لماذا يغيب عنا ويحضر عند الآخر ؟؟

لم أجد الإجابة أزداد حيرة

التوعية حاضرة والوعي غائب



منشورات التوعية

البرامج في وسائل الإعلام

الحملات التوعوية


لا تكاد تفارق عيونناومسامعنا

وفي المدارس لايصمت المعلمون

جل حديثهم توجيه وإرشاد..


في شتى المجالات

لقائدي السيارات .. للنظافة .. الشجرة .. حقوق الأخرين واحترامهم

والواقع يقول :

تهاون بأنظمة المرور ورمي للمخلفات في أي مكان حتى وإن وجد مكانها

انتقام في الأماكن العامة بالتكسير والتخريب الانتقامي وكأنها عدوة لهم ... ومشاهد كثيرة لا تحصر

لماذا يغيب عنا ويحضر عند الغرب مثلا ؟!!

مع أننا أولى به

متى نرى جيلا يتشرب الوعي وينشره ويطبقه في حياته بكل تلقائية

قد يكون موضوع للنقاش أو هم أحببت أن تشاطروني فيه

فالفكر احتار يبحث عن أسباب فلا يجد


أين النقص ؟

أين الحل ؟



تقديري لكم

لاننا اشخاص غير مسؤولين عن تصرفاتنا
لو اننا نطبق الالتزام اولا على انفسنا لانتظمنا
لو لانتخذ شماعه لنعلق عليها اخطاؤنا لانتظمنا
الكون سار بانتظام نظم حياتنا -وصلاتنا - وجميع امورنا ومع ذلك نحن من اخل بهذا النظام حين جعلنا الفوضى والعشوائيه تسيطر علينا
حتى مواعيد عبادتنا اخلينا بها ولم ننتظم بها
اذن كيف نطالب بالانتظام !!

الحل :
ان نطبق ذلك على انفسنا
والله لو كل شخص صار عنده رقيب ذاتي ونقطه حمراء لايتجاوزها
لاعتدل النظام كاملا
مشكلتنا : اننا في وطن مواطنيه الغالب فيه سمته الفوضى والاهمال
اذن هي مشكله فرديه فاصبحت جماعيه باخطائنااااا::sa03::
**
شكرا اخي لطرحك واتمنى اكون وفقت في الراي

أخي العزيز ( قلب الأسد ) تحية عطرة
تحية إجلال وإكرام لشخصك الكريم ولروعة فكرك
عزيزي علينا اولا ان نعترف إننا بشر نصيب ونخطئ
وقد يحدث منا الزلل والخلل صغارا كنا أم كبارا
فتلك إرادة الله في خلقه فالكمال لله وحده، وإن كان هذا الأمر ليس عذرا
ولا مببرا ولا تهربا من المسؤولية اتجاه تصرفاتنا الطائشة أحيانا .
دائما يراودني سؤال بين الحين والآخر فأتساءل أيهما له الأثر الأكبر على الآخر
الفرد أم المجتمع ومن منهما يستطيع أن يصلح الآخر نحو الأفضل .
أريد ان اضرب لك مثالا من ناحيتين :
أولا نحن الكبار الناضجين فكرا وخلقا كما ندعي نسمع النصح والتوجيه بأهمية ربط حزام الأمان
ونعي فائدته واهميته ولكن لا نتذكره إلا عند نقطة التفتيش .
ثانيا : ننصح طلابنا بالخلق الفاضل وحسن التعامل والبعد عن الكلمات البذيئة وما نكاد نخرج من الفصل
إلا ونسمع ذلك السب والشتم على بعضهم .
ألخص كلامي ارى إن السبب في ذلك يعود لعدة أمور منها : قلة الوعي والانضباط وغياب النضج الفكري وسوء المجتمع بشكل عام .
وغياب العقوبة الرادعة

لاننا اشخاص غير مسؤولين عن تصرفاتنا
لو اننا نطبق الالتزام اولا على انفسنا لانتظمنا
لو لانتخذ شماعه لنعلق عليها اخطاؤنا لانتظمنا
الكون سار بانتظام نظم حياتنا -وصلاتنا - وجميع امورنا ومع ذلك نحن من اخل بهذا النظام حين جعلنا الفوضى والعشوائيه تسيطر علينا
حتى مواعيد عبادتنا اخلينا بها ولم ننتظم بها
اذن كيف نطالب بالانتظام !!
يتحجج البعض بأنه لو طبق النظام أخل به غيره فمن وجهة نظره يرى

بأن كل ما يقوم به يذهب سدى فتركه كعمله

ويسيرعلى مبدأ

(زيي زي غيري)

هل هذا تبرير وتعليل مقنع ؟

وكيف نوجه أصحاب هذا العقلية وهم كثر ؟

الحل :
ان نطبق ذلك على انفسنا
والله لو كل شخص صار عنده رقيب ذاتي ونقطه حمراء لايتجاوزها
لاعتدل النظام كاملا
مشكلتنا : اننا في وطن مواطنيه الغالب فيه سمته الفوضى والاهمال
اذن هي مشكله فرديه فاصبحت جماعيه باخطائنااااا
**
شكرا اخي لطرحك واتمنى اكون وفقت في الراي

وهذا ما نتمنى الصول إليه

الرقيب الذاتي

لكن كيف نخلقه فلقد تعددت الوسائل لخلقه وتعزيزه لكنه لا يزال مفقودا

مشاركة ثرية أخي قلب الوفا

أتمنى عودتك ,,,

فائق التقدير