حب >> ثم زواج .... ولكن !

http://www.aphroditewomenshealth.com...dding_ring.jpg

في يومٍ من الأيام , قرأت مقال كُتب على صفحة من صفحات مجلة ما
وددت أن أسطره هنا بأناملي .

في الآونه الأخيره وعلى حسب الإحصائيات وُجد هناك أكثر من
34.700.000 نتيجة بحث في google عن كلمة حب
و أكثر من 16.200.000 عن كلمة أين حبيبي
وأكثر من 14.800.000 عن كلمة أين حبيبتي
الأرقام تشير إلى بحث شباب هذا الجيل (ذكوراً , وإناث)
عن الحب ولو كان عن طريق الإنترنت
فربما ينشأ تعارف بين شاب وفتاه يتحول إلى حب ثم زواج
ولكن سيظل الشك يستعمر قلوبهم فيكون السبب الرئيسي الذي يقود
مثل هذا الزواج إلى الفشل .

هذا ماكُتب في المقال
ولكن يبقى دوري أنا في طرح الأسئله عليك/عليكِ

أنت / أنتِ
هل تؤيد/ين , ترفض/ين مثل هذه العلاقات , ولماذا؟


أريد آرأئكم حول هذا الموضوع

ولامانع من ذكر
أمثله , قصص , شواهد . . . . . . .
في نجاح أو فشل مثل هذه العلاقات .

أترك لكم فائق إحترامي .

من وجهة نظري . . أرفض مثل هذه العلاقات وبشده
سواء كانت عن طريق الإنترنت أو غيره
و أرى أن أي فتاه مسلمه رباها أبواها تربيه صحيحه
لن تفكر في مثل هذه العلاقات ومابني على باطل فهو باطل
ومن المؤكد أن أي علاقه تبنى قبل الزواج يكون لها سلبياتها التي لاتعد
ولاتحصى أولها الشك
وقد تؤدي مثل هذه العلاقات إلى زواج ناجح بنسبب ضئيله جداً
ولكن بعد التغاضي والتنازل عن أمور عده سواء كانت من الزوج أو الزوجه .

ودي وتقديري .

إذا أردتي أن تحبي ( حبي شخصآ ولا تفكري الزواج منه )لأن الحب يكبر بينكما إذا تزوجتي بغيره وهو بغيرك .. بمعنى إذا تزوجتي حبيبك , إنتهى حبكما .. والأمثله كثيره وأعرفها

والشاهد بيت من شعر نزار قباني :
الحب ليس رواية شرقية .. بختامها يتزوج الأبطال ... هل فهمتموني ياعرب

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي البترول

إذا أردتي أن تحبي ( حبي شخصآ ولا تفكري الزواج منه )لأن الحب يكبر بينكما إذا تزوجتي بغيره وهو بغيرك .. بمعنى إذا تزوجتي حبيبك , إنتهى حبكما .. والأمثله كثيره وأعرفها

والشاهد بيت من شعر نزار قباني :
الحب ليس رواية شرقية .. بختامها يتزوج الأبطال ... هل فهمتموني ياعرب

---

أي حب هذا
إنما هذه علاقة محرمة

ومن هو نزار قباني حتى تستشهد به في علاقة محرمة

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوحفص

أي حب هذا

إنما هذه علاقة محرمة

ومن هو نزار قباني حتى تستشهد به في علاقة محرمة

---

أنا قلت حب يعني تضحيه وصدق و وفاء ,, ماقلت زنا أو سرقه أو كذب أو أكل مال اليتيم علشان تقول حرام

نزار قباني ( شاعر النساء ) من أفضل الشعراء ,, وأسف ياأبو حفص المعري راح أستشهد بحضرتك في موضوع ثاني ... هل فهمتموني ياعرب

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي البترول

أنا قلت حب يعني تضحيه وصدق و وفاء ,, ماقلت زنا أو سرقه أو كذب أو أكل مال اليتيم علشان تقول حرام

نزار قباني ( شاعر النساء ) من أفضل الشعراء ,, وأسف ياأبو حفص المعري راح أستشهد بحضرتك في موضوع ثاني ... هل فهمتموني ياعرب

---

بالله عليك هل هناك حب بين رجل وإمرأه لا يرتبطان بعلاقة رحم ونسميها تضحية وصدق ووفاء
كيف للتضحية والصدق والوفاء أن يكون بين رجل وإمرأة غريبين

علي

مادمت أنا أبوحفص المعري فلن ترفع من شأني إذا استشهدت بي

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوحفص

بالله عليك هل هناك حب بين رجل وإمرأه لا يرتبطان بعلاقة رحم ونسميها تضحية وصدق ووفاء

كيف للتضحية والصدق والوفاء أن يكون بين رجل وإمرأة غريبين

علي

مادمت أنا أبوحفص المعري فلن ترفع من شأني إذا استشهدت بي

---

تركتم صلب الموضوع وفتحتم الحوار.....

