مشاركة: قضــايا أدبيّــة ..!!
القضيّة الأولى //{الروايات } !!
رد: قضــايا أدبيّــة ..!!
أين لوركا ؟
هذا هو الموضوع
أين القضايا ؟
شاكر ومقدّر للإدارة الأدبيّة .
رد: قضــايا أدبيّــة ..!!
شكراً بلا حدود للإدارة الأدبية ؛ لما تقدمه من جهودٍ لرفعة الأدب في منتدياتنا الراقية ..
وموضوع قضايا أدبية أيها الأحبة , سيجتذب الأدباء حتماً ..
سيجدون المجال هُنا خصبًا لإبداء آرائهم حول القضايا التي تشغل الساحة وتشغلهم ..
وربما توسع الأمر لما هو أجدى من ذلك حين تتوارد الحلول والمقترحات التي تفض ُّ إشكاليات ٍ قد تطرح هنا .
للرقي هنا متسع , وللإثراء الأدبي كلمة ..
سأعود بإذن المولى عز وجل مراراً ..
والموضوع إلى التثبيت لبالغ أهميته - بعد إذن زملائي وزميلاتي هُنا -
\
,
كل التقدير للجميع..
صامطية
رد: قضــايا أدبيّــة ..!!
أهلاً وسهلاً يا محمد
موضوع كالحجر في المستنقع...
حقيقية الحديث عن قضايا الروايات متشعب
الروايه الفن السائد ، الروايه و الثوره الفكريه ، الرواية النسائيه ، الروايه والجنس ، اللغة والبناء السردي في الروايه السعوديه ....
هي البحر من اي الجهات أتيتها وجدت قضيه .
وحتى لا يكون الحديث عن الرويات بشكل دقيق يعني المهتمين والمتخصصين
أضع فوق الطاوله سؤال .
هل الروايه هي البديل الحقيقي للشعر في زمننا ؟
فنحن نرى الأهتمام البالغ من قبل الصحف ودور النشر والمجلات وحرص القارئ على اقتناء الروايه بدلاً من الدوواين الشعريه
كذلك هجر الشعراء لقصائدهم والاتجاه نحو الروايه والدخول في عالمها
هذا يجعلنا نطلق صرخات النعي على تراثنا الشعري ونضع ايدينا على قولبنا حسرةً لما آل اليه أدبنا العربي .
و كشخص مثقف لا أزدري الروايه بل أنا من قراء هذا الفن وأرصد وألاحظ كيف تبدلت تلك المقوله لتصبح الروايه ديوان العرب المحدثين .
وليس هذا بمعنى ان الروايه لا تقدم أدب عربي فهي ليست وليدة العصر ويكفي أن وجدت في القرآن تحكي عن قصة يوسف عليه السلام
ولكن وكما قال العقاد : خمسين صفحه من القصه لا تعطيك مضمون بيت .
هل أقتنع الجميع بأحقية تصدر الروايه للفنون الأدبيه
هل لا زال هناك من يشتري دواوين بصرف النظر عن دواوين الاصدقاء
هل أصبح ماضايا زمن الشعر (ولى وفات )
لعل الحجر لم يصل الأعماق ، ولازالت دوائر المستنقع تتحرك
رد: قضــايا أدبيّــة ..!!
.
الرّواية فنٌّ من فنونِ الأدبِ الرّئيسة , بدأت عندَ العرب في منتصفِ القرن التّاسع عشر الميلادي , وهذا لا يعني أنّ تاريخ العرب لم تتواجد به الرّواية ,
تواجدت أحاديث السّمار والحكايات الشّعبيّة
وقصص العذريين والقَصص الدّيني والفلسفيّ , أيضاً حضرت المقامات العربيّة بقوّة وكانَ لها الشّعبيّة الكبيرة كمقامات الهمذاني والزّمخشريّ في بدايات
فنّ القصّة والرّواية في الأدب العربي وهذا كانَ واضحاً في بعض المؤلفات للمحدثين ممّن اتخذوا من فنّ المقامة شكلاً فنيّاً .
