بلادنا تتقدم و لا عزاء للحاقدين

نعم .. في عصر خادم الحرمين الملك عبدالله و ما نلمسه و نشاهده و بشكل دوري من مشاريع علمية و اقتصادية و فائض كبير في الميزانية السنوية و تقليص الديون على الدولة نستطيع أن نقول بأن هذا الملك النموذج و الإنسان يخطط لبناء مستقبل على مدار مئات السنين للأجيال القادمة و التي سوف تصارع مشاكل الحياة
حقا هو من يستحق أن يكون ملك و من حقد عليه فإن مصيره بأن يموت من الغيظ

وفق الله خادم الحرمين وسدد خطاه وازاح من دربه الحاقدين والحاسدين

والبطانة المزدوجة (اللهم لك الحمد على كل حال )

حفظ الله خادم الحرمين وجعله سند للاسلام والمسلمين