علاقه من هذا النوع نهايتها الفشل وهذا ما لا شك فيه ................ تقبل مروري بود .

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي البترول

إذا أردتي أن تحبي ( حبي شخصآ ولا تفكري الزواج منه )لأن الحب يكبر بينكما إذا تزوجتي بغيره وهو بغيرك .. بمعنى إذا تزوجتي حبيبك , إنتهى حبكما .. والأمثله كثيره وأعرفها

والشاهد بيت من شعر نزار قباني :
الحب ليس رواية شرقية .. بختامها يتزوج الأبطال ... هل فهمتموني ياعرب

---

سؤال يا أعرابي هل ترضى لقريبتك مثل هذا الحب الذي يدعو إليه دائما نزار قبارني ؟

سبحان الله نسينا القرآن والسنة


أسأل الله أن يرشدنا وإياك إلى الطريق المستقيم

يقو الشيخ محمد صالح المنجد :

من المقاصد الضرورية في الشريعة الإسلامية : حفظ النسل والأعراض ؛ من أجل ذلك حرّم الله الزنا ، وحرم وسائله التي قد تفضي إليه ، من خلوة رجل بامرأة أجنبية منه ، ونظرة آثمة ، وسفر بلا محرم ، وخروج المرأة من بيتها معطرة متبرجة كاسية عارية .

ومن ذلك : حديث الرجل الخادع مع المرأة ، وخضوعها له بالقول إغراء له وتغريراً به ، وإثارة لشهوته ، وليقع في حبالها ، سواء كان ذلك عند لقاء في طريق ، أو في محادثة هاتفية ، أو مراسلة كتابية ، أو غير ذلك .
وقد حرم الله على نساء رسوله صلى الله عليه وسلم - وهن الطاهرات - أن يتبرجن تبرج الجاهلية الأولى ، وأن يخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض ، وأمرهن أن يقلن قولاً معروفاً ، قال الله تعالى : ( يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً ) الأحزاب/32

والمحادثات والمراسلات بين الرجل والمرأة ، عن طريق النت هي باب من أبواب الفتنة والشر ، وذلك لما يترتب على هذه المحادثات من تساهل في الحديث يدعو إلى الإعجاب والافتتان غالبا ، ولهذا فإن الواجب هو الحزم والابتعاد عن ذلك ، ابتغاء مرضاة الله ، وحذرا من عقابه .

وكم جَرَّت هذه المحادثات على أهلها من شر وبلاء ، حتى أوقعتهم في عشق وهيام ، وقادت بعضهم إلى ما هو أعظم من ذلك .

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:

لا يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبيَّة عنه ؛ لما في ذلك من فتنة ، وقد يظن المراسِل أنه ليس هناك فتنة ، ولكن لا يزال به الشيطان حتى يغريه بها ويغريها به .
وقد أمر صلى الله عليه وسلم مَن سمع الدجال أن يبتعد عنه ، وأخبر أن الرجل قد يأتيه وهو مؤمن ولكن لا يزال به الدجال حتى يفتنه .
ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة وخطر كبير ، ويجب الابتعاد عنها ، وإن كان السائل يقول إنه ليس فيها عشق ولا غرام .
" فتاوى المرأة المسلمة " ( 2 / 578 ) .

وقال الشيخ عبد الله الجبرين رحمه الله – وقد سئل عن المراسلة مع المرأة الأجنبيَّة - :
لا يجوز هذا العمل ؛ فإنه يثير الشهوة بين الاثنين ويدفع الغريزة إلى التماس اللقاء والاتصال ، وكثيراً ما تحدث تلك المغازلة والمراسلة فتناً وتغرس حبَّ الزنى في القلب مما يوقع في الفواحش أو يسببها ، فننصح من أراد مصلحة نفسه وحمايتها عن المراسلة والمكالمة ونحوها ، حفظاً للدين والعرض ، والله الموفق .
" فتاوى المرأة المسلمة " ( 2 / 578 ، 579 ) .

