هل حلاقه الشنب تقلل من الرجوله

يقول المثل :

( يوقف على شنبه الصقـر )

في الماضي وإلى عهد قريب ,, كان الشنب الكثيف والطويل
مصدر فخر وعزة لدى الرجال
ومن معاني الرجولة والخشونة
ولكن الآن اختلف الوضع ..
فأصبح الشاب يخفف من شنبه ما استطاع ( أو يلغيه تماما )


:
,,


فـالشنب من منطلق عام علامة ودلالة من علامات الرجولة ..
عند العرب عامة والقبائل خاصة ..

مع ان رسولنا صلوات الله عليه كان يأمر اصحابه
بـ / مخالفة المشركين واليهود وذلك بحف الشوارب واعفاء اللحى
..ويغضب لـمرأى الشوارب ..
وبـالحقيقةً ..

كثيراً ما اصبحنا نرى شباب يحلقون الشنب كلياً دون
أن يكون أتباعا ً للسنة .. بل مجرد عملا ً تجميليا ً ..

إذا ً ..

في وقتنا الحالي .. هل يتعبر حلق اللشارب .. إنقاصا ً للرجوله ؟؟

أم هو علامـــة للرجل الحقيقي؟؟


وكذلك أسئلة المرأة ..

ما رأيك في الموضوع وهل تعتبرين حلق الشارب مقياس الرجولة ؟
أو تعتبرين الامر عاديا ً؟ ويتبع الشكل العام للوجه ؟
ولكم خالص الـــود .

::d:: ::d::

شوف يا عزيزي رغم أن الشنب إقترن بالرجل منذ الأزل

إلا أنه لا يتدخل في أن تكون رجلا أم لا فالرجل ليس بشنبه ..

ولم أسمع أحدا يقيس آخر حسب كثافة الشنب

ولكن من وجهة نظري

أرى أن الشنب زينة للوجه

ومكمل لمعالم الخشونة عند الرجل





شكرا لطرحك زائر ودمت بود

أما أنا فما زلت في صراع حول تعريف الرجولة

من يبين لي ؟

الحقيقة ( أخي زائر صامطة وأخي نايف العزيز ) الرجولة تحمل شيئاً من بعض المعاني السابقة لكنها ليست بالمعنى الذي يرمي إليه الكثير من الناس...

فالرجولة بمفهومها الصحيح الملائم لهذه الكلمة العظيمة هو ما ذكره الله تبارك وتعالى في كتابه الذي (( لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ )) .

ويخطئ الكثير في عدم التفريق بين الرجل والذكر ، فكل رجل ذكر ، ولا يعتبر كل ذكر رجل ، لأن كلمة ( ذكر ) غالبا ما تأتي في المواطن الدنيوية التي يجتمع فيها الجميع ، مثل الخلق وتوزيع الإرث وما أشبه ذلك ، أما كلمة رجل فتأتي في المواطن الخاصة التي يحبها الله سبحانه وتعالى .
يقول الله سبحانه وتعالى (( من المؤمنين [رجال] صدقوا ما عاهدوا الله عليه )) صدقوا وأوفوا بعهد الله ورسوله ومستمرين عليه . والرجال هم الذين يصدقون ويوفون بوعودهم... ولك القياس أخي زائر
قال الله تعالى (( في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال [رجال] لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والأبصار )) ومن يستطيع أن يتصف بهذه الصفات إلا الرجال . الذين هم من أهل المساجد الذين يذكرون الله ويسبحونه ، ولا تلهيهم لا تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقامة الصلاة في أوقاتها و أداء الزكاة المفروضة ويخافون من يوم القيامة وإلى أي مصير يصيرون.. نسأل الله حسن الخاتمة للجميع
* ويقول الله سبحانه وتعالى (( لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه ،فيه [رجال] يحبون أن يتطهرون ، والله يحب المتطهرين)) أي يتطهرون بالوضوء والغسل ، ويحرصون عليه عند عروض موجبه ، والله يحب الذين يتطهرون من الحدث ومن الذنب ، فالرجال يرغبون عن كل ما يدنسهم ظاهراً وباطناً فكانوا أهلاً ليكونوا رجالاً عن حق .
* قال الله تعالى (( وجاء من أقصى المدينة [رجل] يسعى قال يا قوم اتبعوا المرسلين ))
الله أكبر .. رجال يحرصون على دعوة الناس إلى إتباع طريق الأنبياء وإنقاذهم من الشرك والوقوع في المعاصي ،إلى التوحيد وطاعة الله . فلما سمت مقاصدهم وعلت هممهم استحقوا أن يتصفوا بالرجولة .
* وقال الله تعالى ((وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلا أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ مِنْ رَبِّكُمْ وَإِنْ يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِنْ يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُمْ بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ))
إنه مؤمن في زمن فرعون الطاغية ويجهر بالحق ! ياله من رجل ، نعم فمن علامات الرجولة الثبات على المبدأ الحق فلا نكوص ولا تذبذب ولا زعزعة بل شموخ وثبات .
ولو قسنا ( رجولة اليوم ) بمقياس الرجولة الحقيقي ، لما رأينا ما ننشده إلا من رحم الله ، مياعة وتكسر وتشبه بالنسوة و بالتقاليد الغربية التي تنتمي للمعتقدات فاسدة ، أحلام سافلة وهموم تافهة ....
وأخيراً ... فالرجولة ليست ثوباً يستعار ، وليس كل من ادعاها صدق..
تحياتي القلبية لكم جمعيا

