كأني أمام قصة أعرفها جيداً
ولكن / آلا تستحق من أعطتك كلها
شيئاً منك !!
أخي الساهر
تقبل ودي وتقديري
مشاركة: لازالت تحتـفظ بأشيائي الصغيرة
هي حقا تستحق و لكن بالقدر المشروع
شكرا أخي الفاضل على زيارتك الجميله
مشاركة: لازالت تحتـفظ بأشيائي الصغيرة
صدقنى هى وانت لاتملكان قدركما فربما يجمعكما وربما يفرقكما لاتستبق الاحداث لجرح مشاعر ها انتظر ؟
مشاركة: لازالت تحتـفظ بأشيائي الصغيرة
صعب ان تجد فى هذا الزمن من يحبك
لا تضيع الفرصة من يديك
اختك ساسا
مشاركة: لازالت تحتـفظ بأشيائي الصغيرة
اليتيمه
سا سا
حظوركم أجمل من الجمال و ما قدمتم كان حقا جميل
و لكن أنا لست الرجل المشروع لها
كي أحافظ عليها و أتمسك بها
دمتم بحب