عرض للطباعة
و..
محاولة يائسة لإعادة لحظات جميلة ..
كان..
عطرها يملئ ذاكرتي..
في..
زمان رائع أدار لنا ظهره ورحل كالحلم الهادئ ..
لماذا ..
أتمنى أن تعود إليّ أو أعود..
أتذكر ..ها..
جسد يحتضن قلبي
قلب يمتلك نبضي
نبض به عمري
أذكِّر..ها..
((سيأتي يوم أحزم فيه نبضي وأعيده من حيث أتى..))!!
إبراهيم أقول لك حاجه وماتزعل ,,,,,,,,, :) !!
لو كنت أعلم من قبل بأن الرحيل والإغتراب
سيجعلنا نتذوق لقلمك بعثرة بهذه العذوبه وهذا الكم من الإشتياق
لدعوت الله بأن يأتي تعيينك وراء المحيط
حتى تَغرَقَ مشاعرنا كـ إسفنجةٍ في بحرك وغزارة حروفك
إلى الإرتواء .. لا .. بل التشَبُع
تبغى الصدق .. خذاني الشوق
تَذَكَر فقط بأن إشتياقك للديار
بعض من إشتياقنا لرؤيتك وعودتك ليعود الماضي الجميل
وحديث وحكايات وضحكاتنا تعلو بالمكان
ليالي سمر مرت كالحلم .. أتذكرها وكأنها البارحه
أوووه يا إبراهيماقتباس:
جسد يحتضن قلبي
قلب يمتلك نبضي
نبض به عمري
أذكِّر..ها..
((سيأتي يوم أحزم فيه نبضي وأعيده من حيث أتى..))!!
من أين أتيت بهذا الوصف والتصوير الرائع
قد لا يهمني الخوض فيه بحثاً عن تفاصيله ذات الطابع الخاص
بقدر ما تشدني طريقة إنسكابه واندماج مفرداته
نَصٌ رائع بالفعل
وأسأل الله إن يعقل بك على نبضك !!
::sa06::
أعذب التحايا وأطيب الأمنيات
تصلك حيث كنت
’’’’’’’’’’’’’’’
احترت والله من الاجمل ؟؟؟؟؟؟؟
كلمات ابراهيم المعبرة الدافئه المليئة بأجمل المعاني بكلماتها ......
أم تعليق محناب الذي صاغ بأروع وأصدق احساس تعليقا فكان بموازاة الموظوع ...
اذا تحياتي لهم جميعا .
و..
فاح عطر الشوق
كان..
هنالك بركان شوق متأجج
في..
خفايا الروح وساكن خلجات القلب
لماذا ..
الكتمان ..
دع القلب ينبض بحب الزمان
دع القلم يبوح بسر كان
أتذكر ..
نظرة عين سلبت الوجدان
رنين صوت تراقص في المكان
لمسه حنين اعادت الامان
همسة حب اينعت روح الانسان
أذكِّر..
ادماني لقراءة حروفك
فللحرف صدي
وللصدي صوت
زلزل الصفحات الصامتة
الاخ إبراهيم المدخلي
ابداع وتألق كالعادة
لا تحرمنا عبق الحروف
دمت ودام نبض القلم
ودي وتقديري
مون لايت
أتمنى أن تعود إليّ أو أعود..
لابد أن تلبي .. أمنية العودة ..
جسد يحتضن قلبي
قلب يمتلك نبضي
نبض به عمري
صدقاً..وأنا أقرأ كانت حواسي في فوضى _أتعبتني_
من أين جاءت حروفك يا إبراهيم..؟
وجه الذكرى لاتراه إلا ليلاً..!
وجمال نبضك لايزورنا إلا قليلاً..!
المتشبثون بظهر الزمن ..
كالعلاجم..
تستخلص الهواء من الماء..
رغبة بالبقاء على قيد الحياة..
تذكرت..
أن الحب لايقبل الديلسة ..
ولا أسمزة للنبض..
ــــــــــــ
إبراهيم..
متى أدار الزمن ظهره..
