شاءت الأقدار أن يكونوا في صامطة واحدة من هنا احكي لكم قصة ذلك البحاراللذي أرسى سفينته المثقلة بأهوال البحار والمحيطات وفي كل شبر منها ندبة اما من حيد بحري اوجزر مرجانية . وبعدأن حط رحاله في ميناء صامطة وهو يمني النفس بلقاء الأحبة وينعم بنشوة المشاعر مع الأهل والاحبة وكذلك يصلح تلك الندوب في سفينته ومن ثم يعود ليمخر عباب البحار ويجلب أجمل الآلئ والمرجان ليزين به جيد حبيبته صااااااااااااااااامطة وهو في ذروة فرحته (حذفه نور قوي وشديد) بكلمتين (كتاباتك منقولة)
فشج جبهة البحار بكلمة وبالأخرىطعن فيه الكبرياء
ولكن البحار أحب ذلك النور بإجلال.
هكذا علمته الأمواج كلما ازدادت لطما لسفينته كلما ازداد عشقا لنورالبرق الذي يريه سفينته من المقدمة حتى المؤخرة
