هل يوجد في مجتمعنا قصة حب

ما أكثر شعراء الحب او كما يسمى الغزل

وما أكثر اصحاب القصة والرواية في هذا البلد المعطاء

با لله عليكم كم قصة حب تتناقلها الأقلام يوميا بالله عليكم

هل من هذي القصص اليوم 5 % منها صحيحة في هذا المجتمع

المقفل الأبواب بالله عليكم هل مجتمعنا اليوم كلمجتمع قبل 50 عام

هل قصص حب قبل 50 عام واليوم سواء

لاتستعجلوا وتحكموا عليه اني اريد الأختلاط ولكن شاركوني في الراى

اليوم والله أن الفتاة لاتعرف فارس احلامها وهوا لايعرفها الإبعد كتابت الكتاب

حتى لونظر اليها عند الخطبة غالبا ماتكون جالسة ولا تتكلم يمكن تكون عرجاء اوطرما

اليوم السائق الأجنبي يعرف الفتاة في صلب المجتمع وأبن عمها لاعرفها

اليوم السائق يمشي مع الفتاة في الحدائق والمنتزهات وعلى الشواطي وعرف طولها

ويعرف اسرارها ومن سيقترن بها وتكون أم اولاده وشريكة عمره لايعرف عنها شيء

اتدرون لماذا في مجتمعنا كثر الطلاق وضرب الزوجات

لأنه زواج بدون حب و زواج بدون حب كطعام تتذوقه اول مرة لاتعرف مرارتة

فهل ترون اخوتي من حل وارجوا أن تكون المناقشة بدون تعصب أو انتقاد لراى الأخرين

الكل يشارك برايه وشكرا

في مجتمعنا المحافظ الحب ياتي بعد الزواج زغرودة:
ولا يوجد حب قبله والي يقولك غير كذا لا تصدق::لالا::

انا ارى انك قد استعجلت في هذه المشاركة .
فاذا كنت ممن يقرأ ويكتب ليفيد فلماذا لم تبدأ بالشرع ومبادئه في ذلك .
لماذا لم تجري هذا الكلام الذي يقشعر منه البدن على نفسك ومن حولك حتى تعرف نهايته أما أن تكتب أو تنقل ما تجده دون تأصيل فلا يحق لك وخصوصاً ما يتعلق بالأعراض .
أخير أرجو من ادارة المنتدى حذف هذا الموضوع وتوجيه هذا الكاتب أو الناقل لهذا الكلام الذي لا يتفق مع مبادئنا .
:mad:

الأخ جبران

لك كل الحق في طرح ما تعتقده بعيدا عن الاعتذاراو المقدمات

ينبغي ان نكون جريئين في اظهار افكارنا مهما خالفت السائد

وللآخرين حق الموافقة والمخالفة

أجدني تائها بين طيات حديثك

فلم افهم ما تقصده بالضبط

لم افهم ماذا تعني بالحب قبل الزواج

لأن الحب كلمة عائمة تتضح بالمثال


اتفق معك على وجود اشكالية بعد بعض الزواجات

لكن ليس سببها عدم وجود علاقة قبل الزواج او حب

الأسباب في نظري اكبر من هذه القضية

ربما من ابرز اسبابها

1- غياب التهيئة (نفسيا وثقافيا وجنسيا ) للطرفين قبل الزواج

2- اختيار الأم او الأب للزوجة وليس الزوج من يختار او يحدد مواصفات زوجته.

3- طغيان عنصر الحياء لدى الفتيات في ابداء ارائهن تجاه شريك مستقبلها (إن اخذ رأيها),

4-المبالغة الكبيرة في اثقال كاهل الزوج بالمصاريف مما ينعكس سلبا بعد الزواج من هموم وديون وتفكير

5- الفضول الاجتماعي القاتل وتعريفه: تدخل الآخرين في حياة الزوجين ومحاولة التأثير (مثال بسيط: يبدأ الكل يسأل عن حمل الزوجة في اول شهر)


وهناك اسباب عدة قد نأتي بها لاحقا.


شكرا لإثارة الموضوع المهم

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صمتي كلام

انا ارى انك قد استعجلت في هذه المشاركة .
فاذا كنت ممن يقرأ ويكتب ليفيد فلماذا لم تبدأ بالشرع ومبادئه في ذلك .
لماذا لم تجري هذا الكلام الذي يقشعر منه البدن على نفسك ومن حولك حتى تعرف نهايته أما أن تكتب أو تنقل ما تجده دون تأصيل فلا يحق لك وخصوصاً ما يتعلق بالأعراض .
أخير أرجو من ادارة المنتدى حذف هذا الموضوع وتوجيه هذا الكاتب أو الناقل لهذا الكلام الذي لا يتفق مع مبادئنا .
:mad:

