جميل جداً ماحدث في مدينتنا الصغيرة بالتحديد في سوق صامطة (سوق الاثنين) من انشاء سوق خاص للخضار اسوة بغيرها من المدن المتحضرة
حلمنا بمكان نظيف يستطيع الشخص ببسلطة قضاء متطلباته بشئ من النظام والنظافة بعيداً عن الغوغائية المشبعة باصناف الفوضى المطرزة بانماط العشوائية ...
ولكن ما كان للمواطن ان يفرح ..
هل هو التحدي النظم ام انه شيئ من الوان التخلف التى ما انفكت ان تلازم كل مظهر حضاري يظهر في مدينتنا الصغيرة ..
عودة الى مبنى سوق الخضار ..
المبنى منظم وجميل .. ولكن اليس من المفترض ان يقف المواطن بسيارته في المواقف المجاورة للسوق كما تفضل( المستثمر )باعدادها ثم قضاء حاجته بيسر وسهولة ..
ولكن ما نشاهده بل ما نعيشه هو على النقيض ان لم يكن النقيض تماماً ..
السوق الغوغائي عاد أقوى من السابق وأين في موافق السيارات ليشغل حتى المسار الاساسي
مالحل ؟
هل يجب ان يذهب الشخص مشيا على الاقدام ام ان يستخدم وسيلة مواصلات اخرى
ام ان يقف على بعد كيلو او اثنين (ليعود ليجد سيارته قد شلحت ان لم تسرق !!!!!)
متى سنتحضر فعليا ً
من المسؤول عن هذه المهزلة ؟؟
البلدية ...المستثمر لالالالا لالالالا بلاش
اكيد المواطن هو المسؤوول ...
حسبي اللهونعم الوكيل
