عرض للطباعة
<< جنين النهاية >>
أحب أن أنتهي لأبدأ.
فلستُ عقيماً لأُرخي الأقفال دروبي.
وأقيم حدودي.
قلوبٌ من ينابيعي ارتوت.
وحتى من جمودي.
وبلابلٌ تحررت من بوح شرودي.
ورياضٌ ، ومدائنٌ أثمرت من نصل عودي.
وتجليها ورودي.
أيها السائل عني أنا في نجوى شهودي.
أنا في قحل صدودي .
أنا منهاج جدودي.
أنا في كل جحودي ، وتقاسيم حسودِ.
وجنينٌ من نهايات وجودي..
<< أبووسام >>
29 / 7 / 1428هـ
أيها السائل عني أنا في نجوى شهودي.
أنا في قحل صدودي .
أنا منهاج جدودي.
أنا في كل جحودي ، وتقاسيم حسودِ.
وجنينٌ من نهايات وجودي..[/center][/b][/color][/size][/font]
عبدالله البت
ابداع ..نابض بحب الكلمة ..والاخلاص منه يشع عنوان
...
..
...
خاطرتك قمة ..في الابداع والمشاعر
*
*
*
*
بحروف جميله كتبتِ خاطرتكِ
بلوعة الم نبض ومشاعر خط قلمكِ
حروفكِ مميزة
//
//
بوح قلمك يبهرنا بجماله وندرته
تمتلكِ أنامل من ذهب تسطر بريقاً أروع من بريق الذهب
نحلق مع كلماتكِ بصمت . نتمنى أن لا تنتهي حروفها
ولا ينضب نبع إحساسها
**
*
**
*
**
كلمات يعلوها الحب . ويدنوها الحزن
**
*
*
**
حضوركـ ... كالبدر في الليالي المظلمة
ومدادكـ .. فاض بألم يملئ النفس
دوماً بإنتظار نزفكـ هنا
فلا تحرمنا من روعة نبضكـ .. وجميل حرفكـ
؛؛؛
؛
؛؛؛
تحيتـــــيـ لــــكـ ولقلمـــكـ....
احمد الالمعي
ثَم موت لا يشبة النهاية ..
ثَم موت يولد من رحمه فارس من نبل وطهارة ..
يقيني يشي لي بشئ من تفاصيلك
واعترافات غير مكتوبة
يتظمنها نصك الراقي ..
مع حبي
القبس
أحمد الألمعي..
غمرتني بكرم حضورك ، ولطف مرورك ، وجميل مداخلتك...
عذراً سيدي قصور الجمال في حضرة الجمال...
كن بالجوار لا يفارقني النور...
مودتي ، وعظيم تقديري..
عبد الله الحلوي..
فاز هذا النص ، والله فاز ، وقد أكرمته بندا الحضور ، وعذب المرور..
فكل الشكر والتقدير ، والله أسأل ألا يحرمنا طيب الحضور ، وطاهرة الشعور..
مودتي...
يقال: لكل بداية نهاية..اقتباس:
أحب أن أنتهي لأبدأ.
فلستُ عقيماً لأُرخي الأقفال دروبي.
وأقيم حدودي.
وأنا أجزم ..
أن كل نهاية بداية..
وقرأت هنا ما لامس ذاك المعتقد..
أستاذ عبد الله..
نص أرهقتني قراءة تفاصيله..
فما أن أنتهي حتى أبدأ من جديد..
وتلك ضريبة تذوق الجمال..
دام فيض قلمك
ولك تحية لا تنتهي
عمّ الجمال الطرقات وفاض
نص لامع ولمعانه تلقائي
كل مقطع يغريني بالعودة
وكلما عدت أعود0
وفقك الله
الكريم // الحلم..
ما أعذب مداخلتك هذه ، وأجملها ...
شذاً يموج من فوح رياض النرجس ، والفل ، والياسمين....
عفوك أستاذي الفاضل ، وفخر لا يضاهيه فخر ما أبصرته هنا من بعض مكنون مكنوزك الأدبي في حق هذا النص..
مودتي ، وفائق تقديري..
أختي // فاطمة..
رويداً بذاتي ورود الجمال ، وحسن البيان ....
شرف وفخر ، والله أسأل ألا يحرمنا من طلتكِ البهية ، وروحك الندية...
مودتي ، وعظيم شكري..
صح لسانك
>> يا أبا وسام <<
دائما أقف ساعات طوال لأبحث عن درر فريدة وجواهر نفيسة لأنثرها في متصفحاتك
ولكن للأسف تأسرني حروفك وتستوقفني كلماتك وأجد قلمي متكتف اليدين
لا يعرف من أين يجمعها وكيف ينثرها وهل ستليق بمقامك ومتصفحك
أم أنه سيفشل ويعود منكسرا عاجزا لأنه لم يجد ما يليق
لذلك قررت أن أمر مرور الكرام وأن أمتع ناظري بروعة ما خطه قلمك وسطرته أناملك
وأن أرسل تحيتي المعطرة بكل تقدير لشخصك الكريم ... مع خالص عذري لعجز قلمي الدائم في متصفحاتك
ودمت بألف خير وعافية من
دانة صامطة
الكريمة الفاضلة // دانة صامطة..
يضمحل جمال النص ، ويتقزم محتواه الإبداعي.
في حضور القامة ، وأولي الأدب..
مرحى له بدانة صامطة حيث الألق ، وسحر البيان ، ورصانة الكلمة ، وطيب الحضور...
يقف النص ، وصاحبه إجلالاً ، ووقاراً لربة الأدب ، ورسوله الملهم...
ولتعلم دانة أن كل حرفٍ لا كلمة لها هنا هو بمثابة إكليلٍ من الجواهر والدرر الثمينة أحمله على رأسي ، وبه لا ضير أفتخر...
مودتي ، وعظيم شكري ، ووافر تقديري..