السعوديه .. بلا تطوع..!!!

ما دفعني لنقل هذا الموضوع
هو ما أراه في هذه الدولة التي أعيش بها من أعمال خيريه في جميع المجالات التي تخدم الانسانيه وتلك الاعمال التي يجدر بنا( نحن كمسلمين ) القيام بها قبلهم .........!!!!!!!!!!!

وأنقل اليكم هذا المقال الذي يقول فيه
الكاتب / محمد المسعودي , جريدة الوطن

بين جنبات منازلنا ومدارسنا وداخل أسوارها استدراك اجتماعي محزن فأبناؤنا الذين يدرسون 12 عاماً في التعليم العام يضاف لها 4 سنوات عليا، ولا يعرفون من العمل التطوعي إلا ذكريات بائدة من الآباء والأجداد للأسابيع الثلاثية الشجرة والمرور والمساجد التي افتقدناها، ولم يعد منها سوى بعض النوادر والسخرية بأيامها الخوالي.
ورغم أنها كانت أسابيع تمثل بدائية العمل التطوعي، ولكنها كانت ثقافة جيدة في وقت كانت تحتاج فيه تطويراً لغرس العمل التطوعي لطلابنا الذي توقف مع سبق الإصرار والترصد.
استوقفتني دراسة أجريت في الولايات المتحدة الأمريكية وجدت أن عدد المتطوعين يشكل 44 % من جميع البالغين، ويقدمون ساعات تطوعية بلغت أكثر من 15 بليون ساعة سنوياً. أي ما يقارب عمل 9 ملايين شخص بدوام يومي كامل، وبتوفير اقتصاد وطني قُدر بملايين الدولارات.
الدول المتقدمة لم تحقق الإنجازات التطوعية لولا وجود برامج (مُخطط ) لها جُعلت من أساسيات التعليم العام والعالي لتعميم قيم وثقافة إنسانية في المجتمعات مصدرها الاهتمام الجاد خاصة من قبل المؤسسات التعليمية في وضع مناهج وبرامج مدرسية (إلزامية ) تهدف إلى تعميق ثقافة العمل التطوعي لدى الطلاب في المدارس الحكومية والخاصة من الصفوف الأولية حتى التحاقهم بسوق العمل.
فلماذا لم نرب أبناءنا على تلك الثقافة ؟
حتى لم يصل ذلك بل تعداه إلى لامبالاة مغرقة في السطحية وعدم المسؤولية، فنجد كثيرا ممن يرمون مهملاتهم من النوافذ في شوارع الوطن أو يتركون بقايا مخلفاتهم في متنزه، وعند سؤال أحدهم لماذا فعلت ذلك ؟ أو دعنا ننظف المكان، يخبرك مباشرة بتجهم وبرود معلب (خل عمال النظافة يشتغلون، إنهم يستلمون راتباً)!
وهذه ثقافة أخرى تحتاج إلى محطات.
لماذا لا ندعو إلى تطبيق مقرر يلزم الطالب بالعمل التطوعي في المدارس، ويتم تطبيقه على طلابنا في المدارس؟
بل لماذا لا يكون مادةً تدرس ويعتبر متطلباً لتخرج طلاب الثانوية قبل انتقالهم للتعليم الجامعي ؟، ولماذا لا تكون متطلباً لدخول سوق العمل والبحث عن الوظيفة ؟. حيث يتبنى المقرر مفهوم خدمة المجتمع الذي يقوم على أساس قيام الطالب بعمل تطوعي في مؤسسات المجتمع المختلفة دون مقابل مادي، مما ينعكس عوداً بالنفع على المجتمع بأسره إن كان عبر البيئة الاجتماعية المدرسية أو العامّة، ليتحقق النفع العام، وتجسيدا للمواطنة الصالحة المشتركة، وتحمل المسؤولية الفردية والاجتماعية الوطنية عن المرافق العامة والشعور بواجب المشاركة، وهذا ما تدعو له قيمنا الدينية والاجتماعية والأخلاقية.
حيث نبدأ ببث برامج إنسانية لمختلف المراحل الدراسية لتنمية قـدرات الطالب، وإعداد "الطالب الإنسان" بشخصية اجتماعية إيجابية خلال تفعيل عدد من الأنشطة العملية على مستوى المدارس والتعرض لقضايا البيئة والترشيد والمسؤولية والتعاون والانتماء وغيرها، ولنبدأ عمليتنا من داخل المدرسة أولاً بخدماتها العامة من تشجير ونجارة وتنظيف، إلى مؤسسات الخدمة الاجتماعية خارج نطاق المدرسة، بحيث يشترط على كل طالب إنهاء الساعات المقررة عليه في خدمات عامة مثل المستشفيات، مراكز المسنين، حماية البيئة، الإسعافات، والجمعيات الخيرية، تنظيف الشواطئ والأحياء وغيرها.
صحيح أن العمل التطوعي يجب ألا يكون إلزامياً وإلا كيف يكون تطوعاً، ولكن تعويد مجتمعنا عليه وربطه بدايةً كما ذكرت سيجعله عادة ناجحة ترقى إلى اللاوعي لتصل ارتقاءً بالإنسانية وصورة حقيقية لتطور المجتمعات ونضجها. لاسيما أنه لا يحمل منصباً بعينه أو شكلاً أو عرقاً بل عمل جماعي اجتماعي لا تحده حدود جغرافية أو آمال اقتصادية مدفوعة الثمن بل مقابل الإحساس بالوجود، وإنسانية الخير.
العمل التطوعي لا يوجد عمل فيه أسمى من صفات الإنسان إنكار الذات لينقلها إلى باحة داخلية مفعمة بالراحة إشباعا للذات وعرفاناً للوطن والمجتمع الذي يكتنفنا.
فهل سيأتي اليوم الذي نستطيع أن نقول فيه " إن العمل التطوعي متجذر ومترسخ في تعليمنا وبنسبة تزيد عن 50 %، ومتطوعونا من كافة الأعمار... بدلاً من أن يكون الوطن بلا تطوع ".

