رد: وداعٌ وثـمَّة إنتظار..!!
قد تكُون المحطّات جميلة في السَّاعة الثّامنةِ ؛
عندما ننتظرُ من غابَ .!
وقدْ تكون في ذاتِ الساعةِ قبيحةٌ ؛
عندَما نودّع أحباب .!
ولكنْ ما حيلة المتنهّد شهيقاً وزفيراً
منْ يودّعه ومنْ يسقبِلُه.؟
لا زال يجهلْ وسيظلّ لا يدري.!
فقط ستكفيهِ الذكرى .
تكفيني الذكرى
نصّ يتجلّى في حداثتهِ بقوةٍ .
وفي نفْسِ الوقتْ ..
يستشري تأويلاتٍ عدّة .
ودٌّ يمتدّْ
.
.
رد: وداعٌ وثـمَّة إنتظار..!!
الاخ تكفيني الذكرى
كم أنا سعيدة بمصافحة نبضك مرة أخرى
نص باذخ برغم حيرته و شتات عبراته
لا نملك الا ان نتجلى بهمس النبض والقلم
باقة من الود والتقدير تليق بك
همس الروح
رد: وداعٌ وثـمَّة إنتظار..!!
نحنُ يارفاق , من يشكّل اللحظات
فنجعلُ لها رذاذ متعة , أو لفح عذاب ,!
وأنّا لنا ذلك , لو لم نكن بشر ,!
الساعات يا تكفيني / أحياناً تُصبح مُدى
تمزّق طهارة الأجساد ذهاباً وإياب ,!
رحمتك ياربّ
عزيزي / تكفيني الذّكرى
وداعاً لهذه الصفحة , فنحنُ لجديدك في الإنتظار ,!
دمتَ لنا ,!