وزارة الشؤون الاجتماعية ترفض استضافة الفتاتين المحتجزتين منذ
رفضت «الشؤون الاجتماعية» في جازان استضافة الفتاتين مريم وآمنة، اللتين احتجزهما أخاهما عشر سنوات، قبل أن يحتضنهما مستشفى الصحة النفسية، وربطت الموافقة على رعايتهما بطلب من الأسرة. وفي الوقت الذي تحقق شرطة المنطقة في القضية، تطالب «حقوق الإنسان» بعدم تسليم الفتاتين إلى شقيقهما، فيما يرفض الأقارب استلامهما، منتظرين نتائج تحقيقات الشؤون الاجتماعية.
وعلى الرغم من تحسن صحة مريم وآمنة، وتجاوبهما مع العلاج في مستشفى الصحة النفسية، إلا أن مدير المستشفى الدكتور إبراهيم عريشي لا يحبذ بقاءهما لفترة طويلة، لأن المستشفى «موقع علاجي يرتاده العديد من الحالات المصابة بأمراض نفسية، ونخشى عليهما من الاختلاط بالمرضى». مؤكدا أنهما تحتاجان للعيش في وضع أسري مستقر أو في دار للإيواء، لأن «وجودهما في مستشفى الصحة النفسية قد يتسبب لهما في حالات نفسية».
واكتفى الناطق الإعلامي لشرطة جازان، النقيب أحمد الودعاني بقوله «إن الشرطة لاتزال تحقق في القضية».
وكانت الفتاتان قد احتجزهما أخاهما لأكثر من عشر سنوات في غرفة ضيقة مغلقة النوافذ بالطوب، عدا فتحة تهوية قرب السقف، وقاد تدخل حقوق الإنسان إلى نقلهما إلى مستشفى الصحة النفسية في جازان.
يذكر أن منطقة جازان البالغ عدد سكانها قرابة المليون ونصف المليون تحتاج إلى دار لرعاية المسنين، وأخرى لرعاية الفتيات حيث يتم تحويل الفتيات إلى دار الرعاية في منطقة عسير.
منقوال
رد: وزارة الشؤون الاجتماعية ترفض استضافة الفتاتين المحتجزتين
يذكر أن منطقة جازان البالغ عدد سكانها قرابة المليون ونصف المليون تحتاج إلى دار لرعاية المسنين، وأخرى لرعاية الفتيات حيث يتم تحويل الفتيات إلى دار الرعاية في منطقة عسير.
دعونا نناقش القضية من منظور عام وأشمل
لماذا لا يقام دار رعاية للمسنين في منطقة جيزان
بالرغم من اتساع المنطقة وكثرة سكانها
وحاجتهم المادية والاجتماعية
رد: وزارة الشؤون الاجتماعية ترفض استضافة الفتاتين المحتجزتين
*
ألا يوجد دار للمسنين , ودار للفتيات في منطقة جازان ؟؟؟؟؟؟؟
بداخلي جرح يصرخ
من يفتح لي باب الأمير ؟!
رد: وزارة الشؤون الاجتماعية ترفض استضافة الفتاتين المحتجزتين
اهل جازان لا يستحقون الا الحرق
اخنع واجبن واخوف من رأيت
سيتقدم كل بني البشر الا أولئك الاصفار على الشمال
اغضبوا كما تريدون
انا