رد: الضفادع(الحلقة الأولى)
معلومات قيمة عن الضفادع ومادام المسألة فيها ضفادع يجيب الله مطر ان شاء الله.
دمت فخرا شيخنا جعبور
رد: الضفادع(الحلقة الأولى)
شكرا لمرورك أخي النفيس والله يسمع منك ويجيب المطر0
حفظك الله0
رد: الضفادع(الحلقة الأولى)
الله يعطيك القوة والعافية
على ما نقلت لنا
رد: الضفادع(الحلقة الأولى)
مبدع في كل حالاتك
شكرا على المعلومات القيمه
رد: الضفادع(الحلقة الأولى)
يرى الخبراء أنه مازالت توجد أشياء يمكن للمخلوقات الأخرى أن تفعلها بطريقة أفضل من الإنسان، ومن أهم هذه الحيوانات هي الضفادع، وقد أعلن باحثون أمريكيون أن 11 نوعاً علي الأقل من الضفادع الأفريقية لها مخالب تستخدمها للدفاع عن نفسها عندما تتعرض للهجوم.
وأوضح الباحث ديفيد بلاكبيرن وزملاؤه بجامعة هارفارد أن الضفادع عندما تتعرض للخطر يمكنها إخراج عظام حادة تثقب الجلد في أصابع أرجلها لتستعين بها في صد الأعداء.
وقال بلاكبيرن: "الامر المدهش هو العثور علي ضفادع لها مخالب... وحقيقة أن تخرج هذه المخالب من خلال قطع في جلد قدم الضفدع ربما أنه شيء أكثر دهشة".
واصبح بلاكبيرن علي دراية بهذا الأمر عندما خدشه ضفدع في الكاميرون، وبحث أثناء الدارسة عينات من 63 نوعاً من الضفادع الأفريقية.
وقال بلاكبيرن: "الصياديون الكاميرونيون يستخدمون رماحاً طويلة أو مناجل تجنباً للمس مثل هذه الضفادع... ووصل الأمر ببعض الصيادين إلي اطلاق النار عليها".
قناديل البحر تفرز مادة كيميائية لحماية نفسها
وقد أفاد الدكتور سليم المغربي الاختصاصي في علم المرجان، بأن قناديل البحر تنتمي إلى الهلاميات اللاحشوية التي تشبه كيساً فارغاً مع نظام هظمي بدائي، مؤكداً أن هذه المخلوقات غير مؤذية للإنسان وهي غير سامة، وإنما تعتمد على إفراز مادة كيميائية لدى مواجهتها مع الأخرين لحماية نفسه وتثير نوعاً من الحساسية عند بعض الناس.
وأشار الباحثون إلى أن هذه الكائنات إذا ما دفعتها الأمواج البحرية نحو الشواطئ فإنها لا تستطيع الحراك بقوتها الذاتية، إذ إنها لا تمتلك الأطراف المساندة فهي على هيئة هلامية لزجة يشكل الماء منها ما نسبته 98 بالمائة وتعد غذاء رئيساً لسلاحف البحر.
وتنتمي هذه الحيوانات إلى شعبة الجوف معويات فهي حيوانات جيلاتينية هلامية بسيطة التكوين لها عضلات وأعصاب وهذه الخلايا مرتبة بعضها مع بعض في شكل خاص لتكون أنسجة خاصة وتتصل الأنسجة العصبية الحساسة بأنسجة عضلية قوية تنقبض فتجعل الحيوان يمسك بالغذاء وتنبسط العضلات للتخلص من المواد غير القابلة للهضم، وهي عبارة عن تجويف هلامي تحيط به لوامس تحمل في أطرافها السم الذي تخدر به فريستها وتدافع به عن نفسها وقناديل البحر تسبح في الماء ولها أذرع ولها عيون بدائية لا تفرق بين النور والظلام تتوزع على شكل نقاط تحيط بأسفل الجسم.
وتختلف قناديل البحر فى درجات لسعاتها للإنسان، ويرجع ذلك إلى عدد الخلايا اللاسعة التي تخرق جلده، وبالتالي إلى المواد السامة التي يحقن بها، وأياً كان الوضع فإنه لابد أن يؤخذ في الاعتبار أطوال لوامس وأذرع هذه القناديل التي قد تصل في الأنواع العملاقة إلى أكثر من30 متراً وتحتفظ بقايا هذه القناديل وإن كانت ميتة بقدرتها على اختراق جلد الإنسان وحقنه بمحتويتها السامة وتظهر أعراض اللسعات على شكل احمرار في الجلد وقد يحترق ويتورم، وقد تحدث فيه بعض التشوهات التي تبقى بعد الشفاء.