الرجولة ان تبدأ من حيث انتهى الناس ولا تكون في موقف ضعف يقلل قيمتك امامهم

( وجهة نظر )

الشنب ليس لع علاقة صلبه مع الرجوله

لكن يعتبر بهارات على معالم الرجوله ::d::

وعن تعريف الرجل روائع الفل كفى ووفى في التعريف

زائر صامطة شكرا لموضوعك الممتع

طاعة الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام

هي الرجولة الحقيقية وليس في تطويل

الشنب

الشارب هو فقط سمة من سمات البلوغ

اما الرجولة فهي بحر من الاخلاق الكريمة

والمواقف الحكيمة .. والتوازن ما بين الشدة واللين

اين تنبع الرجولة:

من اعتقادات الشخص الدينية والفكرية

ومن افكار مترسخة من المجتمع والبيئة

ومن كان مثاله في الكمال والرجولة الحكيمة

النبي صلي الله عليه وسلم

بلغ معني الرجولة

الرجولة مواقف وتصرفات

وليست شكل وعمر وعضلات

ودي وتقديري

مون لايت

الرجولة هي عدم التميع والتشبه بالنساء

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روائع الفل

الحقيقة ( أخي زائر صامطة وأخي نايف العزيز ) الرجولة تحمل شيئاً من بعض المعاني السابقة لكنها ليست بالمعنى الذي يرمي إليه الكثير من الناس...

فالرجولة بمفهومها الصحيح الملائم لهذه الكلمة العظيمة هو ما ذكره الله تبارك وتعالى في كتابه الذي (( لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ )) .