فالزواج الذي مبدؤه الإنترنت ثبت فشله ؛ وذلك لسببين رئيسين :


الأول : أنه ابتدأ بمعصية الله تعالى ؛ وذلك من خلال المراسلة والمحادثة وتبادل الصور ، وما مكان مبدؤه المعصية فلن يكون مؤسَّساًِ على طاعة الله ولن يبارك فيه .

والثاني : أنه مسبِّب لفقدان ثقة كل طرف بالآخر ، فكيف للزوج أن يثق بزوجته التي تعرَّف عليها بالإنترنت وكان أجنبيّاً فحادثتْه وراسلتْه ، كيف له أن يضمن عدم وقوعها في الأمر نفسه مع غيره ؟! وهي كذلك كيف لها أن تثق به وقد تعرَّف عليها من خلال الإنترنت وفعل ما لا يحل له ، فكيف ستضمن أنه لن يعيد الكرة مع غيرها ؟! .

ثم إن الحياة الزوجية إن كانت خالية من الثقة بين الطرفين فهي محكوم عليها بالفشل ، ولا يزال الشيطان يعيد تلك الذكريات الحميمة المحرمة في مخيلة كل واحد منهما ، ولا يزال الشيطان يدفعهما لإعادة الكرة ، وما المانع وقد فَعلاها من قبل ؟!

موضوع جرئ

المهم ما قد يزيد من ضبابية هذا النوع من الحب وعدم نجاحه هي عدم القدرة على التجانس بالفهم بين الجنسين ذكورا أو إناثا ..


بمعنى

الرجل بغريزته الذكورية مفطور على تحمل مصاعب الحياة ومجابهة الشدائد وأي إمرأة مهما كبر حبها ستظل دوما جزء من حياة رجل ,, بالفطرة



بعكس تفكير الاناث وما فطرهم الله من عواطف وحنان كبير ليس له مثيل أبدا تحب الرجل وتجعله كل حياتها بعواطفها الى مماتها يزيد شعورها مع الايام دوما بحب يكبر أكثر وأكثر

كلامي هنا عن من كانت جيناته طبيعية لا يشوبها شائب

وهذه مشكلة العلاقة عموما بين الرجل والمرأة

أيضا بعد الافكار بين الجنسين وكأن الرجل من المريخ والمرأة من زحل أو أبعد

والنوايا وما قد تلعبه من دور بهذا الاطار بالمجتمع الذي نعيشه بعادات وتقاليد مأطرة لا نستطيع الاستثناء بوجودها يمنة أو يسرة بأي أمر ما وخصوصا العلاقات الانسانية السامية

والفشل عموما في العلاقات وما تحمله من نهايات مؤلمة حقا لا ينطبق على مثل هذه الحالات النادرة

بل يطال أغلبها الزواجات التقليدية ...

يكتشف أحدهما أنه بعيد كل البعد عن الاخر وهنا تبدأ المشاكل

وينقلب العش الى فخ نصب للاثنين معا ليصلوا الى أبغض ما احل لبني آدم


شكرا لطرحكــ ملاك أتمنى التوفيق للجميع

تقديري

بدايةً الأمر مرفوض مجملاً

أعجبني تعقيب الأخ ماجد الشرقيه

قبل أي شيء أفضل ان لا تسمى هذه العلاقة بين الشاب والفتاه " حــب "

لأني أراه خلاف ذلك تماما , حتى لو أنتهى الأمر بالزواج .

ببساطه
إذا أردنا الوصول لمكان معين أو أمر محدد , وسلكنا الطريق الخاطئه ,
فهل يعقل ان هذا الطريق سيصل بنا إلى المكان أو الغرض المنشود ؟

ولكم أن تقيسوا على هذا :)

شكرا ملاكـ

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفاروق

بدايةً الأمر مرفوض مجملاً

أعجبني تعقيب الأخ ماجد الشرقيه

قبل أي شيء أفضل ان لا تسمى هذه العلاقة بين الشاب والفتاه " حــب "

لأني أراه خلاف ذلك تماما , حتى لو أنتهى الأمر بالزواج .