أمّا بدايات تواجدها الفعليّة فهناكَ تشويش بين النّقاد في هذا , وكانت أوّل محاولة
عبارة عن نقل روايةٍ غربيّة إلى العربيّة بواسطة رفاعة الطّهطاوي .
الرّواية ديوان العرب .!
هذه المقولة قد تُعزى إلى الجهل بمكانة الشعر في حياة العرب فقد جعل الجبان شجاعاً والبخيل كريما والوضيع رفيعاً .. والعكس أيضاً
فنحنُ لا نُنكرُ مكانة الشّعر عند العرب , كما لا يمكننا أن نُنكر الرّواية وما وصلت إليه .
لعلّ الرّواية امتازت بالشّعبيّة عن طريق العولمة المتسارعة في العالم العربيّ والانفتاح الملحوظ الّذي أثّر على نفوس المجتمعات
هذا الانفتاحُ جعلنا غير معنيّين بالتقيّد الماثل في القصائد العموديّة على غرار التّحرر من التّقاليد السّائدة في المجتمعات وأعرافها .!
فنلاحظ في الأجيال الحاضرة معرفتها بالأدباء الرّوائيين أكثر من معرفتها بالشّعراء المعاصرين .
هذا لا ينفي عدم وجود البعض يهتمّ بهما وهؤلاء إمّا أصحاب دِراسةٍ أو وراثة الثقافة في بعض الأُسر , والقليلُ من جداً من الارتجالاتِ الفرديّة والذّاتية .
أمّا الأجيال السّابقة ممّن أعمارهم من الخمسين فما فوق , لا يزالونَ يهتمّونَ بالشّعر كأولويّة والرّواية كأمر ثانويّ على عكس الأجيال الحاضرة .
بدايةٌ جميلة لهذا التّجمّع الأدبي والرؤى والوجهات الواعية والمثقّفة .
أباركُ لكم هذه السّنة الحسنة .
ربّما أعودُ يا لوركا أنتَ والأحبّة
ودٌ يمتدّ
.
رد: قضــايا أدبيّــة ..!!
عجبني كلام أهل الإختصاص , كالأحبة أعلاه .
بالصدفة قبل قليل كنتُ في حديث هاتفي طويل مع الأستاذ الروائي / طاهر الزهراني
صاحب الأعمال الأدبية الجميلة " جانجي , الصندقة , نحو الجنوب "
الحديث كان مثري جداً , تمنيت أنني سجلتُ نقاشنا وطرحته هنا ,
عموماً ,
سبق وأن ناقشنا هذا الموضوع كثيراً , آخرها كان هنا
http://vb.samtah.net/showthread.php?p=471867#post471867
وهذا لايمنع أن نستمر في نقاشنا أو ندير الدفة لموضوع آخر حسب رأي الأغلبية بالتأكيد ,.
لكم جميعاً الأمر بعد الله
وسأكون هنا معكم ,
سعيدٌ بكم جميعاً .
رد: قضــايا أدبيّــة ..!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوركا
أهلاً وسهلاً يا محمد
موضوع كالحجر في المستنقع...
حقيقية الحديث عن قضايا الروايات متشعب
الروايه الفن السائد ، الروايه و الثوره الفكريه ، الرواية النسائيه ، الروايه والجنس ، اللغة والبناء السردي في الروايه السعوديه ....
هي البحر من اي الجهات أتيتها وجدت قضيه .
وحتى لا يكون الحديث عن الرويات بشكل دقيق يعني المهتمين والمتخصصين
أضع فوق الطاوله سؤال .
هل الروايه هي البديل الحقيقي للشعر في زمننا ؟
فنحن نرى الأهتمام البالغ من قبل الصحف ودور النشر والمجلات وحرص القارئ على اقتناء الروايه بدلاً من الدوواين الشعريه
كذلك هجر الشعراء لقصائدهم والاتجاه نحو الروايه والدخول في عالمها
هذا يجعلنا نطلق صرخات النعي على تراثنا الشعري ونضع ايدينا على قولبنا حسرةً لما آل اليه أدبنا العربي .
