<< باطــلُ الإكليل حقا..>>

<< باطلُ الإكليل حقا..>>

لستُ أدري أيُ جنسٍ ساحرٍ في الناس أنت.
كم عصيت النبض عشقاً وهو يغري فيك عشقا.
وتبارى الحُسنُ نحوي ، وانطوى يهوى وجودي.
باطلُ الإكليل حقا.

من رياضٍ وبساتينٍ بها الأنفاسُ شتى.
وعناقيدٍ من الأغصان مليء .
تتهادى في سمائي في تدانيٍ حفها ليناً ورقى.

بيد أني قد طويت العشق.
أخداناً من الأزمان ما باباً طرقت..
لم أشأ فيه اعترافاً. كيف لي والأفقُ ولى.
وخريفي ليس ينسى.

ما دعوني إذ دعوني ورضوا فيما اتخذت.
غير ما دعواك يا هذا لها رقٌ تخطى.
عامداً ذاتي وأنفاسي وأحداقي .
وما لو قلت يبقى.

أنا لا ريب شهيدٌ قد صبا عن صفوه المحمود.مرهونٌ لحتى.
أنا لا ريب بك المعنيُ مُذ روحي سكنت.
أنا لا ريب أميرٌ قاتلٌ للنفسِ.
ما أحيا بقلب بائسٍ ، والنبضُ أنت.
يا لها من ثورةٍ مست الفكر فشتى.
فهنيئاً يا خليلي أنت لا ريب انتصرت.

قد بكى الليل وداعي ، فوداعاً منه أشقى.
ربَّ يومٍ نلتقي .
يوم لا يبقى سوى نبضي وروح العشق أنت.

<< أبووسام >>
3 / 8 / 1428هـ

لستُ أدري أيُ جنسٍ ساحرٍ في الناس أنت.
كم عصيت النبض عشقاً وهو يغري فيك عشقا.
وتبارى الحُسنُ نحوي ، وانطوى يهوى وجودي.
باطلُ الإكليل حقا.

لست أدري ما أقول ... فالإبداع سمتك سيد الإبداع

والحروف صديقة أناملك ... تنساب بينها كالدر النضيد

لتنسج لوحة رائعة عذبة مع كل بيت ينبض به فؤادك

أستاذي الفاضل : عبد الله البت

تقبل مروري من هنا وتدوين إعجابي المستمر بروعة نبض قلمك وعذوبة حروفك وكلماتك

ودمت بكل الألق أستاذي ،،،

من : دانة صامطة

شاعرنا ..

اشرح صدرك للشمس لا تتردد .. وتوغل في مضيق الجراحات ..

ومن هناك .. سيعرج بك العشق إلى حيث سدرة المبتدى ..

لتؤرخ نبضك ..

شاعرنا الكبير ( أبو وسام ) ..

ويغمرنا فيض ابداعاتك وأجدني في كل مرة أعجز عن صياغة

شكر يليق بهبتك ..

تحياتي ومودتي ..

اقتباس:

---

لستُ أدري أيُ جنسٍ ساحرٍ في الناس أنت.
كم عصيت النبض عشقاً وهو يغري فيك عشقا.

---

منذ البدء حماسي لتسجيل حضور خجل..
بدا متعثرا بشرود قصري..
متأثرا بما يشبه وصفك وقد يزيد..
لأجدني مدين لك بطفرة البهجة التي اجتاحت القلب..
تحت زخات النغم الموسيقي المصاحب لموكب حروفك..

اقتباس:

---

قد بكى الليل وداعي ، فوداعاً منه أشقى.

---

وكانت هنا ... صحوة ذاك الشرود..احتجاجا..
ربما لأني لا أطيق مشاهدة مراسم الوداع..
وما يزال النبض ينطق بالعشق..

أستاذ عبدالله..
لامنتصر في الحب إلا الحب وحده..
وأنت هنا تسجل انتصارا.. على الابداع ..
فبدت حروفك مذهّبة..
وعباراتك من أثمن الحلي..

