ممتنةً.. لجراحك

أشكُرُك .. على هديَّةِ حُبِّك " المفخخة "..


لاأُنكر فرحة تلقيها ..


سعادتي وأنا أعبَثُ بعقدتها


تغريني شرائطها الملونة ،


قبل أن تمتدَّ " كلماتك " و ... تبعثرها !


ظننتك فاتحاً أياديها لِـ أنسلَّ إليك !


~* مغلق للتعديل *~


وها أنا ..

أستقبل خفيَّ " انفجاراتك "


أعي - أخيراً - أنها ...


ليست بِـ .. حُبّ !

رائحةُ ألم
رغم بارقةِ الأمل ..
وسعادةٌ مغلَّفةٌ بالـدموع
نرسم من الحب بيادق وهميّة
على رقعةٍ كاذبة المعالم
لتجتاح المكان حرب من العتب الأبيض
نتحسس بأيادي البرائة
لوحةً لوجهٍ متناثر الأبعاد
من نقش الذكريات
ومن شجن الحروف ...
فندركُ حينها
أن نزار كان صادقاً حين قال صارخاً من تحت الماء :
(( لوأني أعرف خاتمتي ماكنتُ بدأت ))

***

انتصارٌ هو الإمتنان ...
وللجراح بقيّـة
فلم تكتمل الرؤيةُ بعــد ...

سيّدتي الكريمة ماأروعك ..وماأصدقك ...

***

شهركِ مبارك

كنت أنتظرك يامحمد ::sa06::


قرائتك لسطوري تختلف.. عن شعور الآخرين بها

لعلّ أقلامك تتحرك وفق اشارات أحرفي.. ترسم ببراعة

مايختلج في الأعماق...


ومن الأعماق شكراً لك.. تغمرني ردودك سعادة


وللجراح بقية ..

::sa06::

حالة ترقب لما بعد انفجارات الألم..
شظايا ..لا تلملمها الهدايا..
وللمكان ..
رائحة احتراق بارود الحسرة..

أجواء مشحونة..
تنتظر فقط..
من يقص الشريط..
إيذانا بانطلاق..
كرنفال الموت.
ــــــــــ

انتظار ..
وما أصعب الانتظار..
حتى نكتشف من نحن..
وعلى أي أرض نقف..

بوح جميل يشي بالإبداع..
فلم البخل بمثل هذا..
كوني بخير..

امتنان ..

لا شكر اعظم من الامتنان
فالنصل مغروس وعلى شفتاي ابتسامه ..

انتظار .. اعجز كثيراً عن وصف حرفك ..


مع حبي
القبس

خاطره تقطر ألما
هربت مني حروفي
وتاهت كلماتي

امام حزنك وهمسك سيدتي

رسمتي لوحه صادقه
بالوان الحياه القاتمه

اتمني لكي كل الفرح

ففي جعبه الحياه الكثير القادم

سلمت اناملك لما خطت

ودي وتقديري

مون لايت

** الحلـــم **

للانتظار متعة ترقب.. ومتعة ألم

إن شعرت بما أقول، ستعذر بخلي بما عندي ::sa06::


شكراً لكلماتك ..

**عبد الله **


كما أعجز عن إدراك نسماتك قبل أن ترحل ، وورائها ألف بسمة ::sa06::



شكراً لها ..

**moonlights **

أثق بأن الشمس تخفي لنا خلف شعاعها ، أقواس فرحٍ ملونة ..


لذا .. لا أتوقف كثيراً عند ممرات الليل المظلمة ::sa06::



شكراً غاليتي لتشجيعك..

نَعَتُّ من أحبَبْنَك - بُهتاناً - بـ " الحمقاوات "


ولم أكن أدري ... أنِّي أكثرهُنَّ حُمقاً ...!

ممتن انا لفيض العمر ..
وخطوط الامل ..

كل الذي انتظر هو ان
يولد في رحم الانتظار لقاء اكثر شوقاً ولهفه ..

انا ما اقول بسنينك تهنى ** انا اقول السنين انت هناها ..


مع حبي
القبس

البحث عن ألق الحروف

يستاهل الانتظار

صبرنا ونلنا

شكراً لإرواء عطشنا من نبعك يا انتظار

دوام التألق لك هذا ما أتمناه

وجود مر من هنا وتأمل انسياب

فراقه الحرف والبيان

وفقك الله لكل خير

انتظار مــا الذي يبكيها
من سرق القمر من لياليها

من أضنى ليلها سهرا
من أستنزف دمعُ مآقيها

من أغتال حلمها غدرا
من خطف منها أمانيها

انتظار ما دمعتكِ..ما حزنكِ
وآه ولوعتكِ مالذي يجديها

تذوبين فيها تسبيحا وترتيلا
كـ نسمة قدّسها بالنفحات باريها

فـ ياسيدتي اعذري أحرفي
فقد تاهت وتاهت معانيها


سيدتي الفاضلة
*انتظــــــــار*
أطلقي أسر أحزانكِ لـ ترحل
وعلمي همومكِ الطيران لـ تذهب بعيدا عنكِ
ولا تسجني روحكِ الطاهرة في زنزانة الألم
ولاتجلديها بـ سياط الندم
لاتفتحي للحزن بابا.. اغلقي كل السبل عليه
وأسرجي قناديل الأمل لـ ينير ضياءها عتمة الآهات
وترقبي في الأفق نورا سـ يلوح لكِ
لـ يبشركِ بفجر آت
وبزوغ شمس يومكِ
سيدتي لاأعلم لمَ تجذبني حروفكِ
وتتجاذبني كلماتكِ لأبقى بـ القرب منها
ربما هو تشابه الألم والحزن والنزف
فهكذا هي الأحزان تتوالد
والآهات تتعاضد
وتتناسخ الآلام
سيدتي أعذري قلمي
أن أفسد صفحتكِ الرائعة
وأعذري حروفي أن خدشت ثريا في السماء ساطعة
ولكِ تحيتي بـ لون الفل بياضا
وبـ عبق الياسمين عطرا
وكوني بـ خير لـ نكون
**
اخوك: الحسن ابوطالب

عبدالله

شكرا لأمنيتك ، ستولد لقاءات بإذن الله .. لاشيء يتوقف ::sa06::

وجود

ممتنة جداً لمتابعتك ، ورقيّ كلماتك
صدقاً .. مرورٌ لايتكرر ::sa06::

الحسن

لابد أن نُطلق الحزن ، أؤديك جداً ، ونشعلُ كل مايمكن أن يعكس ‘ نوراً ..
من الأعماق شكرٌ لصدق كلماتك ، وإخلاص نُصحك ::sa06::