شيوخ أكاديمي ....!!

تحايا رمضانيّة

ستة شبّان ( حفظةٌ للقرآن ) ولله الحمد ...يسكنون في بيت واحد ..مسلطةٌ عليهم عشرات الكاميرات في كل ركن من البيت ( يعني برنامج واقع ) مشابه في الفكرة للبرنامج المشهور ستار أكاديمي وصاحبه سوبر ستار

مع إختلاف الشيئ الذي يدار عليه البرنامج ففي هذا البرنامج التركيز على القرآن الكريم وفي البقيّة على الغناء والرقص .....


أيها السّادة الكرام ...يوميّاً على التلفزيون السعودي برنامج (بالقرآن نحيا) الفكرة تلفزيون الواقع الغرض كسب المال والمرابحة بكتاب الله مع إحترامي الشديد لأهل الفكرة ولكن التصويت في البرايم :) نهاية الأسبوع سيكشف خفايا هذا التوجه الجديد للمتاجرة بالدين ....!!


هل الشيوخ الصغار الذين حفظوا القرآن كان همهم الأول الربح أم الأجر ...

وهل برنامج كهذا غرضه ديني بحت أم مادي في الدرجة الأولى....

يقول المثل الشعبي ((إقرب من الشّر تسلم ))

أساؤوا ..

من حيث أرادوا أن يحسنوا..

لا روحانية في لغة " البزينس"

كل ما علينا أن نستقبل القبلة..

لأداء الشكر لله..

أن عافانا ... من ما ابتلا به بعض خلقه..

شكرا محمد
كل عام وانت بخير

تحياتي بلا حدود

الشكر لقلبك الكبير ياأستاذي


من مأمنه يؤتى الحذر ....


شهركَ مباركٌ أيُّها الحـــلم ....

قبل فترة شاهدت على احدى الفضائيات واظنها البداية
برنامج للمطلقين الهدف منه عرض حال الأزواج على زوجاتهم حتى ترق القلوب بينهم

صراحة لا الهدف ولا البرنامج اقنعني بصدق ما يظهرون

عزيزي محمد ..
افضل منتج لأي برنامج شعاره الأول المادة هي الأهم ثم المجتمع



تحياتي لمسمي

أهلاً مشرفنا العزيز الصاعق ياسيدي الكريم هنالك سوء فهم لمعنى الإسلام


قال الشيخ محمد عبده عندما زار أوروبا :

(وجدتُ إسلاماً بلامسلمين .. بينما لدينا مسلمين بلا إسلام )

إذاً هو خللُ التطبيق في مجتمعٍ بات يؤمن بلإرتقاء على أي كتف

للوصول إلى طول يمكِّنه من مشاهدة إعدام المواطن في ساحة رمي عليها ميزان .....


تحايا رمضانيّة لقلبك

لا تعجب يامحمد ...

مر رجل يوماً بطريق فوجد عجوزاً جالسة تنتظر من يحملها إلى القاضي

فسلم عليها وحملها على بعير له وأصبح يقود البعير .

وحينما أدخلها على القاضي ...

قالت العجوز سيدي القاضي إن هذا الرجل أخذ أرضي ومالي وجأت به أشكوه عليك.

وأصبح كما نقول ((حامل عقره))

وهكذا هم أصحاب هذه الفكرة يظنون أنهم يحاربون برامج مثل ((بسطار قدمي))

ولكنهم يعبثون بالنار ...

زمان نكرم حافظ القرآن واليوم نشحذ به في الفضاء..

أحسنت أيها القنفذ الناعم

هم يعبثون بالنار ويغررون بشباب ليس لهم في الأمر من شيئ


حقيقةً من مشاهدة واحدة فقط للبرنامج ستدرك من الوهلة الأولى عبث أصحاب الفكرة بعقول المشاهدين ....



قبل يومين قبل المغرب شفت البرنامج والمقدم يبكي
تذكرت قصة أبوسعود الي يقول (( ذيا ذحين عليمه يتهنتج ))::d::