إكتشاف علاج الإيدز - الشيخ عبد المجيد الزنداني

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم

اعلان الشيخ عبدالمجيد الزنداني اكتشافه علاج لمرض الايدز

الشيخ عبدالمجيد الزنداني يعتبر شخص علامه ويعتبر من اهم الشخصيات باليمن

وعلى حسب علمي ان الشيخ الزنداني دارس لعلوم الصيدله

وعنده جامعه تدرس العلوم الدينيه تسمى بجامعة الايمان في اليمن

ارقام الشيخ عبدالمجيد الزنداني ما ادري الارقام صحيحه او لا

009671341733
009671256690
تستطيع ان تبلغ كل من كان محتاج للعلاج العلاج يكون في اليمن والسبب والله اعلم حتى لا يتسرب العلاج

والمصدر هو مقطع فديو من قناة الجزيره وفيها الشيخ يتكلم عن العلاج

http://www.youtube.com/watch?v=Ik1MiFXD1t8

ومن المتماثلين للعلاج شاب سعودي اكتشف فيه الفايروس

وذهب للشيخ وقام بعلاجه وبعد زيارته المتكرره الى المانيا اكتشفو ان الفايروس اختفة منه وكانت النتيجه نقتف

أخوكم /علي المباركي

بشارة جميلة اخوي المباركي


يعطيك العافية

الخبر صحيح , وأنا رأيته .

أسأل الله أن ينفع به .

شكراً لك أخي علي المباركي .

انا ايضاً سمعت عنه

جزاء الله الشيخ خير الجزاء

شكرا اخي على

نسأل الله الشفاء لمرضى المسلمين

وهنا المفيد
http://www.afkaaar.com/html/modules....c=362&forum=12

شكراً علي

جزيت خيراً أخي علي مباركي على هذا المجهود الرائع والمفيد والمعلومات المبشرة بالخير لهؤلاء المرضى والذين يعانون من هذا الفايروس ...
نسأل الله أن يجزي الشيخ الزنداني خير الجزاء وأن يحفظه من كل مكروه ويحرسه من كيد الكائدين آمين

تقبل مروري

أسأل الله أن يحفظنا وجميع أخواننا المسلمين من هذه الأمراض

وأن يمن على من ابتلي منهم بالشفاء العاجل

وأن يجزي الشيخ الزنداني خير الجزاء على ماقدمه

الشيخ عبدالمجيد بن عزيز الزنداني / من منّا لايعرف هذا العالم الجليل والوقور
رئيس جامعة الإيمان , ومؤسس الهيئة العالميّة للإعجاز العلمي في القرآن الكريم و وأمينها الأوّل !

بالمناسبة تربطني بهذا الشيخ الفاضل قصّة لم تزل خالدة في ذاكرتي
حين كنت ضمن الطلبة المشاركين في المركز الإجتماعي المعدّ لخدمة الحجيج في منفذ الطوال
كنت رئيس على الطلبة في ذلك الصبّاح , وفجأة دخلت ثلاث سيارات [ لاند كروزر ] صالون
ونزل رجل عرفته فوراً , وأدخلوه غرفه خاصّة
كانت مهمتي هي التأكد من تطعيم الحاجّ وتأشيرة جواز سفره / أخذت جواز سفر الشيخ وكلّي سعادة
وأنهيت إجراءات التأشيرة , / ورجعت ووجدت الشيخ قد قاموا بتطعيمه .
وجاء أحد المدرسين وقدّمني للشيخ على أنني أكتب الشعر :)
وأخبرني الأستاذ أن الشيخ سينزل ضيفاً على مخيمنا , وطلب مني أن أعدّ قصيدة بالمناسبة فوراً
كتبت القصيدة مابين العاشرة صباحاً والثانية عشر ظهراً
ألقى الشيخ عبدالمجيد محاضرة سريعة عن الإعجاز في الجبال وغيرها بالشرح على السبورة طبعاً
ومن ثمّ ألقيت القصيدة بين يديه ,
غرّد أياطير لنا فاليوم عيد / فلقد أتانا شيخنا عبدالمجيد [ كنت يومها في الثاني ثانويّ ]
في البيت الأخير بكى الشيخ عبدالمجيد , وظلّ يكبّر /
وحين غادر المخيّم طلبني فأحضروني ::d:: / وقال وهو يربتُ على كتفي اليوم ولد بين يديّ شاعر جديد للأمّة
ودعاني وقال يسرّني أن تزورني في اليمن / لم أزل أحتفظ بصوري معاه إلى اليوم !
أعتذر عن الإطالة ولكن ليس الأمر بغريب على رجل يقرأ القرآن ككتاب إعجازي علمي :)

شكراً أخ علي !

ربي لك الحمدوالشكر