---

أن كنت تعرف النقل فأتني بالرابط

وأن كنت تعرف الأعراض فهل مسية عرض أحد

وأن كنت عاجز في المشاركة فاسكوت من ذهب

شكرا على التوجية اخي صمتي كلام

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف أزيبي

الأخ جبران

لك كل الحق في طرح ما تعتقده بعيدا عن الاعتذاراو المقدمات

ينبغي ان نكون جريئين في اظهار افكارنا مهما خالفت السائد

وللآخرين حق الموافقة والمخالفة

أجدني تائها بين طيات حديثك

فلم افهم ما تقصده بالضبط

لم افهم ماذا تعني بالحب قبل الزواج

لأن الحب كلمة عائمة تتضح بالمثال


اتفق معك على وجود اشكالية بعد بعض الزواجات

لكن ليس سببها عدم وجود علاقة قبل الزواج او حب

الأسباب في نظري اكبر من هذه القضية

ربما من ابرز اسبابها

1- غياب التهيئة (نفسيا وثقافيا وجنسيا ) للطرفين قبل الزواج

2- اختيار الأم او الأب للزوجة وليس الزوج من يختار او يحدد مواصفات زوجته.

3- طغيان عنصر الحياء لدى الفتيات في ابداء ارائهن تجاه شريك مستقبلها (إن اخذ رأيها),

4-المبالغة الكبيرة في اثقال كاهل الزوج بالمصاريف مما ينعكس سلبا بعد الزواج من هموم وديون وتفكير

5- الفضول الاجتماعي القاتل وتعريفه: تدخل الآخرين في حياة الزوجين ومحاولة التأثير (مثال بسيط: يبدأ الكل يسأل عن حمل الزوجة في اول شهر)


وهناك اسباب عدة قد نأتي بها لاحقا.


شكرا لإثارة الموضوع المهم

---

اخ نايف اشكر مشاركتك

وخاصة الموادالذي اوردتها

وهدفي الكل يعرفه في ظل المجتمعات

لانريد سفور او غرامات

ولكن تلاحم المجتمع بعيد والخاطب مايعرف عن مخطوبتة شيء

هل هذا كان في المجتمع الذي قاده محمد صلى الله عليه وسلم

كانت المرأة مشاركة الرجل في الحل والترحال وخلف الجيوش

ولم يمس العرض شيء واليوم هي اقرب للسائق من أبن العم

والله اليوم لوتركب مع ابن عمها أو ابن خالها لقامت عليها القيامة

ولو سهرت في الملاهي وعلى الشواطي مع الهندي لماكان مقبول

شكرا اخي نايف على تفهمك

نعم لقد رأيت قصة حب عظيمة (( هادي وزرعة ))) ههههههههه

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kfncc000

نعم لقد رأيت قصة حب عظيمة (( هادي وزرعة ))) ههههههههه

---

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

يا kfncc000 ماشي هادي وزرعة ::d::

أنا أؤيد كلام غريق هوى صامطه على الأن الحب يأتي بعد الخطبه أو الزواج

وبصراحة المفروض المتزوجين هم من يشاركون في هذا الموضوع

الأخ جبران شكرا لك على إثارة الموضوع وكلامك يحتاج إلى مزيد من الإيضاح واجزم انك لا تريد إلا خيرا
الأخ صمتي كلام شكرا لك على مبادئك الكريمة ولعل بيان الصواب أفضل من نقد الخطأ
الأخ نايف شكرا لك على تشجيعك طرح الآراء ومداخلتك الرائعة

وأود المشاركة بهذه النقاط :

1.الحب قبل الزواج - الاختلاط قبل الزواج
كلمتان متباعدتان لا رابط بينهما
أما الاختلاط فلا احد يشك في حرمته ومخالفته لديننا ومبادئنا وقيمنا وما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما ولذا فهو مرفوض ومقدماته من الرسائل والأحاديث وأشباهها

أما الحب فربما سبق الخطبة وليس الزواج فحسب فيحب صفاتها قبل أن يرى أوصافها ويحب خلقها قبل أن ينظر جمالها وأي خاطب يخطب امرأة وهو لا يميل إليها وقلبه لا يهواها بعد أن سأل عن خلقها ودينها وحسبها وجمالها ,
وزيادة في زرع الحب في النفس جعلت النظرة الشرعية وبها يؤدم بينهما أي تزداد الألفة بعد الزواج كما في الحديث ,
ولي مع النظرة وقفة