مرفأ
لماذا لا نقضي بعض الوقت في تحديد ما هو جدير باهتمامنا، وبعد ذلك نسعى وراء تحقيقه ؟. ( ويليام روس )

اضافه الى ذلك نحن نفتقد لروح المبادره... انا شفت ناس ساكنين في عماره وفي باب العماره هناك خشبه كبيره تقف حائلا بينهم وبين الوصول لسياراتهم ومع ذلك تشوفهم ينقزون من فوق الخشبه و ولا واحد كلف نفسه وقال ياجماعه خلونا نشيلها ونرميها.

شكرا جزيلا

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عراف

اضافه الى ذلك نحن نفتقد لروح المبادره... انا شفت ناس ساكنين في عماره وفي باب العماره هناك خشبه كبيره تقف حائلا بينهم وبين الوصول لسياراتهم ومع ذلك تشوفهم ينقزون من فوق الخشبه و ولا واحد كلف نفسه وقال ياجماعه خلونا نشيلها ونرميها.

شكرا جزيلا

---

شكرا أخي/عراف/ على الاضافة الجميله

وما هدفي من الموضوع الا ان الفت انتباه الاخوان في المنتدى الى
هذه الظاهره فانا اعلم ان فيهم مربي الاجيال والمثقفين ومن يستطيع طرح هذا الموضوع بشكل واسع على الساحة الواقعيه لمجتمعنا .. وسؤالى لهم

لماذا لا تعلمون اولادنا ماهية العمل التطوعي.. وتزرعوا في أعماقهم حب المساهمه في الاعمال الخيرية ...؟؟!!!!!!!!!