الطيور تكيف نفسها لمواجهة التغيرات المناخية
كما أكدت دراسة بريطانية أن الطيور تلجأ إلى السلوك التكيفي، لمواجهة تأثيرات التغيرات المناخية التي تطال كوكب الأرض، حيث تعمد إلى وضع البيض في وقت مبكر من موعده، لضمان حصول صغارها على كفايتهم من الغذاء.
وأوضحت الدراسة التي أجراها فريق من الباحثين في جامعة أكسفورد البريطانية أن طائر القرقف الكبير Parus major، يلجأ إلى وضع البيض قبل موعده بنحو أسبوعين، مقارنة مع ما كان يحدث قبل نحو خمسين عاما، ليستفيد الصغار من وفرة الديدان خلال فصل الربيع، الذي بات يشهد ارتفاعاً أكبر في درجات الحرارة.
وقد دهش فريق البحث لعدم وجود تباين في هذا التغير السلوكي بين إناث القرقف الكبير، بحسب المجموعة الخاضعة للدراسة، والذي يعكس استجابة الفرد منهم تجاه التغيرات المناخية، الأمر الذي يناقض دراسة حديثة حول ذات النوع من الطيور، والتي أظهرت وجود تباين كبير بين أفراد هذه الفصيلة من الطيور، فيما يختص بمرونتها في التعامل مع الظروف المحيطة.
ويقول البروفيسور "بين شيلدون"، من معهد إدوارد جري التابع لدائرة علم الحيوان في الجامعة: "لقد وجدنا أن إناث هذا النوع من الطيور، لهن القدرة على التكيف، من عام إلى آخر، مع التغيرات التي تطرأ على ظروف البيئة، وأظهرن مقدرة على تتبع التغيرات التي طرأت خلال عقود خلت, مما يشير إلى أن التكيفية - وهي القابلية للتكيف- لا التغيرات الوراثية، يمكن أن تقود استجابة الأفراد تجاه التغيرات المناخية".
ويغطي رأس القرقف الكبير ريش أسود، وهو يمتد كخط يمر في منتصف منطقة الصدر، أما بقية ريش جسده فيغلب عليه اللونين الأزرق والأصفر.
يذكر أن طائر القرقف الكبير، ينتشر في أوروبا والجزء الشمالي الغربي من قارتي أفريقيا وآسيا، ويتراوح وزنه ما بين 14- 22جم، كما يبلغ طوله نحو 14 سم، فيما يمتد جناحه ليصل إلى 15 سم تقريباً.
رد: الضفادع(الحلقة الأولى)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو جوليا
الله يعطيك القوة والعافية
على ما نقلت لنا
والله يعطيك ألف عافية أخي أبو جوليا0وشكرا على المرور0
رد: الضفادع(الحلقة الأولى)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حزم الظامي
مبدع في كل حالاتك
شكرا على المعلومات القيمه
والشكر موصول لك أخي حزم الظامي على المرور والإشادة بالموضوع0
حفظك الله0
رد: الضفادع(الحلقة الأولى)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشفق
يرى الخبراء أنه مازالت توجد أشياء يمكن للمخلوقات الأخرى أن تفعلها بطريقة أفضل من الإنسان، ومن أهم هذه الحيوانات هي الضفادع، وقد أعلن باحثون أمريكيون أن 11 نوعاً علي الأقل من الضفادع الأفريقية لها مخالب تستخدمها للدفاع عن نفسها عندما تتعرض للهجوم.
وأوضح الباحث ديفيد بلاكبيرن وزملاؤه بجامعة هارفارد أن الضفادع عندما تتعرض للخطر يمكنها إخراج عظام حادة تثقب الجلد في أصابع أرجلها لتستعين بها في صد الأعداء.
وقال بلاكبيرن: "الامر المدهش هو العثور علي ضفادع لها مخالب... وحقيقة أن تخرج هذه المخالب من خلال قطع في جلد قدم الضفدع ربما أنه شيء أكثر دهشة".
واصبح بلاكبيرن علي دراية بهذا الأمر عندما خدشه ضفدع في الكاميرون، وبحث أثناء الدارسة عينات من 63 نوعاً من الضفادع الأفريقية.
وقال بلاكبيرن: "الصياديون الكاميرونيون يستخدمون رماحاً طويلة أو مناجل تجنباً للمس مثل هذه الضفادع... ووصل الأمر ببعض الصيادين إلي اطلاق النار عليها".
قناديل البحر تفرز مادة كيميائية لحماية نفسها
وقد أفاد الدكتور سليم المغربي الاختصاصي في علم المرجان، بأن قناديل البحر تنتمي إلى الهلاميات اللاحشوية التي تشبه كيساً فارغاً مع نظام هظمي بدائي، مؤكداً أن هذه المخلوقات غير مؤذية للإنسان وهي غير سامة، وإنما تعتمد على إفراز مادة كيميائية لدى مواجهتها مع الأخرين لحماية نفسه وتثير نوعاً من الحساسية عند بعض الناس.
