ما هو التعريف الحقيقي للبده وهل الحكايات التي تروى حقيقية او من الجهل الذي كان في الزمان
عرض للطباعة
ما هو التعريف الحقيقي للبده وهل الحكايات التي تروى حقيقية او من الجهل الذي كان في الزمان
هل قصدك اللي يتنزر .. يعني العيان ؟؟ !! ::sa07::اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريق هوى صامطة
نفسي اساعدك .. ::sa07:: بس الاول نفسي اعرف قصدك بالضبط :)
ساكرر العودة هنا لاقف جانبك اخي الغالي
تقبل مروري المتواضع ::sa02::
أخي غريق هوى صامطةاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غريق هوى صامطة
لقد طال الحديث عن مبدة ومسلعية ومنباش ومنزار وخرجنا بدون نتيجة
موضوع البدة قد الحديثعنه على هذاالرابط
http://samtah.net/vb/showthread.php?t=10399
فمعذرة والف شكر على تشريفك لقسم التراث
غريق هوى صامطه
سؤال رائع ولدي إجابة روتينية مختصره عنه
ولكن لامانع في ان نستعين بأحد المراجع
أمثال الشيخين أبو زهير وجعبور
لتكون الاجابة وافيه
انتظر مجيئهم
:)
بالله عليك يا محناب : تجمل اسأل لي معاك عن مجحيحا ترى كان يخوفون الصغار بها 0اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محناب
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
أخي العزيز :اترك لك هذه القصة الممتعة عما سألت وستصل الى الاجابة بنفسك وهي من قصص الراحل زيد مطيع دماج
البِدَةْ
احتشد الناس في «سوق الملح» حول ثور جميل يقوده الجزار وهو محتار الى اين يذهب به.. فقد اكتشف به خصائص لا توجد في بقية الثيران التي عرفها في حياته.. كانت الاصوات تتعالى:
- لا حول ولا قوة الا بالله.
نستغفر الله العظيم ونعوذ به من كل شر ومكروه..!
واحاديث كثيرة دارت كلها تعوّذ واستغاثة واستغفار يلوكها القوم المحتشدون حول الثور والجزار..!
وبدأ الهمس بينهم يعلو.. وانتشر ليعم الجميع حتى اصحاب الحوانيت الصغيرة الضيقة عرفوا قصة الثور.. وتأججت العواطف.. وقد احتار الجزار نفسه في امر هذا الثور.. هذا الثور الذي نُكب به..
لقد اشتراه بمبلغ باهظ الثمن بعد ان ثمنّه خير تثمين ووزنه بنظره ارطالاً تعد بالمئات وحسب ارباحه من بعد ذلك.. الثور سمين.. مربوع القامة .. منعم الاجزاء.. حتى ذيله الطويل سيكون لحماً ويوزن بالرطل.. اما سنامته العالية المنحنية على جانب من جسمه كظل الجبل فتدل على انه مكتنز لحماً كثيراً ورقبته كانت عريضة السطح.
وعندما اشتراه الجزار من قبيلي همدان كان يعرف مسبقاً بأن (الهمداني) يريد التخلص من الثور برغم مزاياه العديدة.. لأن لونه اسود لا غير.. وهي عقدة عند قبيلة همدان.. من الابقار السوداء ظلت تتحكم فيهم أباً عن جد منذ طحن المطهر بن شرف الدين رؤوس مئات الاشخاص من افراد القبيلة بثيران سوداء اللون.. وقد جنحت همدان للخضوع ولم يبق من آثار لتمردها سوى كرهها لهذا اللون على جلود الابقار السوداء.. فهم لا يشترونها.. واذا ظهرت بين ابقارهم فهم يتخلصون منها مهما كانت قوية ومفيدة لهم في حرثهم وحصادهم ودرسهم..بل استعاضوا بالحمير والجمال في الحرث والحصاد والدرس عن الثيران، وما اكثرها في ارضهم السوداء ايضاً..!