ويخطئ الكثير في عدم التفريق بين الرجل والذكر ، فكل رجل ذكر ، ولا يعتبر كل ذكر رجل ، لأن كلمة ( ذكر ) غالبا ما تأتي في المواطن الدنيوية التي يجتمع فيها الجميع ، مثل الخلق وتوزيع الإرث وما أشبه ذلك ، أما كلمة رجل فتأتي في المواطن الخاصة التي يحبها الله سبحانه وتعالى .
يقول الله سبحانه وتعالى (( من المؤمنين [رجال] صدقوا ما عاهدوا الله عليه )) صدقوا وأوفوا بعهد الله ورسوله ومستمرين عليه . والرجال هم الذين يصدقون ويوفون بوعودهم... ولك القياس أخي زائر
قال الله تعالى (( في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال [رجال] لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والأبصار )) ومن يستطيع أن يتصف بهذه الصفات إلا الرجال . الذين هم من أهل المساجد الذين يذكرون الله ويسبحونه ، ولا تلهيهم لا تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقامة الصلاة في أوقاتها و أداء الزكاة المفروضة ويخافون من يوم القيامة وإلى أي مصير يصيرون.. نسأل الله حسن الخاتمة للجميع
* ويقول الله سبحانه وتعالى (( لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه ،فيه [رجال] يحبون أن يتطهرون ، والله يحب المتطهرين)) أي يتطهرون بالوضوء والغسل ، ويحرصون عليه عند عروض موجبه ، والله يحب الذين يتطهرون من الحدث ومن الذنب ، فالرجال يرغبون عن كل ما يدنسهم ظاهراً وباطناً فكانوا أهلاً ليكونوا رجالاً عن حق .
* قال الله تعالى (( وجاء من أقصى المدينة [رجل] يسعى قال يا قوم اتبعوا المرسلين ))
الله أكبر .. رجال يحرصون على دعوة الناس إلى إتباع طريق الأنبياء وإنقاذهم من الشرك والوقوع في المعاصي ،إلى التوحيد وطاعة الله . فلما سمت مقاصدهم وعلت هممهم استحقوا أن يتصفوا بالرجولة .
* وقال الله تعالى ((وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلا أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ مِنْ رَبِّكُمْ وَإِنْ يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِنْ يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُمْ بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ))
إنه مؤمن في زمن فرعون الطاغية ويجهر بالحق ! ياله من رجل ، نعم فمن علامات الرجولة الثبات على المبدأ الحق فلا نكوص ولا تذبذب ولا زعزعة بل شموخ وثبات .
ولو قسنا ( رجولة اليوم ) بمقياس الرجولة الحقيقي ، لما رأينا ما ننشده إلا من رحم الله ، مياعة وتكسر وتشبه بالنسوة و بالتقاليد الغربية التي تنتمي للمعتقدات فاسدة ، أحلام سافلة وهموم تافهة ....
وأخيراً ... فالرجولة ليست ثوباً يستعار ، وليس كل من ادعاها صدق..
تحياتي القلبية لكم جمعيا

---

لافض فوك ( نعم هذه الرجولة في الكتاب والسنــــــــــــة )

مع العلم أن الفقهاء قالوا " من يحلق شنبه فقد مثل بنفســــــــــــــه

وأمر الرسول عليه الصلاة والسلام في الشارب " هو حفه _يعني قص مازاد عن الشفة العليا

فلاالتطويل الزائد محمود ولاالحلق محمود وإنما خير الأمور الوسط



وهذا هو ماأمر به الشارع الحكيم

زائر صامطة شكرا لك وبارك الله فيك

عمره مايكون الشنب مقياس الرجل

فيه ناس شنبات وهو ماقد كلمة رجل بالفعل

وفيه ناس يحلقون شواربهم وهو قد كلمة رجال

ومشكور اخوي على موضوعك الجميل

لا


::d::

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محناب

لا


::d::

---

خير الكلام ما قل ودل







::sa05::

لا ارى ان مقااس شنب الرجل يحدد مدى رجولته تجد مقاييس اخرى يستدل بها

اقتباس:

---

الحقيقة ( أخي زائر صامطة وأخي نايف العزيز ) الرجولة تحمل شيئاً من بعض المعاني السابقة لكنها ليست بالمعنى الذي يرمي إليه الكثير من الناس...

فالرجولة بمفهومها الصحيح الملائم لهذه الكلمة العظيمة هو ما ذكره الله تبارك وتعالى في كتابه الذي (( لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ )) .

