<< قصيدة " بارق السيف " في مجاراة قصيدة " سهم طايش

	إليكم أيها الأحبة قصيدة الشاعر المخضرم // محمد السالم ، وهي بعنوان // سهم طايش.. حسيبـك الله " وأدّتـي كـل أحــــلامـي يـا صدمـة مفجعـة ماكنـت ناطــــرهـا يا طيشةالسهم من كفي وأنا الرامي !!! كنانـة الغـدر زاحـت لـي ستــــــايرهـا لا صار نهر الوصـل من منبعه ظامـي تذبل ورودي وأنا اللــــي كنت باذرهـا يامن مضــــا عهدهـا تستسهـل أثامـي الان كلـي كبائــــــــر فــي تصـورهـا ماكنتـــي المؤمنة فـي ومضة الهامـي؟ إذا كفرتـــــي بها ؛ مـن لـه افسرهـا ؟ كُنتُ الفضيله ؛وكُنتي وجهها السامـي وكُنـا تفاصيلهـا حتـى مشــــــاعـرهـا كُنا تجـــــانس طُهـر' تخمـد بـه الآمـي الان فاقـت ألآمـــــــي مـن يدثـرهـا ؟ ياخيبتك فـي الأمـل ياحلمـي النـــامـي ماتـت لمانـــــي قبـل تسمـع بشايـرهـا قصتك ياحلم هاذي ؛ مشهـد ادرامــي خلـف الكواليـــس مخرجهـا يسيـرهـا لا صرت في لقطةٍ مـن مشهـدٍ دامـي اضحك علـى خيبتـك وذكـر مأثـرهـا يـا حلمـي المنعثـر وقدامـه اقـدامـــي هـاذي عيونـي تفيـا فـي محـــاجرهـا << محمد السالم >> وهذه قصيدة المجاراة لأخيكم //عبد الله البت وهي بعنوان :- <<بارق السيف>> يا مرحباً ترحيبة من نســج الأحـــــــلامِ يا عالم بالذات والحـــــــــــــال خـابـرها بالنم طـــــاش السهم من رميـة الحامي يا كيف يرضى السهم نفســـــي يعورها يا حيف ذكــر الوصل في قلبي الظامي من خــــــــــــان عهد الود لا شك واترها جوفي كواه الجمر من جرحــك الدامي يا كيـــــــف يغفر ذنب من طعن غادرها أعتـــــدت فينا اللوم ما همـك إيلامـــي الروح عافــت دم غـــالي محــــــاجرها هذا لسان الحــــــق في قولة السـامي وشلون تنســــى زيف من ذكر حاضرها يكيفك ذكرى الأمس يالقـــــايد الرامي كلي شواهد همس في كثـــر ماطرها وافي ولا جا يوم في سيـــــرت أيامي أرجي رخيص القول لا كــــــان وافرها هذي كرامة نفس في ظل إسلامـــي ما هي دلايـــــل غدر للخل شاهـــرها تضحك على روحك لا تمشي قدامـــي حنا بريق السيف لا حـــاك فاجــــــرها هذا ختـــام القـول منظوم الأقـــلامي نطق عتيــــد الصلد وأنشى يعبـــرها << أبووسام >>

شكر ا أخي الكريم على هذه القصيدة

ماقصرت ابدعت في مجاراة الشاعر

ولكن يبقى الاصل جميل

والاروع محاولتك

	أشكرك أخي الكريم // الناصح الأمين.. مرورٌ عطر أفخر ، وأتشرف به ، فلا عدمناك ، سنا المرور.. فائق الود ، والتقدير..

	دغري. أعذر لك سطحية الفهم ، ولا أنتظر الثناء بهذا الطرح ، فهو هنا لكوني هنا.. وحسبي بأصل ، وصورة في مجاراة ، ورد.. وأشكر لك تعليقك سيدي ، ومداخلتك الطيبة ، والتي عكست لي ما يتمتع به الآخر من ثقافة.. عذراً سيدي دمت بود وصفاء..