كان الجزار قد قدم القصب والشرف لثوره وهو فرح مسرور منبسط غاية الانبساط والفرح والسرور لماسيحققه من ربح.. ولما سوف يحصل عليه من ربح مضمون.. ولكن الثور امتنع عن تناول القصب والشرف.
حاول معه عدة مرات.. وكان يعود واذا بالقصب والشرف في مكانه لم يمسه الثور ولم يأكل منه حتى قشة واحدة.. واحتار الجزار واحتارت معه اسرته.. أمه وزوجته واولاده.. جرب مرة أخرى حيث اشترى من(مقشامة) مجاورة زرعاً أخضر من الشعير والقمح وقدمها للثور فلم يلتفت لها.. وانتابت الجزار حالة عصبية لكنه كتمها.. وحاول (تغريزه)(8) كغيره من الابقار فلم يقبل.. قدمت زوجة الجزار للثور بقية ماء كانت قد غسلت به الاواني الفخارية مخلوط بالفتات المتبقي.. حسب عادتها في تقديم ذلك لبقرتها الدرورة .. ومع ذلك لم يشرب الثور وإن كان قد ابدى استعداده لمجرد الشم بتأفف..!
ليلة ويوم مرة وتلتها ليلة اخرى والثور على عناده..! وجلس الجزار بجواره في (الحوي)(9) الطلق محتاراً في امره.. يزن بنظره ويقدر كم قد نقص وزنه!!
لاحظ خيط دموع تنهمر من عينيه لم يلحظها من قبل في اي ثور او كبش او عجل.. واستبطأته زوجته فأخرجت له العشاء المكون من (كدمتين) مع (مدرة) (برعي) وقليل من (سحاوق)..!
فتحت (القوّارة) المزركشة فبدأ يتناول عشاءه بدون رغبة او شهية فقد افقده هذا الثور الذي كان يظن منه الخير الوفير كل رغبة في الاكل والنوم.. وفجأة حرك الثور رأسه نحو مائدة عشاء الجزار.. وبدأ يتشمم (الكدم).. وما هي الا ثانية حتى كان قد التهم إحداها..
فرح الجزار لهذا التطور الذي حدث ولو على حساب عشائه.. واقبلت زوجته (بجمنة) قهوة من (القشر) مع فنجان (حيسي) فأمرها بلهفة بأن تسرع في اعطائه مزيداً من ارغفة (الكدم).. استغربت الزوجة لهذا الطلب الملح، ولكنها نفذت الامر سريعاً واعطته حتى بقية غذاء البارحة من (الكدم).. وبدأ الثور يلتهم (الكدمة) إثر الاخرى.
وغمرت الجزار سعادة بالغة الى درجة أنه كان يغمس (الكدمة) في وعاء (البرعي) فيلتهمها الثور بشهية ولهفة.. واذا ما زاد عليها غمسة في (السحاوق) زاد إقبال الثور أكثر فأكثر..!
توقف الجزار وهو يحاول جمع شتات ذهنه فقد طرأت عليه فكرة مخيفة بأن ما يحدث هو مطابق لما كان يتخيله.. ارتاع لذلك الخيال.. وبرغم الاندهاش الذي وقع منه فقد كرر العملية مرة اخرى في اليوم الثالث حيث اعطى الثور القضب والعلف فلم يتناول منها اي شيء بل لم يتكرم حتى بشمها او النظر اليها.. فأعطاه (كدمة) أكلها الثور بلهفة..!
زاد ذلك من روعه.. اذا فهي الحقيقة..!!
اجتمع جيرانه به وقد حكى لهم القصة فأبدوا دهشتهم لما حكاه.. ونصحه البعض بالتروي وعدم الاستعجال في ذبح هذا الثور..
ولما هجع الى جوار زوجته واطفاله انتابه احساس بالرهبة والخوف والقلق.. زاد منه اصرار زوجته وايمانها بما قاله بعض الجيران..!
