الجار زمان ماهو زماننا يلي ما يدري عنك !!!!!!!!

بســم الله الرحمن الرحيم


هذه قصة حبيت أنقلها لكم لمعرفة جيران زمان وهي بعنوان :


أبــو دلـف وجاره

يروى أن رجــلاً كان جاراً لأبي دلف ببغداد

فأدركته حاجة وركبه دين فادح حتى إحتاج إلى بيع داره

وطلب ثمناً لها ألف دينار فقالوا :

إن دارك لا تساوي أكثر من خمسمائة دينار .

فقال :

أجل ولكنني أبيعها بخمسمائة و أبيع جوارها بخمسمائة أخرى .

فبلغ القول أبا دلف :

فأمر بقضاء دينه ووصله و واساه .

ولله در القائل


يلومونني أن بعت بالرخص منزلي

ولم يعلموا جاراً هناك ينغص

فقلت لهم كفوا الملام فأنما

بجيرانها تغلوا الديار وترخص

ميتو السلامه

صدق والله صدق ,

الحمدلله في جيزان مازال للجار قيمته .

شكراً جزيلاً أخي .

أشكرك أخي
حذيفه على المروووور الذي عطرتنا به
تقبل تحياتي محبك ميتو السلامه

فعلا الحمد لله ما زال الجار بخير في جازان مقارنة بغالبية مناطق المملكة

ميه ميه ميتو

بن ثابت لك مني أجمل تحيه
ميتو السلامه

قال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ " والذي نفسي بيده لا يؤمن عبد
حتى يحب لجاره ما يحب لنفسه "
أخرجه مسلم .
الجار قبل الدار
هذه المقوله ذهبت مع الريح في هذا الزمن
والسبب
ان في الآونة الأخيرة ولاسيما في المدن المزدحمة بالسكان ونظرا لكثرة المشاغل الأمر الذي أدى إلى أن تجد بعض أصحاب المنازل لا يعرفون من هو جارهم ولا يعرفون عنه سوى أنه يلقي عليه السلام فقط عندما يصادفه راكبا أو نازلا من سيارته فقط ولا تجد له تواصلا أو زيارات متبادلة بينه وبين جاره إلا في بعض العوائل التي ما زالت تتواصل مع جيرانها لاسيما في المدن الكبيرة
الحمد لله
نحن من الذين رفضو الانتقال من بيتنا القديم
والسبب الجيره

أسيرة الدمعه أشكرك على هذا الأهتمام
الممتاز محبك ميتو السلامه