عرض للطباعة
السلام عليكم
كما تعلمون أن
لكل إنسان خطأه في الحياه
وكل شخص ينجر وراء الملهيات واللذات والشهوات
فماذا لو تقدم رجل لفتاة واعترف لوالدها أنه قد وقع في الحرام
ولكنه تاب الآن
هل إن رفضته تكون على حق
وإن قبلت به
كيف يكون حالها
وهل ستنسى ما فعله في حياته من وقوع في الحرام
وقد تكون هي لديها بعض السقطات
ولكن لا تصل لدرجة ممارسة الرذيلة
أرجوا أن نرى وجهات النظر
ولكم جزيل الشكر
لكل شخص خطأه في الحياة
ولكل ماضيه أسوده وأبيضه
ومن تاب تاب الله عليه
حري بمن تقدم أن لا يذكر ما مضى من حياته
ففيه جرح للمشاعر
وكيف بمن ستره الله وهو عاص له
أن يتجرأ ويفضح نفسه
وهو إلى الله أقرب بالرجوع إليه
أختي الكريمة
التوبة تجب ما قبلها
والله يغفر لعباده ما أخطأوه
فلم لا نتجاوز عما مضى واندثر
إن كان في النفس شيء
ففي الإستخارة
والإنطراح بين يدي الله
دواء لكل علة
وشفاء لكل داء
وفرج لكل مكروب
استخيري تستنير طريقك
نسأل الله أن يفرج همك
ويكشف كربتك
لك فائق الود
ومرحباً بك بيننا
جميل أن يستغفر الانســـــــــان كان ذكرا ام انثى
لان هناك رب عظيم رحيم تواب
يقبل من عبده المسيء برفع يديه داعيا منيبا له
" أمن يجيب المضطر إذا دعاه "
أما قلـــــــــــــوب البشر فهي في هذا الموقف
قـــــــــاسية .. لا تغفل الزلات
وقد غفرها من خلقهم
دمتم بخير
لو كنت اعلم انه وقع فى الخطا فلن اقبل به ابدا ولو انه تاب تاب لنفسه مافيه داعى يجى ويتكلم لانى ساحتقره واكرهه وكل شويه اعايره .
اقبل فيه
على الاقل تاب وتراجع عن ذنبه أقبل فيه احسن من واحد يجاهر بالمعاصي ويتفاخر ببطولاته
بلا حياء حتى من نفسه
وليه اعايرة الدنيا دوارة (اتمنى لاأفهم خطأ )اقصد ان الانسان قد يقع في اخطاء كبرت ام صغرت
الله المستعان
وإن أخطأت .. واعترفت لأبوها .. وقعت في خطأ أكبر منه ..
لا شكوى إلا لله ..
فإذا أخطأت وسترني ربي .. أذهب بنفسي وأفضحها ..؟؟
موضوع مفروغ ..
إذا كانت هذه المثالية ..
سحقاً لها .. ( 1000 ) مرة
.
..
الأنثى / تقبل الرجل بماضيه
الذكر / يريد أنثى بلا ماضي !
أجهل السبب حقيقةً : )
عموماً مستعدة أن أقبل لكن : على حسب الفِعل والرجُل !
.