القضاء اللبناني يصدر مذكرة لتوقيف معمر القذافي بقضية موسى ال
أصدر القضاء اللبناني مذكرة توقيف بحق الزعيم الليبي معمر القذافي لاتهامه بـ "التحريض على خطف" الإمام اللبناني الشيعي موسى الصدر، الذي اختفى قبل 30 عاماً خلال زيارة لليبيا.
وأفادت مصادر قضائية، الأربعاء 27-8-2008، أن القرار الذي أصدره قاضي التحقيق العدلي سميح الحاج، طال مع القذافي، 6 ليبيين آخرين، لاتهامهم بالاشتراك في العملية، وأيضاً "الحث على الاقتتال الطائفي"، التي تصل عقوبها إلى الإعدام.
وفُقد أثر الإمام الشيعي عام 1978، خلال زيارة كان يقوم بها إلى ليبيا ومعه الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدر الدين. وتقول ليبيا إن الصدر غادر البلاد بسلام، بينما يسود الاعتقاد أنه قتل بعد وقت قصير من خطفه.
وطلب القضاء اللبناني توقيف القذافي والمتهمين الستة الآخرين، "وسوقهم إلى محل التوقيف التابع للمجلس العدلي في بيروت".
وقالت وثائق المحكمة التي أقرها الحاج في وقت متأخر من مساء أمس الثلاثاء "نقرر اتهام المدعى عليه معمر القذافي بمقتضى المادة 569-218 من قانون العقوبات اللبناني لجهة التحريض على خطف وحجز حرية سماحة الامام السيد موسى الصدر
رد: القضاء اللبناني يصدر مذكرة لتوقيف معمر القذافي بقضية موس
السؤال هل لبنان قادرة على كلامهاانها تقدر توقف معمر القذافي ويش رايكم
رد: القضاء اللبناني يصدر مذكرة لتوقيف معمر القذافي بقضية موس
لو فيهم خير يروحون يقبضون عليه يتقلعب:
شكراً/عماد
رد: القضاء اللبناني يصدر مذكرة لتوقيف معمر القذافي بقضية موس
طبعا لا يمكن ان يفعلوها
ولكن ما يستطيعون فعله هو
رفع الحكم الى الانتربول
والانتربول يرفعها الى الامم المتحدة
ومنها تحول القضية الى محكمة العدل الدولية
ويصدر منها الحكم ثم يعود الى الامم المتحدة
وبعدها تحوله الى مجلس الامن لينفذه
يعني يكون معمر القذافي مات وشبع موت
بس امريكا لو تبغى كل الخطوات السابقة تسير في يوم وليلة
رد: القضاء اللبناني يصدر مذكرة لتوقيف معمر القذافي بقضية موس
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن ثابت
طبعا لا يمكن ان يفعلوها
ولكن ما يستطيعون فعله هو
رفع الحكم الى الانتربول
والانتربول يرفعها الى الامم المتحدة
ومنها تحول القضية الى محكمة العدل الدولية
ويصدر منها الحكم ثم يعود الى الامم المتحدة
وبعدها تحوله الى مجلس الامن لينفذه
يعني يكون معمر القذافي مات وشبع موت
بس امريكا لو تبغى كل الخطوات السابقة تسير في يوم وليلة
::sa05::
هذا هو التحليل
شكرا أبو حسام