ربما تعود بنا الايام للوراء نتذكر الحب الذي انتهى واعدم
ربما تنتثر الورود امام اقدامنا فتعود الابتسامات
ربما نرى من نحب في يوم ما في ساعة ما في مكان ما فتتغير ملامحنا ونعود عشر سنوات للوراء
ربما نكذب على انفسنا بكلمة ربما حتى نواسي قلوبنا الممزقه
عرض للطباعة
ربما تعود بنا الايام للوراء نتذكر الحب الذي انتهى واعدم
ربما تنتثر الورود امام اقدامنا فتعود الابتسامات
ربما نرى من نحب في يوم ما في ساعة ما في مكان ما فتتغير ملامحنا ونعود عشر سنوات للوراء
ربما نكذب على انفسنا بكلمة ربما حتى نواسي قلوبنا الممزقه
.
.
على الأرجح لن تموت من قاموسنا , ولن تفارقنا ..!
خزامى
شكراً لهذا الغناء الخفيف / الثقيل !
كلمة ربما .. ماهي الا بقايا أمل ,,
نرددها لعل وعسى في زحمة الانتظار على رصيف العمر ,,
خزامى دمتِ بخير ,,
قد تموت الأحلام
ولكن لا تموت الأمنيات
سيبقى ذلك الأمل الذي يغذي الروح
ويشع فيها النور من جديد ليضيء الطريق
نحو غد قادم ومستقبل جميل واعد
لا شيء مستحيل فقد تعود كل الذكريات الجميلة
وتتحقق على أرض الواقع لتصبح حقيقة ملموسة
وليست مجرد أحلام وامنيات
الجميلة خزامى
ملأتي ضفافنا بربما !
أحبُّها.. ::sa06::
لأنها تحيي أملاً كادوا أن يشنقوه !
فـ/ ربما يبحر قاربه من الشاطئ الآخر
ليزجي به بين أحضاني وأُحْكِم عليه إغلاق ذراعيَّ
فتهدأ روحي ربما !!
تحياتي لك خزامى ،،
ما اقتبستهُ فوق , أجمل مافي النّص
بل هو بعينه نصّ !
أختنا القديرة / خُزامى
لديك عاطفة جيّاشة ومتوقّدة للكتابة , ولكن نصيحتي لكِ أكثري من القراءة
فحينَ يملكُ الكاتب كماً هائلاً من المفردات , يستطيح الغوص كيف يشاء
دون خوف أن يفقد الأكسجين !
نصوصكِ رائعة !
أهلاً بكِ دائماً !
ربما كانت لي ولكن كنت بعيداً عنها
وربما كانت بإنتظاري ولكنني تأخرت
وربما تحبني ولا زالت هكذاء
وربما أكون عاشق السراب
خزامى
أمطري فسحابك مشبع بالعاطفه
غردي حيث شئتي وبما شئتي فنحن نستمع
تقديري
بنت المدخلي
رائعه انتي بروعة المكان
شكرا لمداخلتك وفقك الله
ابو نوف مراقبنا القدير
الشفق مشرفنا الرائع
اتشرف بوجودكم هنا واطلاعكم على كلماتي البسيطه
اسعدكم الله
الاخت الرائعه الرقيقه لهفه
كلماتي تنيرها دائما اقلامكم
انت ايضا رائعه وجميله بروعة المكان
دمتي بحب
استاذي القدير محمد القاضي
اتشرف بشهادتك ويسعدني دائما مرورك العذب
تعجبني كتاباتك واقرأها شكرا لك ودمت ودام قلمك الرائع
اهات المنادي
دائما تتألق بردودك وايضا بكتاباتك
انتظر لأقرأ منها المزيد
شكرا لحضورك الرائع