عرض للطباعة
لاتزال
منذ واحد وعشرين سنه وهي لم تسقط بل لا تزال مائله مقاومة لدكاكات الأرض ومرجفة الأزفلت الذي يجعلها صامدة
هو الطلآ الذي يتجدد في السنه قرابت اربع مرات
حين ارها ينتابني شعور انها سوف تهوي وارتجف خوفن من شدت المتوقع
حتى اذ تملكت مشاعرك التى تصنع الثقة كي تجنبك الهلاك حينها سوف تمر بجانبها وتشعر انها تحيك
لي انك لم تشعر او تتحسس انين المر الذي مالت عليه تلك جدران
لن تستطيع العبور مجاورن لها سوف يداهمك من تراه ساقطاَ على راسك ولا تزال مائله
ارض و جدران اعرفهااااااااااااااااا
يا قمري
ستظل جدرانك مائلة ولن تهوي
بل ستميل أكثر كلما أقتربت انت منها أومررت بجانبها
اذن بادلها الهوى واسقها الحب ودندن وفاءً لها
حتى تستقيم . .
فاذا استقامت أرحل أرحل
ودعها قائمة
لعلها تميل ذات يوم نحوي
فان مالت لي
شددتها أكثر وأكثر
لتصرعني بين انقاضها.
أحبك
قد نتفق وقد لا
الأعتدال يتعب
يتعب كثير وتعود صعب
الطلاء الذي ينعش المعاليق الجوانية
منع من الصرف وتاريخ يسجل ذلك
صــورة متنـــاسقة لصــورة مـن صــور
الحيـــــــاة
تقنـــية ســـردية مختـــصرة لصــــيقة بـواقـع
الحيــــــــــاة
فكـرة مسـتلهمه مـن البـــيئة المـــيحطة بنـــا
فـي قـالب ابـداعي شــديد الشــبه بالمــوجــودات
عفـــــــوا
لابـد من التكـــثيف فـي شـرح التفــاصيل
المكـــــــــانية
بصــورة حــية
وذلك
لضـــــمان مواصـلة المتــلقي فـي قـراءة
هذه المــادة الرائــعة الغــامضة عليــه
تحيـــــاتي
الكريم ابو عادل
أن بدايت احرفي هي مني و لي وبعد الفاصله هى لنا
التهزيب نعشقة
والحشمة هي الاساس ...
اما الذي لنا فهو
المكان الذي ترغب معرفته او شرح صفة الجوار لتلك الجدران
لتلك الصور المسرودة من واقع الحياة بتعريفك لها وهي الحقيقة
هي من حياتي هي ظلال الفسحة التي فقدت ادركها بكل المحيطات
اخي ابو عادل انني احتفظ لجدراني ببعض من الحشمة رغم الميلآن
الذي عتادة علية لم يعد ينقص من الآمها شي اذ كنت قد شعرت بي بيئتها
وتلمسة المناخ الذي قد عصف بها ف أنا وانت سواسية
من يدري لا يزال قل الوفاء برد
شكراً للطفك الجميل