فتاة في مكة ترفض إفلات "الريموت " من يدها بعد موتها

ماتت وهي تشاهد قناة إباحية .. والمغسلات رفضن لمسها

فتاة في مكة ترفض إفلات "الريموت " من يدها بعد موتها

(سبق) مكة المكرمة:

فارقت عشرينية الحياة وهي تشاهد قناة اباحية في مكة المكرمة، ورفضت افلات الريموت من يدها، فدفن معها في قبرها، حسبما ذكرت صحيفة "شمس" .
وذكرت الصحيفة :"فارقت فتاة عشرينية في مكة المكرّمة الحياة وهي تمسك بجهاز الريموت كنترول، وهي تشاهد إحدى القنوات الإباحية، وفق رواية أهلها".
واضافت :"فشل أهل الفتاة في سحب (الريموت) من يدها أثناء غسلها وتكفينها، حيث استحكمت قبضة الفتاة الميِّتة حول ذلك الجهاز؛ ما اضطرهم إلى دفنه معها في مقبرة قريتهم الكائنة على طريق الزيما. وأصرّ إمام مسجد القرية على أداء الصلاة على جثمان الفتاة، بعد أن قامت بعض قريباتها بغسلها وتكفينها، حينما اعتذرت المغسِّلات الخيريات عن غسلها".
واوضحت الصحيفة :"لم تتمالك والدة الفتاة نفسها لتطلق لساقيها العنان لا شعوريا، بعد أن أفاقت من غيبوبة لحقت بها عندما علمت بالوفاة بتلك الطريقة. وأصرّت والدة الفتاة على مقاضاة زوجها، وتحميله "المسؤولية كاملة" بشأن ما وصفته بـ"الفساد"، من خلال تشجيعه لأبنائه بمتابعة القنوات الإباحية "بحجة التثقيف الجنسي والإلمام بالحياة الزوجية"، وهي تشير إلى أن ابنتها المتوفاة كانت تقضي جلّ وقتها في مشاهدة تلك القنوات عبر القمر الأوروبي؛ ما أدّى إلى تخلِّيها عن مواصلة تعليمها الجامعي".

لا إله إلا الله

إنا لله وإنا إلية ارجعـوان

أوصل الإدامان لمشاهدة التلفاز لهذة الدرجة يارب ستركـ


جزالك خير أبو محمد

حياك الله أخي الغالي ( الأسطورة )
والله فعلا أمر غريب
نسأل الله الهداية وحسن الخاتمة
والله أخبرني احد زملائي في المدرسة صباحا بالقصة وما صدقت
لأنها قصة غريبة وعجيبة حتى دخلت على موقع سبق ووجدت الموضوع
لعلنا نعتبر من هذه القصص .

اقتباس:

---

وأصرّت والدة الفتاة على مقاضاة زوجها، وتحميله "المسؤولية كاملة" بشأن ما وصفته بـ"الفساد"، من خلال تشجيعه لأبنائه بمتابعة القنوات الإباحية "بحجة التثقيف الجنسي والإلمام بالحياة الزوجية"،

---

قبحه الله من أب

وكيف سيكون مصير هذا الديوث الفاسق !




شكرا أبو محمد

لا حول ولا قوة إلا بالله

نسأل الله حسن الخاتمه

بارك الله فيك أخي الشفق

حياك الله أخي الفاضل ( ابو اسماعيل )
نعم سيتحمل ذلك الأب نوعا من ذنب تلك الفتاة
لسوء التربية ولموافقته على مشاهدتها لتلك القنوات
ولكن يبقى السؤال ( اين دور الأم في النصح والتوجيه والمراقبة ) ؟

لاحول ولاقوة الا بالله
قنوات اباحية مرة وحده الله ينتقم من هذا ازوج الديوث
والله البعض الان يتهاون بالمسلسلات المدبلجة ويجلس
الاطفال بجنبه يتفرجون بلا مبالاه

حياك الله أخي الفاروق
والله عندما تقرا وتسمع مثل هذه القصص تصاب بالذهول
ولكن لي سؤال ( اين كان دور الأم لماذا لم تنصح بناتها وترشدهم او تشتكي على أهل الخير ) ؟؟

حياك الله اخي الفاضل ( بن سمن )
نعم التهاون والتساهل بمستصغرات الأمور يأدي إلى الضرر الأكبر
ومثل المسلسلات الأجنبية وما فيها من قصص حب وعواطف
وملابس غير ساترة ومشاهد فاضحة تشجع البنات للبحث
عن غيرها من القنوات الإباحية .

لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
نسأل الستر في الدنيا والآخرة

لاحول ولاقوة إلابالله العلي العظيم