و كشخص مثقف لا أزدري الروايه بل أنا من قراء هذا الفن وأرصد وألاحظ كيف تبدلت تلك المقوله لتصبح الروايه ديوان العرب المحدثين .
وليس هذا بمعنى ان الروايه لا تقدم أدب عربي فهي ليست وليدة العصر ويكفي أن وجدت في القرآن تحكي عن قصة يوسف عليه السلام
ولكن وكما قال العقاد : خمسين صفحه من القصه لا تعطيك مضمون بيت .
هل أقتنع الجميع بأحقية تصدر الروايه للفنون الأدبيه
هل لا زال هناك من يشتري دواوين بصرف النظر عن دواوين الاصدقاء
هل أصبح ماضايا زمن الشعر (ولى وفات )
لعل الحجر لم يصل الأعماق ، ولازالت دوائر المستنقع تتحرك
المسألة بسيطة جداً , الشعر لم يعد شعراً يا لوركا لذلك المتلقي ملّ من التكرار ملّ من الصور الركيكة المستهلكة .
السبب الآخر أنّ الشعوب العربية التي هي من الأجدر أن تكون شعوباً قارئة لم تعد كذلك لذلك إن وجد شعراً جيداً لن تجد قارئاً جيداً إلا إن كان نخبوياً !
السبب الآخر أن الشعوب العربية شعوباً مكبوتة تبكيها أغنية , وتنهيها كلمة مدسوسة في نص . النصوص النثرية أو الروايات أقرب في التعبير عن الحال سواء الإجتماعي أو العاطفي أو السياسي . يحاكي يوميات القارئ العربي , وبإمكان أي قارئ أن يجد نفسه في الرواية , أما الشعر فمن الصعب أن يحاكي جميع الآلام في قصيدة واحدة .
ودعني أقول أنّ الحداثة أفسدت الشعر .
الأمر الآخر هو استهتارك بالرواية وجعلها مؤطرة في إطار ضيق ألا وهو إطار القصة فقط بينما أنّ الرواية لم تعد بهذا المفهوم , فالرواية من الممكن أن تقدم سيرة تاريخية ، أو من الممكن أن تكون رواية شعرية , أو فكرة فلسفية , ولم تقتصر على الجانب الإجتماعي السردي الممل !
أنا مثلاً كقارئة عامة ومتذوقة للأدب أجد أنّ الرواية من الممكن أن تقدم لي أكثر مما يقدم الشعر ! الشعر لم يقدم لي سوا اللغة الجيدة والخيال الخصب وبعض المفردات والتراكيب الجميلة أما الرواية فهي تقدم لي اللغة والخيال والتراكيب والمعاني والصور بالإضافة إلى معلومات متعددة حتى وإن لم تكن شاملة , لكن تعتبر معلومة وواجبي البحث عنها !
رد: قضــايا أدبيّــة ..!!
وهذا ما كنت أبحث عنه من جواب
فعلاً
عدم وجود المبدع الحقيقي الذي يقدم لي شعر حقيقاً هو ما جعلني أبحث عن البديل . فأنا كقارئ للشعر بعدما قرأت لشعراء القدم بحاجه لأن أقرأ شعراء عصري إلا أنني أقع في ورطة الغموض ، والمعاني المستهلكه ( الحاجب الهلال ، والعيون الساحره والقاتله ...
وحتى وإن وجد مبدع حقيقي معاصر لا يسرق عيني كما يسرقها مبدع الروايه ، فهو يجمع لغة الثقافه (علوم مختلفه ) ولغة الشعر
فحين أقرأ رواية أجد نفسي تتفاعل مع النص ويجبرني الكاتب على إشعال سيجارة إضافيه حتى لو كان انفعال عاطفي ، أو انفعال سخط فكري ، بخلاف ذلك الشاعر الذي ما زال يغربل مفاهيمه العاميه وسقطها إسقاط على اللغة الادبيه ، ولا يفكر من داخل اللغة ذاتها .