دمت ودام قلمك
ومن القلب تحية

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دانة صامطة

لستُ أدري أيُ جنسٍ ساحرٍ في الناس أنت.
كم عصيت النبض عشقاً وهو يغري فيك عشقا.
وتبارى الحُسنُ نحوي ، وانطوى يهوى وجودي.
باطلُ الإكليل حقا.

لست أدري ما أقول ... فالإبداع سمتك سيد الإبداع

والحروف صديقة أناملك ... تنساب بينها كالدر النضيد

لتنسج لوحة رائعة عذبة مع كل بيت ينبض به فؤادك

أستاذي الفاضل : عبد الله البت

تقبل مروري من هنا وتدوين إعجابي المستمر بروعة نبض قلمك وعذوبة حروفك وكلماتك

ودمت بكل الألق أستاذي ،،،

من : دانة صامطة

---

الكريمة الفاضلة // دانة صامطة..

يضمحل جمال النص ، ويتقزم محتواه الإبداعي.

في حضور القامة ، وأولي الأدب..

مرحى له بدانة صامطة حيث الألق ، وسحر البيان ، ورصانة الكلمة ، وطيب الحضور...

يقف النص ، وصاحبه إجلالاً ، ووقاراً لربة الأدب ، ورسوله الملهم...

مودتي ، وعظيم شكري ، ووافر تقديري..

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديوانك وطني

شاعرنا ..

اشرح صدرك للشمس لا تتردد .. وتوغل في مضيق الجراحات ..

ومن هناك .. سيعرج بك العشق إلى حيث سدرة المبتدى ..

لتؤرخ نبضك ..

شاعرنا الكبير ( أبو وسام ) ..

ويغمرنا فيض ابداعاتك وأجدني في كل مرة أعجز عن صياغة

شكر يليق بهبتك ..

تحياتي ومودتي ..

---

ديوانك وطني..

لا يجد الليل له في حضور القامة موطنا..

وإن كان لهذا النص من حسنة تذكر ، فلأنه قادك لنا...

مرحباً خدن البلاغة ، ورجل الثقافة ، وربيب الأدب....

سأبدي الشكر ، والتقدير والعرفان ، فهل له أن يفي بعظيم القامة؟! لا وألف لا...

فعفوك سيدي الكريم قصور الجمال في حضرة الجمال....

عظيم مودتي..

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحلم

منذ البدء حماسي لتسجيل حضور خجل..
بدا متعثرا بشرود قصري..
متأثرا بما يشبه وصفك وقد يزيد..
لأجدني مدين لك بطفرة البهجة التي اجتاحت القلب..
تحت زخات النغم الموسيقي المصاحب لموكب حروفك..


وكانت هنا ... صحوة ذاك الشرود..احتجاجا..
ربما لأني لا أطيق مشاهدة مراسم الوداع..
وما يزال النبض ينطق بالعشق..

أستاذ عبدالله..
لامنتصر في الحب إلا الحب وحده..
وأنت هنا تسجل انتصارا.. على الابداع ..
فبدت حروفك مذهّبة..
وعباراتك من أثمن الحلي..

دمت ودام قلمك
ومن القلب تحية

---

من أطرق هنا ، وأعلن تعثراً في خطى القدوم..؟!!

أواهمٌ متخبطٌ استباح دُنى الخيال ، وأوطان المُنى...!!

أمن أنا البعضُ منه ، وبعضه الكل مني..!!
ليس بهذه الصفات أعلمُ لين جانبٍ ، وتواضعٍ سواه ..

فما يدعي التعثر ، وخطاه مسار البرق إلينا عداه..

هو لا ريب الحلم..

فما لغيره أبصرت يجوب فكره الخيال ليزور من رياض عُلاه دُنى الأفنان من ثرى الواقع...

فمرحباً أخي ، وخدن روحي // الحلم..

مودتي ، وتقديري ، وخالص شكري..