2.حينما بين الرسول صلى الله عليه وسلم مواصفات الزوجة (تنكح المرأة لأربع لمالها وحسبها وجمالها ودينها فاظفر بذات الدين تربت يداك ) كانت هناك صفات يكفي السؤال عنها فقط مثل الحسب والدين ولا تخفى عن الخاطب أما الجمال فيمكن وصفه ولكن لكل خاطب مقاييسه الخاصة في الجمال فكانت النظرة وليس هي كما ذكر الأخ جبران انه ينظر وهي جالسة ولا تتكلم وربما عرجاء أو لا يميز طولها من قصرها كما يميزها السائق
وربما كثير من الناس لا يدرك ولا يعرف إلى أي مدى أعطى الإسلام الخاطب الحرية في النظر فقد ذكر بعد الفقهاء انه ينظر إلى كل ما يرغب في نكاحها إلى نحرها ووجها وساقيها بل وفي توجيه لطيف منه صلى الله عليه وسلم أن ينظر إلى مكمن الجمال إلى عينيها فقد جاء رجل إليه صلى الله عليه وسلم واخبره بأنه تزوج فقال له أنظرت إليها قال لا قال فانظر إليها فان في أعين الأنصار شيئا أي من الصغر وذهب بعض الفقهاء أن النظر إلى كل شيْ في المرأة المخطوبة ما عدا السوءة وبعضهم تجاوز في ذلك بأن ينظر إليها متجردة
ومن الأخبار اللطيفة في ذلك أن عمر ابن الخطاب لما خطب أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال له إنها صغيره ثم لما جاءته كشف عن ساقها لينظر إليها وقالت له لولا انك أمير المؤمنين للطمت عينك

فهل بعد هذا بحاجة إلى أن يختلط بها ليعرف طولها أو سواد عيونها أو تكعب نهداها أو ..........
وأي فسحة للخاطب بعد هذا
وما الداعي إلى ارتكاب المحرم بعد ذلك
إن جهلنا أو عدم إدراكنا لمثل هذه الجوانب العظيمة في ديننا لا ينبغي أن يقودنا إلى مخالفة قيمنا ومبادئنا الكريمة

3.التناسب بين الزوجين يقود إلى الحب والعكس ليس صحيح
فمتى ما كان الاختيار موفق للزوجة ذات حسب وجمال ودين كان النجاح حليفهما ومتى ما كان هناك التفاهم والتعاون كان الحب في تنامي وازدياد
أما الاختلاط فهو الحب الموهوم لان كل ممنوع مرغوب وبه تفقد أهم صفة في الزوجة وهو الدين وإلا لو كانت صاحبة دين لم ترضى بذلك

تحياتي للجميع

الأخ العزيز أحمد 1429

لقد انرت الصفحة بهذا الرد الوافي المفصل الذي يثلج الصدر

ولعمري كم بديننا من حلول ناجعة ولكن اين من يستنبطها ويسقطها؟

بمثلك سيرقى المجتمع

وبمثل مداخلاتك سيثرى المنتدى

لا تحرم صفحات هذا المنتدى من وابل معرفتك


وبانتظارك دائما

اخوك

اخي العزيز أحمد 1429

لا عدمنا مشاركتك وهذا البيان

الذي نحن بحاجة الية

وهذي المشاركة الذي يرتقي بها المنتدى

ويتشجع بها الكاتب

شكرا لك وللأخ نايف ولكل من شارك

في هذا الطرح

الحب كمشاعر قلبية لا سيطرة للإنسان عليها والقلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء.

وقد ضرب الله مثلا في قصة اعجاب ابنة شعيب بموسى عليه السلام على الحب كمشاعر تلامس القلوب , فكانت نتيجته تعريضها بشمائله و عرض والدها الزواج على موسى عليه السلام , فأنفق من عمره الشريف عشر سنين في سبيل حبه لها, فلولا أن الحب من أغلى الأشياء, لما ذهب كثير من زمن الأنبياء فيه .

وقد جاء تأكيد النبي صلى الله عليه وسلم لهذا المفهوم بأن نار الحب إذا اشتعلت لا يطفؤها إلا النكاح وذلك بقول الرسول صلى الله عليه وسلم :

(لم ير للمتحاجين مثل النكاح )

فمن قال انني احب وينوي فيه زواج ونكاح على سنة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وسعادة في الدنيا مع زوجة صالحه لتكون له جنة الدنيا وأذكركم بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم ( الدنيا متاع، وخير متاعها المرأة الصالحة ) فهنيئا له حُبه فسيكون له عونا على طاعة الله عز وجل , ومن كان حبه فقط باللسان لا ينوي به زواج وستر فهذا الحب المحرم .

ولنتدبر قول الله ( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون) .

والله تعالى أعلم


شكرا ايها المبدع الرائع على النقل الجميل فالحب فطره خلقها في البشر ولكن هناك الحب العفيف والشريف


وسلامي موصول لك \ جبران حكمي

الموضوع ليس منقول

وردك جميل جدا لغاية

التفهيم والتوضيح فلك اجمل

التحية والشكر يأسير الليالي