ويخطئ الكثير في عدم التفريق بين الرجل والذكر ، فكل رجل ذكر ، ولا يعتبر كل ذكر رجل ، لأن كلمة ( ذكر ) غالبا ما تأتي في المواطن الدنيوية التي يجتمع فيها الجميع ، مثل الخلق وتوزيع الإرث وما أشبه ذلك ، أما كلمة رجل فتأتي في المواطن الخاصة التي يحبها الله سبحانه وتعالى .
يقول الله سبحانه وتعالى (( من المؤمنين [رجال] صدقوا ما عاهدوا الله عليه )) صدقوا وأوفوا بعهد الله ورسوله ومستمرين عليه . والرجال هم الذين يصدقون ويوفون بوعودهم... ولك القياس أخي زائر
قال الله تعالى (( في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال [رجال] لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والأبصار )) ومن يستطيع أن يتصف بهذه الصفات إلا الرجال . الذين هم من أهل المساجد الذين يذكرون الله ويسبحونه ، ولا تلهيهم لا تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقامة الصلاة في أوقاتها و أداء الزكاة المفروضة ويخافون من يوم القيامة وإلى أي مصير يصيرون.. نسأل الله حسن الخاتمة للجميع
* ويقول الله سبحانه وتعالى (( لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه ،فيه [رجال] يحبون أن يتطهرون ، والله يحب المتطهرين)) أي يتطهرون بالوضوء والغسل ، ويحرصون عليه عند عروض موجبه ، والله يحب الذين يتطهرون من الحدث ومن الذنب ، فالرجال يرغبون عن كل ما يدنسهم ظاهراً وباطناً فكانوا أهلاً ليكونوا رجالاً عن حق .
* قال الله تعالى (( وجاء من أقصى المدينة [رجل] يسعى قال يا قوم اتبعوا المرسلين ))
الله أكبر .. رجال يحرصون على دعوة الناس إلى إتباع طريق الأنبياء وإنقاذهم من الشرك والوقوع في المعاصي ،إلى التوحيد وطاعة الله . فلما سمت مقاصدهم وعلت هممهم استحقوا أن يتصفوا بالرجولة .
* وقال الله تعالى ((وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلا أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ مِنْ رَبِّكُمْ وَإِنْ يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِنْ يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُمْ بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ))
إنه مؤمن في زمن فرعون الطاغية ويجهر بالحق ! ياله من رجل ، نعم فمن علامات الرجولة الثبات على المبدأ الحق فلا نكوص ولا تذبذب ولا زعزعة بل شموخ وثبات .
ولو قسنا ( رجولة اليوم ) بمقياس الرجولة الحقيقي ، لما رأينا ما ننشده إلا من رحم الله ، مياعة وتكسر وتشبه بالنسوة و بالتقاليد الغربية التي تنتمي للمعتقدات فاسدة ، أحلام سافلة وهموم تافهة ....
وأخيراً ... فالرجولة ليست ثوباً يستعار ، وليس كل من ادعاها صدق..
تحياتي القلبية لكم جمعيا

---

لا أكثر من هكذا رد ..

فعلاً فــل ..

الرجل هو من أحترم الاخرين وجعل له كلمه يمتدح بها عند الاخرين

[ هذي وجهة نظري]

عندما تصادف أحداً في طريقك و تراه حـــــــــــــالقاً شنبه ماذا يكون انطباعك اتجاهه؟
اولاَ :فيه تشبه بالنساء
ثانياً: شكلك أمام كبار السن::sa02::


.................................................. .............................................

أختلاف الاّراء لا يفسد للود قضية
شكراً لكل من تفاعل مع الموضوع أطال الله أعماركم

أسعد الله أوقاتكم

الرجوله مواقف
ياما مواقف بينت من هم طوال الشوارب..
فالرجولة والجسارة ليست بالشعر.
صفت تطويل الشنبات هي صفات المجوس التي اصبحنا نتغني بها.

شكري لك أيها المتوهج/ زائر صامطة

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عجاج ابوالليل

الرجوله مواقف
ياما مواقف بينت من هم طوال الشوارب..
فالرجولة والجسارة ليست بالشعر.
صفت تطويل الشنبات هي صفات المجوس التي اصبحنا نتغني بها.

شكري لك أيها المتوهج/ زائر صامطة

---

كفيت ووفيت عزيزي مرورك شرف لي
[IMG]http://up.stop55.com/upfiles/9P393283.gif[/IMG]