لم يفت الاوان ... بعد!!!!!! لا زال امامنا الكثير من التحديات لنواجهها
فلنبدأ من هذا المفهوم - واكاد أجزم- سنحقق الكثير وتتبلور هذه الفكره الى مفاهيم أعلى في حياة
هذا النشئ الذي سيخلفنا يومنا على هذه الارض
رجائي الى كل من يملك صوتا الى خارج محيط هذا المنتدى ان يفعل مالم يفعله لنا معلمونا واهلونا من قبل ............
(( ازرعوا فيهم حب عمل الخير ))

موضوع غاية في الأهمية والحساسية

فالعمل التطوعي نتيجة وسبب

هو نتيجة لتربية حقيقية قائمة على أسس الإسلام

فكل عمل لا بد له من مقابل

حتى العمل التطوعي لكن مقابله نفسي غيبي من عند الله

وكلما ارتفع مستوى الإيمان ارتفع الإقبال على التطوع لوجه الله

فالمسألة تربية تبدأ من الوالدين ثم البيئة الصغيرة ثم المدرسة ثم المجتمع

وهو سبب لتقبل المجتمع والمشاركة في الإصلاح

و العمل التطوعي موجود في مجتمعنا لا ينكره أحد

لكن فيه ما فيه مما لا ينبغي أن يكون منه

يثبت الموضوع مع الشكر لصاحب الموضوع الرائع
لنا عودة ان شاء الله في السعودية والعمل التطوعي

موضوع ممتاز ..

و أعتقد أن من ضمن الأعمال التطوعية ..
التي يجب أن يقوم بها الأهالي التعاون مع الجهات الأمنية
والبلدية والخدمية .. للرفع من مستوى النفع الذي تقدمه هذه الجهات
والتبليغ عن المخالف منهم والمقصر والمتهاون .. وكذلك تكريم المتميز منهم ..

حتى يتحقق بعض ما بأعلاه, ادعوا الله القدير أن نستفيق!

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الصميلي

موضوع غاية في الأهمية والحساسية

فالعمل التطوعي نتيجة وسبب

هو نتيجة لتربية حقيقية قائمة على أسس الإسلام

فكل عمل لا بد له من مقابل

حتى العمل التطوعي لكن مقابله نفسي غيبي من عند الله

وكلما ارتفع مستوى الإيمان ارتفع الإقبال على التطوع لوجه الله

فالمسألة تربية تبدأ من الوالدين ثم البيئة الصغيرة ثم المدرسة ثم المجتمع

وهو سبب لتقبل المجتمع والمشاركة في الإصلاح

و العمل التطوعي موجود في مجتمعنا لا ينكره أحد

لكن فيه ما فيه مما لا ينبغي أن يكون منه

---

اهلا بك أخي وعزيزي
وامتناني لاثراءك موضوعي بكلماتك البديعة
ومعانيك الهادفة

والمشكله والحل في ان واحد هي :
((كيف نجعل مجتمعنا متقبلا.. بل ومبادرا لمثل هذه النشاطات))

فــ بكل صراحة حاليا الاعمال التطوعيه بمجتمعنا لا تقابل باللامبالاة فقط .. بل قد تواجه نوعا من السخرية وعدم التقدير لمثل هذه الأعمال ..
فما رأيته خلال جولاتي من ذلك الاستنفار الحاصل بين صفوف المواطنين لتلبية نداء طلب التطوع
لبناء مساكن للمشردين .. والمساهمة في بناء مكتبات .. ودور لعبادتهم .. وذلك الخليط صغارا وكبارا موظفين ومسنين متقاعدين حتى بعض طبقات الاغنياء ..
فيهم من يقطع الااخشاب ومنهم من يحمل مواد البناء وذاك الملطخ بالدهان و....و....
في منظر يبعث على الدهشه
وهذا للأسف مالم ألمسه في بيئتنا - وأكرر القول - بأننا نحن المؤمنين أولى ان نسارع الى الخير من هؤلاء الملحدين

فلماذا لانكون نحن الجيل المحفز لمثل هذه النشاطات ونغرس ما سيثمر يوما بعون الله
وحتى لو بدأنا على مستويات صغيره الحجم (كمدرسه او قريه أومدينه) فــ سيتردد صدى أعمالنا
حتى تصل لكافة نواحي البلاد ..
قد أكون متفائلا ومتحمسا أكثر مما يفرضه علينا الواقع .. ولكنه على الاقل حلم ..وأمل .