كانت الخرافة مستحكمة في أذهان الناس.. حول (البدة) وهي كما يقولون امرأة تحول الرجل الى اي شكل حيواني ممسوخ.. ويظل على تلك الحالة مدى الحياة.. ولا يعرف اي انسان مدى صحة هذه الحكاية او الاشاعة التي اصبحت في مخيلة الناس حقيقة يغذيها الامام بما يردده من احاديث عن قيامه بحملات لتطهير البلاد من تلك (البدات) ولكن رددت ألسن الناس انتصارات الإمام يحيى على (البدات) في اكثر مناطق مملكته المهتزة التي لا يعرف ارضها ولا البشر العائشين عليها..!! وانشغل الناس بذلك.. كلهم.. في المدينة او الريف.. لينسوا قلاقل الانتفاضات والتمردات التي تعم البلاد في اكثر من منطقة..
بدأ جيران الجزار يهمسون بقضية الثور الذي لا يأكل الا (الكدم).. وبأنه انسان..! مُسخ بواسطة (بدة) من (بدات) اليمن التي يحاربها الإمام يحيى..!
وانتشر الهمس.. ثم تحول الى دعايات صارخة.. تجمع لها الناس والتفوا حولها في كل مكان.. من سوق الملح وجميع الاسواق المحيطة به.. كسوق البز.. وسوق المحدادة .. وسوق الطعام وسوق الصاغة والحرفيين.. حتى «قاع اليهود» بسوقهم المشهورة.
وكان للإمام يحيى عيونه التي تطوف ارجاء المدينة وترتدي لباس الفقهاء بعمائهم البيضاء وثيابهم المرسلة.. كانوا يجوبون كل مكان في المدينة.. في الاسواق وفي المقايل.. حتى مقايل النخبة التي يشك الإمام بطموحها المعارض لحكمه..
وقد نجح هؤلاء في توجيه مسيرة الثور وصاحبه الجزار والمتفرجين عليه ممن عرفوا القصة.. وتم إقناع الجميع بأخذ الثور الى مكان مقابلة الإمام في مقامه الشريف لينظر في ذلك الامر الخطير..
كان الثور مع صاحبه الجزار يمر من امام حوانيت سوق الملح والاسواق الاخرى منكس الرأس ينظر شزراً الى صاحب حانوت عجوز وبعينه دمعة.. فيقوم صاحب الحانوت العجوز بإطعامه قطعة من سكر اوحفنة من زبيب.
واذا ما نظر الثور الى حانوت معين وتوقف امامه يقوم صاحب الحانوت بتقديم مزيد من الحلوى والزبيب والخبز.
وفي (باب السباح) وهو سوق جديد امام قصر الإمام يحيى تكثر فيه حوانيت بيع (الرواني) والبقلاوة وجميع اصناف الحلويات الاخرى والفواكه والخبز بجميع انواعه.. كان يلذ للثور ان يتناول ما يقدم له من اصحاب الحوانيت وكلهم استغاثة وتعوذ بالله من شر ما خلق.. ! كان الإمام (يحيى) متربعاً على كرسيه المتآكل الذي تبقى من آثار (الترك) في البلاد كغيره من المنشآت وهو في (مواجهته) المعتادة للناس يوهمهم بأنه يقضي مشاكلهم مع أنه يحيل بعض الاوراق على كتبته المنحني الظهور ويتقبل النذور بجميع انواعها من القبائل البسطاء كسمن وبيض ودجاج وبعض خرفان او عجول ايضاً!!
ويوزع بركاته الإلهية على بعض المواليد من ابناء نساء ورجال القبائل المحيطة بصنعاء مقابل ما يقدم له من قروض فضية كأنها قرص القمر..
كان الامام (يحيى) مستعداً ومهياءً لاستقبال ذلك الثور السمين.. حيث ادخل الى مقامه مع جمهرة من الناس وبعض من خاصيته العسس.
نهض قائماً ثم صاح بصوته المسجوح الصادر عن وجهه القبيح البشع المحروق:
- لا حول ولا قوة الا بالله.
ونهض كتبته المحدودبو الظهر وانكمش الجزار في وقفته وقد طغت عليه هموم جمة لم يتوقعها او يتصور أنها سوف تحدث له.