وما جعلني أحتقرها ربما مرافقتي البسيطه لها ، فأنا للأمانه حديث عهد بها و وثورتها هي من قادها بين يدي
مداخله ثريه يا أخت نيسان
شكراً لك
رد: قضــايا أدبيّــة ..!!
بما أنّ الموضوع عن الرواية هل من الممكن أن يطرح كل عضو مجموعة من الروايات التي قرأها وأثرت فيه وأثر الرواية عليه !! أو مجموعة من الروائيين المؤثرين .
حتى يكون هناك تبادل رؤى وتجارب !
رد: قضــايا أدبيّــة ..!!
فكره !!
أقرب رواية يمكن أن أمسك بها هي آخر رواية قرأتها ممالك تحت الأرض لعبدالواحد الانصاري
كانت الرواية تتحدث عن المجتمع الصوفي في فترة من التاريخ في مصر وبصرف النظر عن أحداث الرواية
كانت الروايه مستفزه للغاية بتجريبها وخيالها وعباراتها البرناسيه ، طالت أيماني بعض الشي وزعزعت الثوابت الصوفيه التي كنت أعتقد بها ، وكانت مقنعه جداً من حيث التنظيمات السريه في كونها كفيلة بخلق خلايا أرهابيه
كذلك لا انسى تلك الرواية التي قرأتها في بدايتي مع عالم الرواية "الخيميائي" فانا كلما أسير أسمع أسطرها تمر في ذهني كشريط الفيلم
فهي بسياق عذب تتفجر داخلي بالأمل والتفاؤل ، هي دائما ما تخبرني انه لا وجود للمستحيل .
رد: قضــايا أدبيّــة ..!!
بم أننا نتكلم هنا عن الأدب، أحببت أن أشارك بثلاثة أسطر تصف حال الأدب عامةً.. وهي قضية أخرى من قضايا الأدب ..
" حينما زار المستشرق الفرنسي " شارل بيلا " إحدى البلاد العربية، سأله صحفي عربي:
ماذا تقرأ: الأدب العربي القديم أم الحديث؟ فأجاب: القديم وحده، فقال له الصحفي: ولماذا لا تقرأ الأدب العربي الحديث؟ فأجاب: لأنه أدب غربي مكتوب بحروف عربية" د. محمد عبد المنعم خفاجى " الغزو الفكري و موقفنا منه" الأزهر القاهرية _ ربيع الأول 1404 ه _ ديسمبر 1984 .
رد: قضــايا أدبيّــة ..!!
وهل كلام شارل صحيح !!
وماهو موقفك ؟
الأدب العربي والهوية ، موضوغ ساخن يا نهى منذ مطلع النهضه الأدبيه في العصر الحديث أي في نهاية القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين حتى اليوم ، وقد شهدت الصالونات الأدبيه معارك طاحنه بين كبار الأدب .
أنا أرشح هذه القضيه بأن تكون قضيتنا القادمه نتحدث ونتبادل وجهات النظر فيها ونشبعها حديثاً _حبري أقلامك _
ولكن في ظل الحديث عن الرويات الأدبيه أستغل تواجد قامتك بسؤال كيف ترين مستقبل الروايه
هل ستصبح هي اللون الأدبي السائد أم ترين انها مرحله لها عمر زمني محدد ؟
رد: قضــايا أدبيّــة ..!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوركا
وهل كلام شارل صحيح !!
وماهو موقفك ؟
الأدب العربي والهوية ، موضوغ ساخن يا نهى منذ مطلع النهضه الأدبيه في العصر الحديث أي في نهاية القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين حتى اليوم ، وقد شهدت الصالونات الأدبيه معارك طاحنه بين كبار الأدب .
