قلمي بجيبي كاد يقتله الارق
في لجةٍٍٍٍ أخشى عليه من الغرق
في غفلةٍ غص اليراع بحبره
وأسال دمعاً فوق وجنات الورق
عرض للطباعة
قلمي بجيبي كاد يقتله الارق
في لجةٍٍٍٍ أخشى عليه من الغرق
في غفلةٍ غص اليراع بحبره
وأسال دمعاً فوق وجنات الورق
هكذا هو شراع القلم
علي شواطيء السطور
أمواج تغرقه وأمواج تنقذه
دمت ودام نبض القلب والقلم
ودي وتقديري
مون لايت
الشكر الجزيل لك اخيى