كل التقدير والاحترام لك عزيزي / حسن
اتمنى ان ارك مستقبلا

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن ثابت

يثبت الموضوع مع الشكر لصاحب الموضوع الرائع
لنا عودة ان شاء الله في السعودية والعمل التطوعي

---

اجمل عبارات الشكر والامتنان
لاهتمامكم بهذه القضيه .. وتثبيت الموضوع

وبانتظار روائع تعليقاتك
عزيزي / بن ثابت

اتمنى لك نجاحا دائما وحياة سعيدة

عزيزي الصميلي

شاكر لك و ممتن

مشكلة التطوع الموجود لدينا هي في مفهومنا للتطوع

فعندما أكون متطوعا ( فأنا أفضل من غيري - وكثر الله خيري - ولا يلزمني إتقان العمل ) لأنه عمل تطوعي

متعامين عن حديث محمد صلى الله عليه وسلم (( إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه ))

أخي

حلول كل مشاكلنا في ديننا ، نعلم ولا نعلم

أخي الغالي لست مبالغا في الحلم

بل ما تقوله عين المفترض

و لعل حراكا تطوعيا سيمتد ومؤكد أنه بحاجة جهدك و إخلاصك

كل التقدير

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهزبر

موضوع ممتاز ..

و أعتقد أن من ضمن الأعمال التطوعية ..
التي يجب أن يقوم بها الأهالي التعاون مع الجهات الأمنية
والبلدية والخدمية .. للرفع من مستوى النفع الذي تقدمه هذه الجهات
والتبليغ عن المخالف منهم والمقصر والمتهاون .. وكذلك تكريم المتميز منهم ..

حتى يتحقق بعض ما بأعلاه, ادعوا الله القدير أن نستفيق!

---

امــــــــــــــــــــــــــيــن

أهلا بك .. وبـــ زئير عباراتك التي
تتردد تعبيرا عما نواجه .. وتوجيها لما نفعل


فكل الشكر والتقدير لك أخي
واتمنى تواجدك الدائم

وفقك الله لما يحب ويرضى

نعود مرة أخرى لهذا الموضوع الرائع
العمل التطوعي لخدمة المجتمع
هنا ليس المطلوب ان نصل الى درجة ان نخصص ايام راحتنا للنزول للشارع مثلا والقيام بالاعمال التي تظهر المجتمع بصورة أفضل فهذا الان يعتبر مستحيلا في ثقافة مجتمعنا الحالية
ولكن هو ما يستطيع اي منا عمله ولا يأخذ منه ربما دقائق معدودة مثلا
خروجنا للتنزه الغالب منا يقوم بعد الانتهاء من جلوسه بترك كل ما يخلفه وكأن لا شأن له وما كانه سيعود في اي يوم اخر ليستمتع بنفس المكان ولكن لا أدري كيف وهو شارك بتدميره
شوارعنا هل نحرص على رمي النفايات في الاماكن المخصصه واذا لم توجد هل سارعنا بالمطالبة بتخصيص مكان او أداة تساعد على منظر حسن للحي طبعا لا
هل اذا اساء جار للمنظرالعام للحي نقوم بنصحه