وأشار الباحثون إلى أن هذه الكائنات إذا ما دفعتها الأمواج البحرية نحو الشواطئ فإنها لا تستطيع الحراك بقوتها الذاتية، إذ إنها لا تمتلك الأطراف المساندة فهي على هيئة هلامية لزجة يشكل الماء منها ما نسبته 98 بالمائة وتعد غذاء رئيساً لسلاحف البحر.
وتنتمي هذه الحيوانات إلى شعبة الجوف معويات فهي حيوانات جيلاتينية هلامية بسيطة التكوين لها عضلات وأعصاب وهذه الخلايا مرتبة بعضها مع بعض في شكل خاص لتكون أنسجة خاصة وتتصل الأنسجة العصبية الحساسة بأنسجة عضلية قوية تنقبض فتجعل الحيوان يمسك بالغذاء وتنبسط العضلات للتخلص من المواد غير القابلة للهضم، وهي عبارة عن تجويف هلامي تحيط به لوامس تحمل في أطرافها السم الذي تخدر به فريستها وتدافع به عن نفسها وقناديل البحر تسبح في الماء ولها أذرع ولها عيون بدائية لا تفرق بين النور والظلام تتوزع على شكل نقاط تحيط بأسفل الجسم.
وتختلف قناديل البحر فى درجات لسعاتها للإنسان، ويرجع ذلك إلى عدد الخلايا اللاسعة التي تخرق جلده، وبالتالي إلى المواد السامة التي يحقن بها، وأياً كان الوضع فإنه لابد أن يؤخذ في الاعتبار أطوال لوامس وأذرع هذه القناديل التي قد تصل في الأنواع العملاقة إلى أكثر من30 متراً وتحتفظ بقايا هذه القناديل وإن كانت ميتة بقدرتها على اختراق جلد الإنسان وحقنه بمحتويتها السامة وتظهر أعراض اللسعات على شكل احمرار في الجلد وقد يحترق ويتورم، وقد تحدث فيه بعض التشوهات التي تبقى بعد الشفاء.
الطيور تكيف نفسها لمواجهة التغيرات المناخية
كما أكدت دراسة بريطانية أن الطيور تلجأ إلى السلوك التكيفي، لمواجهة تأثيرات التغيرات المناخية التي تطال كوكب الأرض، حيث تعمد إلى وضع البيض في وقت مبكر من موعده، لضمان حصول صغارها على كفايتهم من الغذاء.
وأوضحت الدراسة التي أجراها فريق من الباحثين في جامعة أكسفورد البريطانية أن طائر القرقف الكبير parus major، يلجأ إلى وضع البيض قبل موعده بنحو أسبوعين، مقارنة مع ما كان يحدث قبل نحو خمسين عاما، ليستفيد الصغار من وفرة الديدان خلال فصل الربيع، الذي بات يشهد ارتفاعاً أكبر في درجات الحرارة.
وقد دهش فريق البحث لعدم وجود تباين في هذا التغير السلوكي بين إناث القرقف الكبير، بحسب المجموعة الخاضعة للدراسة، والذي يعكس استجابة الفرد منهم تجاه التغيرات المناخية، الأمر الذي يناقض دراسة حديثة حول ذات النوع من الطيور، والتي أظهرت وجود تباين كبير بين أفراد هذه الفصيلة من الطيور، فيما يختص بمرونتها في التعامل مع الظروف المحيطة.
ويقول البروفيسور "بين شيلدون"، من معهد إدوارد جري التابع لدائرة علم الحيوان في الجامعة: "لقد وجدنا أن إناث هذا النوع من الطيور، لهن القدرة على التكيف، من عام إلى آخر، مع التغيرات التي تطرأ على ظروف البيئة، وأظهرن مقدرة على تتبع التغيرات التي طرأت خلال عقود خلت, مما يشير إلى أن التكيفية - وهي القابلية للتكيف- لا التغيرات الوراثية، يمكن أن تقود استجابة الأفراد تجاه التغيرات المناخية".
ويغطي رأس القرقف الكبير ريش أسود، وهو يمتد كخط يمر في منتصف منطقة الصدر، أما بقية ريش جسده فيغلب عليه اللونين الأزرق والأصفر.
يذكر أن طائر القرقف الكبير، ينتشر في أوروبا والجزء الشمالي الغربي من قارتي أفريقيا وآسيا، ويتراوح وزنه ما بين 14- 22جم، كما يبلغ طوله نحو 14 سم، فيما يمتد جناحه ليصل إلى 15 سم تقريباً.
مشكور أخي الشفق على المعلوات المفيدة للغاية وبارك الله فيك وفي جهودك الخيرة0
حفظك الله بحفظه من كل مكروه0
رد: الضفادع(الحلقة الأولى)
رد: الضفادع(الحلقة الأولى)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوهشام
مشكوووور.....
العفو أبا هشام وشكرا على المرور.