أنا أرشح هذه القضيه بأن تكون قضيتنا القادمه نتحدث ونتبادل وجهات النظر فيها ونشبعها حديثاً _حبري أقلامك _
ولكن في ظل الحديث عن الرويات الأدبيه أستغل تواجد قامتك بسؤال كيف ترين مستقبل الروايه
هل ستصبح هي اللون الأدبي السائد أم ترين انها مرحله لها عمر زمني محدد ؟
جميل
ليكن محور قضيتنا القادمة
هل للأدب العربي هوية مستقلة بذاتها ,
أم أن الأدب العربي منذ فجر ظهوره , وهو لايخلو من تغريب
أم أن الأدب بشكل عام يتداخل فيما بينه مهما اختلفت الأمم , كاللغات وتداخل الكلمات ,
كلنا يعرف بيت أمرئ القيس القائل
" مُهَفهَفَةٌ بَيضاءُ غَيرُ مُفاضَةٍ تَرائِبُها مَصقولَةٌ كَالسَجَنجَلِ "
ولم يتعارف العرب على كلمة سجنجلِ , ولكنها فارسية بمعنى مرآة .
الآن دعونا نستمتع بالتحاور حول الروايات , لأن الحديث عنها لاينتهى .
رد: قضــايا أدبيّــة ..!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوركا
/
/
ولكن في ظل الحديث عن الرويات الأدبيه أستغل تواجد قامتك بسؤال كيف ترين مستقبل الروايه
هل ستصبح هي اللون الأدبي السائد أم ترين انها مرحله لها عمر زمني محدد ؟
فن الرواية يمتاز بأنه غير مُقـــيَّــد بأي شيء، فتجد أنها الأقدر على تصوير روح العصر، والتعبير عن مكنونات الروح الخاصة جداً .. تارة تسافر بخيالك لمكان الأحداث، وتارة تكون أنت البطل ذاته.. لهذا أعتقد أن فن الرواية هو السائد الآن وسيظل ..
هو يمسّ القلب على عكس غيره من الفنون المُتكلفة جداً..
تستطيع أن تُغيّر شكل الرواية أو نمطها لتواكب العصر، و الرواية الإلكترونية الآن هي أكبر دليل.. لذلك لن تُدفن الرواية ولن تموت _ على ما أعتقد_
بالنسبة للشعر فأنا أعتبره هو قوّة الأدب و مركزه، و لكنه كان ذو شأن أكبر في الماضي، أما الآن فالشعر له جمهوره المحدود وغالباً ما يكونوا كباراً في السن .. و بالرغم من كل ذلك لم يفقد الشعر مكانته.. ستجد من يقدّرون الشعر جداً ويستمتعون حين يسمعون أبياتاً لكبار الشعراء، و لكنهم لن يشتروا ديواناً واحداً و لن يسعوا لذلك.. و في نفس الوقت ستجد أن مكتباتهم مكتظة بالروايات و الخواطر النثرية ..
هذا لأن كل شيء حُر، و كل شيء غير مُقيد أجمل بكثير ..
رد: قضــايا أدبيّــة ..!!
من وجهة نظري لا أرى كثير إختلاف بين الشعر والرواية فكلاهما فكرة تحاكي العقول والقلوب بطابع محبب وجميل يمتع المتلقي..
والفرق الوحيد بينهما هو أن الشعر عبارات صغيرة لمعنى كبير والرواية عبارات كبيرة لمعنى صغير..
أنا بالنسبة لي لدي رواية أكتبها بحول الله ولكني لم أجد الوقت لكتابتها وأفضل أن تكون بطابع جديد وهو الرواية المسموعة كوننا أمة لاتقرأ واتجهت للتقنية بإندفاع أكثر
رد: قضــايا أدبيّــة ..!!
,,
نبارك هذه الثورة الأدبية والنظرة الجميلة للقضايا ..
موضوعٌ مهمٌ وحصريّ أيتها الإدارة الجميلة .
بالنسبة للرواية فلستُ من المتبحرين في هذا الفن الأدبي ولن أخوض فيه احترامــًا لحدودي المعرفية ..
ثم إنني ألوم نفسي في هذا التقصير , ربما لأن الرواية لا تقدم كثيرًا من ثقافة .
لكنني مقتنعٌ أن رواية واحدة كفيلة لجلب الفلاشات إليك بعكس الديوان الشعري ..
لا أخفيكم .. بعدما شاهدتُ ردودكم تغيّرت وجهة نظري نحو هذا الفن ..
فشكرًا لكم .
,,