أَطْــلالٌ مُـسـْتـَحـْدَثـه ..!!

أَطْــلالٌ مُـسـْتـَحـْدَثـه ..!!



ذا أنا أقفُ على أطلالِ كتابتيَ المنصرمةِ .!

توهمتُ .. بنسيانكَ .. واندثارِ معالمكَ ..
وأطبقت كتاباً .. لا طوياً لصفحةٍ ..!

ولن أشتمَّ حتى عطركَ وأنا جواركَ .!

فراستيَ .. لم تفلح
في تحليلِ شكلِ عشِّنا الذي عبثتْ به الريحُ .

لا أعرفُ كيفَ تكونُ حالتيَ
وأنا أقفُ على أطلالنا لا أطلالَ كتابه .!

تناولتُ كميةً هائلةً من جحيم الشوقِ..
وتلقيتُ وفرةً منْ غصَّاتِ الألمِ .

كيفَ قدري ومكتوبيَ ..
ساعةَ عبوري بأماكنِ الجسدْ .؟!

أعرفْ .. أنَّ الهذيانَ لنْ يسعفَ موقفي ..
لا البكاءُ مُخفَّفٌ من شكاتيَ .

لنْ يعرفَ الصبرُ..
بأيِّ طريقٍ سيتسلَّلُ منهُ لسورِ كهفيَ الغائر .!



آهٍ ياجورَ الحظِّ ..
وآهٍ .. يا تعنُّتَ نهاريَ بالسوادِ .





حيرتي الآنَ ...

أيَّ لغةٍ ستترجمُ لقاءنا ؟!






إلى الملتقى

رائع يامعاذ

انسان مبدع

ومشاعر ساحرة

وخاطر متألق


وقلم سيال

اطمع في المزيد

تحياتي

أي حزن نثرت هنا الاخ معاذ

بكت له الحروف وادمعت له السطور

علي تلال الاطلال

تشكي الما وعشق فارق الهمسات

ختمتها بأمل يحيي اوراق الذكريات

رائعة جدا

دام مداد قلمك بفرح دائم

ودي وتقديري

مون لايت

جميــــــلٌ ..
أخّاذ عِطرُكَ شاعري ..
دمتَ صانِعَ الكلِمِ الجميل ..
تحياتي لإبداعك..

موسى ابراهيم

نصٌ باذخ بالألم..
وعتاب الزمن..

تساؤلاتٌ واستفهامات حائرة..
زاد نارها صرخاتٌ ثائرة..


معاذ..
أيُ ألم فراقٍ ذاك..


دمت مبدعاً كما عهدتك..