عرض للطباعة
،
،
رأيته على الشاشة الصغيرة ..
في حضور .. الغائبين ..
واعتدلت قامتي ..
أمام .. ابتسامته.. الإستثنائية ..
تذكرت ..
صورته على حائط قلبي
وصورته .. في أحلامي ..
وصورته .. عند اللقاء المسروق من الزمن..
وصورته .. المرسومة بأنامل الخيال ..
وصورته .. على صخرة كبيرة
بالقرب من .. {.. أمواج القصيدة الزرقاء..}
تذكرت ..
في لحظة ضعف ..
سؤالي له ..
..[ لماذا كل هذا الغيـــاب ؟ ] ..
ليرمي بابتسامة .. تشتهي الحياة ..
ويودعني بـ...إجابة ..سدد منها ثمن الغياب
[ .. ليزداد جنونك بي .. !]
،
،
بشوقك ولهفتك
رسمتي وكتبتي نثرا رائعا
وحرارة اشتياق عطرت محتواها
يالها من لحظات رائعه
لحظات الشوق والانتظار
صعبه واليمه
لكن نتلذذ بها
ونسقي بها هيامنا
وثمن الغياب هو لهفتك
دمتي مبدعه
الرقيقة بنت المدخلى
وللجنون بحرفك نكهة اخرى
يحلق بنا لعالم النقاء والوفاء
باقة جوري تليق بكي
مون لايت
ويودعني باابتسامة سدد منها ثمن الغياب ......
الله الله على مثل هذا النسج الرائع ..
دام الإبداع .. ولا دام الغياب ..
ما أعذب- الألم- حين منه نصنع المعجز ..
ومن الأسى نستقي الإبداع ,, فبهما تنضج الخاطرة
وبهما يصبح للكاتب مصدر منه يروي ضمأ المتلقي !!
دمت بإبداع .. وتميز
ما اجمل الصور
حينما تُلتقط في وضح الحب ..!!
فتلك الملامح تجود دوماً بالصدق ..
بنت المدخلي /
نص يلوح في سماء المكان ..
سأعود حقاً محتفلاً بهكذا جمال ..
مع حبي
القبس
مااااااااااا أحلى الغياب
حينماء يعود الغائب بشوقه
ومنتظر الغائب يكون في أنتظارة بشوق
ومااااااااا أحلى الرسالة حينما جت من بنت المدخلي
ابداعك حلو واصلي ما أنتي عليه
ويعطيك الله العافية
تدري وش ناتج غيابك ؟؟؟
زادت بقلبي الهموم
الفرح عني مسافر
وحزني ضيفي كل يوم
صرت أسأل صرت ضايع
حلم هذا أو حقيقة ؟
أنا شاري وانت بايع
به كثر هالضيق ضيقة
الغيااااااااااااااااب ..
هذا السكين الذي يقطع في الجوف،
وبه يتشظى القلب لـ بقاياااااااااااااااااا
رائع يابنت المدخلي ..
وإن كان ثمن الغياب
استلال أرواحنا من الراحة حيث الأنين لما لانهاية !!!
إلا أنك أبدعتي..
تحياتي وتقديري،،
يا للروعة والجمال والتصوير والخيال
حروف كاللآلئ اتسقت مع صدق الكلمات وشفافية البوح
فخرجت لوحة تحكي وتنطق وتتكلم
ونحن مشدوهين متعجبين
شكرا أيها الرائعة
شكرا بنت المدخلي
لوحدي .. كنت
وبعضاً من ..[ كل حزني ] ..!
وأحد بالجوار يغني
أتُراه { جنوني } ..؟