اعتذاااار لقلبي

عندما امسك بقلمي لأكتب اتذكر ان عهد الكتابة قد انتهى

تبخر واندثر مع تلك الامنيات الوردية التي صارت بلون الرماد

كنت اكتب لك انت وحدك والآن انا هنا لوحدي

كنت انمق كلماتي ازخرفها الونها

لكن لمن انا اليوم اكتبها؟

اتسآآآل احيانا هل انا هنا حقا ام انك انت

تركتني لماذا؟ ألأني احببتك كل هذا الحب ام لأنك يوما لم تحبني وجرحت قلبي وهجرتني.

عذرا هل انت من يحمل قلبي ويذهب به بعيداااا

عذرا هل انت من احببته

ولماذا اعتذر هل اعتذر عن الحب

ام اعتذرلقلبي عن الحزن والالم الذي اجتاحني

لماذا اعتذر فانت من قتلتني

خبأت سكينا من الغدر وطعنتني

وامسكت بقلبي ومن الاحساس قد جردتني

ورميت بأحلامي بعيدااا وخدعتني

واليوم لن اعتذر الا عن حبا كنت اكنه لك في مشااااعري

فعذرا ايها الحب فقد كنت وهما لا بل كنت حلما في داخلي

ولـ الاعتذار غصة تشق الصدر

توقف الانفاس وتزلزل الاحساس

همس أصاب القلب واحزنه

نبض تسلل الى النبض واوقفه

خزامى

شفافية روح تأسرني دوما

سلمت اناملك لما خطت من احساس نقي

ودي وتقديري

مون لايت

مون لايت اشكرك فعلا ياصديقتي من اعماق اعماق قلبي

وقوفك بجانبي ودفعي للاستمرار شيء اعتز به جدا

شكرا لك ايتها الرائعه

تقبلي تحياتي

خزامئ
انتي ياملكة الاحزان
صار قلمكي منبع للاهات
وحبره يدون العبرات
يكتب ذكريات
وانتي باحساسك تبدعين
في رسمها ونقشها على صفحات الزمن لتكون شاهده على صفائك
زيدينا وابهرينا بنثرك الجميل
وخواطرك الجياشه
سلمت يمينك

حلم وردي شكرا للمرور الرائع وللكلمات الاروع
تحياتي اليك

جميلة تلك المشاعر الرمادية التي مازالت تنبض

جميل أن ننثرها ولا نخاف من الحب أن يغضب

جميل أن نراها تتبعثر أمامنا دون أن تنضب

وتصفع خفايا الحرف دون ان تهتز لها طرف

سوى ذلك الطرف الذي كسرها يوماً

رائعة أنتي ياخزامى

أبحث دائماً عن الكلمات التي تشعرني سهولتها ورقتها بوجودي

ووجدتها هنا

فقط في جعبة الخزامى .. تقبل أن تكون مأواها الوحيد

( خزامى )
صدقيني لم يكن ذلك الحب وهما
ولا حلما تعيشين من اجله ولأجله
بل كان حقيقة يسكن قلبك
ويعمر نفسك
وما هذا الاعتذار إلا شوق ولهفة لذلك الحب الصادق

المقتوله اشكر لك تعليقك على خاطرتي
تقبلي تحياتي

(الشفق)
اشكرك على الرد ولكن عندما يقتل الحب داخل القلب فلا بد من الاعتذار لذلك القلب
لانه ليس سهلا ان نقول للحب وداعا

ومن الأولى هنا بالاعتذار له ( القلب الذي لم يحافظ على ذلك الحب الطاهر ام ذلك الحب الذي قتل عنوة )

(الشفق)
الاثنين معا القلب والحب مرتبطان اذاوجهنا اعتذار للقلب فالحب احد سكانه الذين يشملهم الاعتذار