قال رسول الله صلى الله؟

أخي الكريم هل تأملت هذا الحديث

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس ، و أحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور يدخله على مسلم أو يكشف عنه كربة ، أو يقضي عنه دينا ، أو يطرد عنه جوعا ، و لأن أمشي مع أخ في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في هذا المسجد - يعني : مسجد المدينة - شهرا ، و من كف غضبه ستر الله عورته ، و من كظم غيظه و لو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رجاء يوم القيامة ، و من مشى مع أخيه في حاجة حتى تتهيأ له ، أثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام ، و إن سوء الخلق يفسد العمل كما يفسد الخل العسل )) .

أخرجه الطبراني في المعجم الكبير ، و ابن عساكر في التاريخ ، و ابن أبي الدنيا في قضاء الحوائج و أبو إسحاق المزكي في الفوائد المنتخبة ، و حسنه الشيخ الألباني رحمه الله في السلسة الصحيحة .



من منطلق هذا الحديث الشريف قضيتنا تاتي ؟
هل يوجد من يسعى فى حاجة اخوه المسلم ؟
من هم انفع الناس للناس اين هم؟
اين السرور الذى يدحله المسلم على اخوه المسلم ؟
اين من يكشف عنك كربه؟
اين من يكضم غيضه لوجه الله ؟وطمعا فيما عند الله ؟
واخيرا مااكثر هؤلاء
و إن سوء الخلق يفسد العمل كما يفسد الخل العسل )) .

دعوه للنقاش الحر

صدق رسول الله اللهم صلي وسلم على أفضل البشريه


أختي العزيزه

كلنا يعرف ان هذه العبارات التي قمت و تفضلت بها علينا انها لوجه حق

وانها لدين علينا ولا بد ورغم عن أنوفنا ان نعمل بها ولكن في اي وقت و في اي زمان

في هذا الوقت الذي اصبح الدين فيه غريب مثل ما قال المصطفى ظهر الدين غريب وسوف يعود غريب

لك مني جزيل الشكر و التقدير ولك مني ايضا الدعاء بالاجر و المثوبه عند الله

و نسأل الله العلي القدير ان يثبت أعمالنا وأن ينير لنا قلوبنا و يهدينا الى سواء السبيل

أختي /اليتيمه..
نعم يوجد هناك من المسلمين من يتحلى بكل هذا
وذلك فقط عندما يعمر القلب بالإيمان والخير
فمازالت الدنيا بخير
ومن لم يجد بنفسه هذه الخصال بنفسه فليكف اذاه عن الناس


لونـــــ الياسمينـــ

نعم المطلوب ان من لايجد فى نفسه هذه الخصال يكف اذاه عن الناس .

اكييييييييييييييييييييييييييييد
من نفس عن مؤمن كربه نفس الله عليه

جزاك الله خيرا على هذا الموضوع


عَنْ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ
عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا يَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ حَتَّى يَأْتِيَهُمْ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ ظَاهِرُونَ