عليك استباقه..ليجدك أمامه..
عندها تكون قد قفزت على الجرح..
وبحرفنة.
دام لك النبض
جميلة هي الذكرى
حين تمر على قلوبنا
أطياف أناس أنفاسهم كعطر الندى
أرواحهم عبقة شذية
تظهر سيما المحبة في وجوههم
فتزيدهم رونقا وأريحيه
جميلة هي الذكرى
حين لا تحمل الألم بين طياتها
بل تمنح صاحبها عقدا من الورد
ينسدل ليعطيه دافعا للحياة
جميلة هي الذكرى
حين تغسل قلبا ملئه الهم والأحزان
ليفترش أرضه بساط من الماس
يكون بريقه نورا يهتدي به
جميلة هي الذكرى
تسمو بروح المرء لعالم من نسج الخيال
يحلق فيه ويحلق
حتى يمسي ذلك العالم حقيقة
حقيقة ترسم معالمها على ارض الواقع
جميلة هي الذكرى
نعم جميلة هي الذكرى خاصة عندما تكون الذكريات هنا
بين إخوتي وأخواتي أعضاء صامطة
بالفعل جميلة هي الذكرى
إشتقنا لك يا أبو خليل وين الناس...!
انت مبدع من زمن ااااااااااااااخر
عندمايهتز وتر الشوق في نص أمامي
تنهمر شلالات عيني دموعاً من دماء مخلوطةً بشبه ماء
لكن معك يا إبراهيم أصبح الدمع دماً أحمراً كامل النقاء
به لون حب و رائحة الوفاء لا يمسحه إلا ساعة اللقاء
أبدعت أخي في تلك الحروف ::sa05::
شكرا:لك:
دم بسلام وحفظ من الرحمن أينما كنت
تحياتي لك
هو ذات الوجع .. والإنتظار .!
بعد أن قطعت الإغتراب ..!
محناب .. ألجمتني سنه .. رجعت بلهفة .. لأصحو على جرح فضيع .!
ياعمي تمنى .. ورى المحيط .! تبقى ذكرى .. رغم الألــم .!
محناب و أحبــك .!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم المدخلي
حاولتُ تحاشي الوقوف على عتبة الجمال هُنا
فما رأيتُني إلا متصلِّبًا حد الجمود
وتكفيني الذكريات هُنا يا إبراهيم
و ستأتي وتقرأك
بالغ الود
:)
و..
وأيٌّ منَّا لم يحاول إعادة فرحٍ مضى
كان..
كانت أنفاس عطرها تفوح في سماءِ ذاكرتنا..
في..
الأمكنة التي وإن شاخت تظلُ محتفظةً بالذكرى..
إبراهيم المدخلي..
ستأتي اللحظة التي تحزِمُ بها حقائبكَ عائداً حيث ولد فرحك
حتى وإن طالت بك الليالي..حتما ستحين وتقرُ مقلتيك بكل ما فارقت..
وِدٌ كَالبَحرِ مُمتَدْ
الأجمل حضورك .. خيرات ..اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خيرات الأمير
ومحناب قامة .. لا أستطيع وصولها وإن حاولت ..!
ألا ترى أني أحبه .. ووجودك . شكراً يا الأمير .
واقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الروح
الحاضر أهم كثيراً من ماضي ضاع .. !
و
لحظة اللقاء أجمل بكثير من ذكرى وداع " مؤلمة " .. !
مون لا يت ..
أخبئ لكِ في حنايا " الروح " ..
مجموعة من الصور الجميلة لحضورك الطاغي .. !
فلولاه لما كان جميلاً .. يا كل الجمال .. في الحضور.!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم المدخلي
لماذا عندما نتحدث عن الحب يكون حديث عن الذكريات الا هذه الدرجه استحال
الحب ووقف دون شغف اللقاء فكل عاشقا اصبح ينادي بان عودي وعودي الا هذه الدرجه
لايوجد واقع ملموس له فعلا قد صعب الحب على الجميع
راق لي جدا ماكتبته بقلمك يعطيك العافيه