واقترب احد الفقهاء وهمس في أذن الإمام يحيى بالحكاية.. فانتفض الغول كديك رومي.. وتلعلع صوته كخطيب مصقع قائلاً:
- لقد قضينا على معظم (البدات) في البلاد ولم يبقَ سوى واحدة في منطقة (المحويت).. سيتم القضاء عليها فوراً ان شاء الله وبإرادته بالرغم من انها تتحصن بمنطقة وعرة.
وتكلم كثيراً ثم جلس ونظره يتفحص الثور السمين.. ثم نهض من جديد وأخذ على نفسه وعداً في مهلة بسيطة امام الناس ولمدة يومين فقط للقضاء على (بدة المحويت).. وجلس وقد امر بإدخال الثور الى حوش مجاور حتى يعيد له آدميته.. واقفل على الثور الابواب!..
<<<
تجمع الناس في اليوم الثالث حسب وعد الإمام يحيى الذي خطب فيهم قائلاً:
- لقد تم بحمد الله القضاء على (بدة المحويت) وقد خلصنا ضحيتها مما كان فيه..
وتمهل قليلاً ثم استمر قائلاً:
- انه ابن لأسرة طيبة وشريفة وعريقة في جذورها .. مشهود لها بالعلم والتقى. وقد يكون بينكم الآن موجوداً..
وهلل الناس حتى عسسه العارفون..!!
وبعد ايام استدعى الإمام الجزار (البورعي) الذي يقوم دائماً بالذباحة للإمام في المناسبات وما اقلها..! وقد استدعاه سراً حيث قام بذبح الثور ثم اخذ جلده ورأسه وبعض ما تكون للجزار بحسب العادة مقابل مهمته..! وعند عودة (البورعي الجزار) الى منزله تمعن في جلد الثور وهو يصب عليه الملح ويفركه بكفيه كالعادة.. فعرفه..!! .. انه جلد ثور زميله في المهنة..! وبما انه جاره ايضاً فقد اخبره بذلك..!
وصدم الجزار صاحب الثور لهذا النبأ الذي اعتبره مغرضاً من زميله الآخر..
ولم يصدق حدوث ذلك.. ولكنه بعد تأمل طويل اسعفته زوجته بنصحه بالذهاب الى الإمام حتى لمجرد الاستفسار فقط!
وفي اليوم التالي وبعد ليلة طويلة قضاها أرقاً أخذ نفسه بآلامها ووصل مقام الإمام يحيى.. واخبره باسلوب الجزارين المعروف عنهم بالافحام واللباقة الجلفة عن قضية ذبح الثور بأن ذلك سيكون سراً مردوماً في بير.
وصارح نفسه باسلوب بارع بأن الثور ابن الاكابر.. ابن الاسرة العالمة المتفقهة قد ذبح في (كاوش) العساكر..!
كان الإمام يحيى يعرف حذلقة ولقانة الجزارين فنهض.. ثم هوى بيده بصفعة مدوية على خد الجزار انتفض لصداها كل من كان في مجلس الإمام.
صنعاء/ 3/9/1891م
تحياتي
يحيحى حمدي عجبني مقصه بس في الاخير مافهمتوها مالو ذبح مثور وصفع راعيه :g:
فيه بعض الكلمات مافهمت معناها مثل حاول تعزيزة كيف يعززة وكدمتين مع مدرة برعي ماعرفت ماهو ذا الاكل
اما بنسبه لامبده مثلها مثل منباش قصص خياليه
يحي حمدي
الذي كتب القصة حاقد وكذاب ومن أذناب الثوره على الملكيه
تقديري
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت القرية
من نبش هذاالموضوع بعد خمس سنوات؟
أكيد بنت امقرية ...
وووبنت امقرية
لايكون عنك معلومات عن امبدة ونحن ماندري .
اخي المتسللاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المتسلل
باي وجه حق ترمية بهذه التهم؟؟؟!!!
أنا محتار في البده لو قلت حقيقة مافي دليل من القرآن والسنة يثبتها وإن قلت ليست حقيقة !
