أمن ورخاء
وحياة خضراء
وأكف بيضاء لا تعرف إلا السخاء
تعيشها دوله
كم لها من صوله
في نشر الدين الحنيف
بالاسلوب المجدي الشريف
وكم رغيف
لضعيف
بعد بلاء عظيم مخيف
جاءه منها فكان على ارضه ضيفاً
وكانت هي المضيف
حكامها كرام , اسسها الامام , الفارس الهمام
مقيمه للعداله , معروفه بالاصاله , والجود والبساله,
نظامها معروف , تأمر بالمعروف, وفي اقسى الظروف , تنصف الملهوف
تجدها في كل قمه , تحمل هموم الأمه