طبعا لا الا من رحم الله
وهذا طبعا له اسباب منها
التعليم السيء الذي لا يحبب في ابنائنا حب المكان وحب بقاءه في أفضل صورة قدر الامكان
الدور الناقص جدا للبيت في تربية الاطفال على مثل هذه العادات الاجتماعية التعاونية
العماله الاجنبية الكبيرة والتي لا خير فيها للبلد من ناحية اجتماعية ومن ناحية سلوكية بشكل خاص
وايضا يوجد سبب قوي جدا وهذا لا ينكره الا مناقض لحاله وهو ان الغالبية يعيش وكأنه يعيش في مكان ليس له فهو لا يشارك في اي شيء في هذا المكان ولكن ما يجده يستخدمه وما لا يجده لا يحق له ان يسأل عنه أو عن ظروفه
وهذه كانت حلها في المجالس البلدية ليشارك المواطن هموم بلده ومنطقته ولكن للاسف بعدما تمخض الجمل
ولد فأرا وليته عاش هذا الفأر ولكنه مات من اول يوم ولد فيه

شكرا صميلي

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن ثابت

نعود مرة أخرى لهذا الموضوع الرائع
العمل التطوعي لخدمة المجتمع
هنا ليس المطلوب ان نصل الى درجة ان نخصص ايام راحتنا للنزول للشارع مثلا والقيام بالاعمال التي تظهر المجتمع بصورة أفضل فهذا الان يعتبر مستحيلا في ثقافة مجتمعنا الحالية
ولكن هو ما يستطيع اي منا عمله ولا يأخذ منه ربما دقائق معدودة مثلا
خروجنا للتنزه الغالب منا يقوم بعد الانتهاء من جلوسه بترك كل ما يخلفه وكأن لا شأن له وما كانه سيعود في اي يوم اخر ليستمتع بنفس المكان ولكن لا أدري كيف وهو شارك بتدميره
شوارعنا هل نحرص على رمي النفايات في الاماكن المخصصه واذا لم توجد هل سارعنا بالمطالبة بتخصيص مكان او أداة تساعد على منظر حسن للحي طبعا لا
هل اذا اساء جار للمنظرالعام للحي نقوم بنصحه

طبعا لا الا من رحم الله
وهذا طبعا له اسباب منها
التعليم السيء الذي لا يحبب في ابنائنا حب المكان وحب بقاءه في أفضل صورة قدر الامكان
الدور الناقص جدا للبيت في تربية الاطفال على مثل هذه العادات الاجتماعية التعاونية
العماله الاجنبية الكبيرة والتي لا خير فيها للبلد من ناحية اجتماعية ومن ناحية سلوكية بشكل خاص
وايضا يوجد سبب قوي جدا وهذا لا ينكره الا مناقض لحاله وهو ان الغالبية يعيش وكأنه يعيش في مكان ليس له فهو لا يشارك في اي شيء في هذا المكان ولكن ما يجده يستخدمه وما لا يجده لا يحق له ان يسأل عنه أو عن ظروفه
وهذه كانت حلها في المجالس البلدية ليشارك المواطن هموم بلده ومنطقته ولكن للاسف بعدما تمخض الجمل
ولد فأرا وليته عاش هذا الفأر ولكنه مات من اول يوم ولد فيه

شكرا صميلي

---

كل الشكر موصولا بأجمل التحايا
لشخصك الكريم أبا حسام

وأبـــــــــدي اعجـــابي بــــ وهج عباراتك التي أضاءت سماء هذا الموضوع بما تضمنته من صادق الاحساس .. وصراحة في الطرح
فــ فعلا لــ نصلح انفسنا أولا وبعــدها نستطيع التفكير باصلاح البيئة التي تحيطنا
فــ كل مايلزمنا هو قليل من الاحساس بالمسئولية تجاه مجتمعنا .. والسعي الى خدمتـــه

ومع هذا الشعوووووور تــتـنـامـــى رغبـتـنــــا لغـــــــد مشــــرق و واعـــــد
عنــــــدها ..... ســــ نعمل المستحيل لنصــــــــبح الأفــضـــــــــــــــل ..............

أجمل تحية يابوحسام ..
وماننحرم وجودك المشرق ان شاء الله