عرض للطباعة
مروركِكالنَّسيمِشذًا وورْداوحَرْفُكِكالجَمالِيدًا وخدَّاوعطْرُكِ- كانبلاجِ الصبْحِ -طِفْلٌيُغَذِّي الشَّمْسَمن شَفتَيْهِشَهْدايبادِلُنيمن الألْحاظِطَرْفًايمُدُّ شباكَهُللقلبِمَدَّاويَسْكُبُنيعلى الطُّرُقاتِدِفْئًاكأنِّي لمْأذُقْ في العُمْرِبَرْدَاوبي أشْهىمن الوَصْلِاقْتِرابًاوبي أقسىمن الهُجْرانِبُعْدَا
دِفْء ...
كلما حاولت اقتباس شطر اعجبني وجدت الآخر يجذبني
اذاً عاد من يطربني بكلماته
الحمدلله على السلامة استاذ احمد
أهلا بهطولك..
دفئا يبدد صقيع المكان..
ياصاحب الحس المرهف والبيان..
قرأتك أكثر من مرة..
ليس الفهم من أعياني..
بل لأني..
اشتقتك
لك من القلب
وداااااااا
مروركِ كالنَّسيمِ
تلك الكلمة منك وإليك منا
أستاذ أحمد
فأنت نسيم دافئ نشتاق نسناسه دائما
إشتقنا هطولك
الف تحية لقلبك
دِفءْ
نحتاً شرقياً
تساقط علينا
كرطباً جنياً
أحمد عكور
دام حرفك ينبض حياً0
أبا عبدالعزيز ما كل هذه الفتنة التي ألهبت مشاعرنااقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد عكور
وإن كانت دفئا .
التشكيل الكتابي هنا ربما يكون له بعد عاطفي أو معنوي
نريد ناقدا يكشف لنا سر ه .
أما أنت أيها الشاعر الجميل فلك كل وادي عبقر .
وافر الود
ما أروعك أبا عبدالعزيزاقتباس:
ويَسْكُبُني
على الطُّرُقاتِ
دِفْئًا
كأنِّي لمْ
أذُقْ في العُمْرِ
بَرْدَا
أي دفئ في كلماتك
وأي جمال في معانيها
تقف الأقلام حائرة
والألسن متجمدة
والكلمات عاجزة
أن تكتب شيئاً في إبداعك
دمت بألق
ما اجمل ما ابدع ما اروع لله درك من مبدع فقد جعلت الأبيات تنساب بيتاً تلو الآخر متخذاً من فن الخطاب مطيتاً لا تسبقها مثيلاتها
لك مني كل الود والاحترام ايها الأستاذ الذي لا اعرفه الا من خلال ابياته التي تدل على تمكن وعبقرية شاعر
صح لسانك ..