سمعت إنها تقدر تحول الميت لأي حيوان
مرة من المرات وأنا لم أتجاوز سن البلوغ ، ذهب أبي إلى (مجلاب) الأحد واشترى (فرير) أرقم سمين أملح
فلما مر قرابة أسبوع كنت أنا شخصيا أهتم بهذا الفرير وأقدم له القصب
ولكن قد حصل العجب في هذا الأملح
والله أحكي القصة بصدق : كنت قبيل المغرب بقليل أجلس قرب هذا الفرير وأقول له(بعد أن سمعت شائعة البدة) :
إذا كنت إنسان ارفع يدك اليمين <<<والله كان يرفعها
وأكررها ارفع اليسار <<<ويرفع اليسار
واليوم الثاني قمت على الغداء إلا قديه مرق وحنيذ ::d:: تعامن بصايري
من جد انت تتكلم جد :555:اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضمير
والله كان بتسير مكتشف ::sa08::
يرويها الكثيرولا يصدقها الكثير
وانا ممن لا يصدقها
يحيى الحمدي هو من أثار الموضوع بعد 5 سنوات في مشاركته رقم 6
أوووووووووووهـ يا يحيى أدهشتنا بهذه القصة العجيبة
مع أني لا أصدق حكاية البدة
شكرا لك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضمير
:eek2::eek2::eek2::eek2::eek2::eek2::eek2:
:g::g::g:
الغول , العنقاء , البدة , حمارة القايلة
كلها خرافات يُفترض أن نربأ بأنفسنا عن مجرد الحديث عنها إلا للتحذير من تصديقها ..
كم سمعت , وكم صدقت , لكنني الآن بعد أن استنار ذهني بنور العلم ولله الحمد .,
عرفت أن الجاهل من السهل السيطرة على تفكيره
اللهم علمنا ماينفعنا وانفعنا بما علمتنا
تقديري للجميع .,
صامطية
السلام عليكم
الموضوع له خمس سنوات تقريبا وسوف اجاوب عن السؤال الذي طرحتة بنفسي
يجب تحكيم العقل
فالعين حق
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَكْثَرُ مَنْ يَمُوتُ مِنْ أُمَّتِي بَعْدَ كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَقَضَائِهِ وَقَدَرِهِ بِالأَنْفُسِ " ، يَعْنِي الْعَيْنَ
عن جابر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : العين تدخل الرجل القبر و تدخل الجمل القدر
صدق رسول الله صلى الله علية وسلم
اما البده فالقصص التي جاءات عنها مبالغ فيها بشكل كبير ولا يصدقها عقل
والله اعلم
[QUOTE=ضمير;1532592]
والله أحكي القصة بصدق : كنت قبيل المغرب بقليل أجلس قرب هذا الفرير وأقول له(بعد أن سمعت شائعة البدة) :
إذا كنت إنسان ارفع يدك اليمين <<<والله كان يرفعها
وأكررها ارفع اليسار <<<ويرفع اليسار
QUOTE]
أو أو ياضمير قدي امفرير صافه في طابور الصباح
عادك لوأنك قلت لمفرير الجري في المكان مع تحريك الأيدي إلى الأمام ..مامن غبار شيبره.
وباقي لو قلت لمفرير النشيد الوطني بصوت مرتفع..مامن ذعار شيصابي بالعربي وبالإنقليزي.
سارعي للمجدوالعلياء
GO fast for glory and highness
ياأخي
يمكن هذاالفرير مدرب على الحركات وأنت تحسبه مبدل به .
عموماً:
امبدة وامسلعية وامنباش مازالت الحقيقة عنهم غائبة وماقيل عنهم إلى الآن تعتبر من خرافات أهل زمان.
.. الغريب في الأمر
أن البدة معروفة في الهند بنفس الأسم ونفس المعنى
وكذلك في اثيوبيا وبنفس الاسم (بدا) ونفس المعنى
والأغرب أنه من يثبت عليه أنه ردد بإسمها يحكم عليه بالسجن لمدة أربعة أشهر!!!
هذا في الحبشة طبعا..
ويبدو أن ألاسلاف أستوردوا هذي الخرافة منهم والله اعلم