ظاهرتان لم تكن فينا ذا عهد..

السلام عليكم


استسغنا رنين الجوال في كل ازمنتنا حتى داخل المسجد


لم نعد نهتم وننكر كما في اول أمره سواء كان



مجرد رنين او مقطع اغنيه لم يعد يهم الأمر نظراً لكثرة


الظاهره وانتشارها كما استسغنا ظاهرة


الشورتات الرياضيه في كل ازمنتنا حتى في المسجد


وإن كان الى الركبه فربما تنكشف


العوره اثناء السجود او الجلوس بين السجدتين


والتشهد ولم نستاء من ذلك لكن ما سأني ان يكتب على


هذه الملابس من كتابات سواء


اسماء لاعبين او عبارت قذره وليتهم اسماء



لاعبين عرب قد نقول انهم مسلمون لا ضير



في ذلك لكن حينما


تكون اسماء لاعبين لا يمتون الى الإسلام


بشئ ونجدها في مساجدنا منتشره


ولا نجد رادعاً لها وقد زاد استيائي حين


رأيت هذا المنظر في المسجد الحرام حين صلاة


الفجر كيف بباقي الصلوات هل نعد




هذا الأمر لاشئ ونستسيغه كسابقه اما يكون لنا رأي اخر بت في حيره من امري...








قلب صارخ

قلب صارخ .. تحية عطرة
واسعد الله اوقاتك بالخير والمسرات
مع تطور الزمن اصبحنا نستصيغ الكثير من الأحداث
وسنقبل الكثير حتى مظلة العولمة والتطور
وأخشى ان تنسلخ منا عروبتنا وتقاليدنا وعاداتنا وحتى هويتنا الإسلامية
يا عزيزي لا تعجب من ذلك فلقد اصبح شبابنا يلبسون السوارة ويقصون شعرهم بشكل غريب
ويلبسون البناطيل طيحني وغيرها ويجرون خلفهم وامامهم الكلاب ويتراقصون في الشوارع ليلا ونهارا
للاسف ذلك كله من التقليد الأعمى للغرب من غير تفكير ولا عتبار .
شبابنا اليوم نادرا ما تجد احدهم يلبس الثوب فاغلب لبسه رياضيا او لبس كشخة بنطلون وفنيلة
ويصلون بها غير مبالين حتى لوكان ذلك اللبس برمودا غير ساترا للعورة
وكانهم نسيوا إنهم بين يدي الله عز وجل وفي حضرته ، وكانهم لم يقراو ذات يوم قوله تعالى ( يا بنى آدم خذوا زينتكم
عند كل مسجد )
ارى إن للمدرسة دورا مهما خصوصا معلمي التربية الإسلامية في التوجيه والنصح وبيان تحريم التشبه بالكفار
في لبسهم وحركاتهم ومشيتهم .

تحياتي لك

طيب يا جماعة ...
ما الحل ؟
هذا واقعنا فماذا نفعل؟ وكيف ؟
لابد من العمل