ببساطه
إذا أردنا الوصول لمكان معين أو أمر محدد , وسلكنا الطريق الخاطئه ,
فهل يعقل ان هذا الطريق سيصل بنا إلى المكان أو الغرض المنشود ؟

ولكم أن تقيسوا على هذا :)

شكرا ملاكـ

---

اتعتقد ان من يصيب انا اقول يصيب مثل ذلك النوع من الحب فإنه هكذا قد سلك الطريق الخطأ .............. كلام صحيح.........
اذا كان ذلك(المجهول) يراها طريق الصواب
فإنه مخطأُ لا محاله فنهايتها دوماً الفشل ....
ود....................يمتد.......

بكل صراحه
فوجئت بالكم الهائل من المشاركات بعد ساعات معدوده
من إنشائي للموضوع
قرأت السطور على عجل
ولي عوده بمشيئة الله تليق بكم .

قيل لأعرابي ما بلغ من حبك لفلانة ؟ قال : إني لأذكرها وبيني وبينها عقبة الطائف فأجد من ذكرها رائحة المسك !
الحُب شعورٌ خفيّ أمر روحي وليس حسّي أستغرب حين ينتفض البعض من ذكر الحُب والعشق ويربطه بالزنا ؟ وما دخل الجسد بالحب ؟ يقول أحمد بن عثمان :
وإنّي ليرضيني الممر ببابها
وأقنع بها بالشتيمة والزجر
ولم أسمع يوماً بأنّ الدين يحرم الحب أبداً وهناك حديث للرسول صلى الله عليه وسلم رواه ابن عباس رضي الله عنه يقول فيه : " من عشق فعف فمات فهو شهيد "
أهوى الملاح وأهوى أن أجالسهم
وليس لي في حرام منهم وطر
كذلك الحب لا اتيان معصية
لا خير في لذة من بعدها سقر*
أبو سهل الساعدي يقول : دخلت على جميل وبوجهه آثار الموت فقال لي : يا أبا سهيل إن رجلاً يلقى الله ولم يسفك دماً ولم يشرب خمراً ولم يأت فاحشة أفترجو له الجنة ؟ قلت اي والله فمن هو ؟ قال إني لأرجو أن أكون كذلك . فذكرت له بثينة فقال : اني لفي آخر يوم من الدنيا وأول يوم من الآخرة لا نالتني شفاعة محمد صلى الله عليه وسلم إن كنت حدثت نفسي بريبة قط !
جابر المدخلي يقول ( يموت الأشقياء وفي فمهم كلمة، وبروحهم بعض من أمنية ) كل العشّاق أشقياء !

فرق كبير بين الحُب والرغبة .

الذي لايحب فهو عديم الاحساس
ولكن تلك النظرة للمرة الاولى وأعجب بها وراى بنظرتها القبول
بعدها يرسل واحدة من الاقارب ام او اخت ويعرض موضوع الزواج على اهلها
حتى لا تترك للشيطان فرصة .
أما .....نظرة فموعد ثم لقاء وماذا بعد اللقاء؟؟؟؟؟
هذا هو الحب النظيف الطاهر العفيف
ولك من الله التوفيق
يا ملاك

هاذا النوع من الزواج حياتة كلة شك وسوءالظن

أرى أن الحديث في هذا الموضوع شيّق ولكنه يطول ويتشعّب وقد لاينتهي
لأننا سنتحدث عن أسمى علاقه على وجه الأرض
إنه الحب وخصوصاً إذا تُوج بالزواج

نيسان : إفتقدنا وجودك الذي لايُضاهيه وجود
رائعه أنتِ بقلمك و بفكرك النير , تعجبيني وأنجذب نحوك دائماً
ولكن عزيزتي ابتعدتِ عن لب الموضوع
فأنا أقصد رأيك عن الحب الذي يتم بطرق غير مشروعه وينتهي بالزواج
ولكن أسجل إعجابي في تعليقك على من شارك قبلك
بأن الحب الروحي العذري ليس له علاقه بالزنا البته
وبعد إذنك لقد حفظت مشاركتك التي حركت في نفسي الكثير
حتى أقرأها بين الحين والآخر .

شكري الذي ملء الأرجاء أقدمه لك .

البحار الكبير . . هذا هو الحب الذي يدوم ويبقى على مر الأزمان
عنوانه السعاده والرضا لأنه يُبنى على أساس صحيح .

عماد . . بالفعل صحيح ماذكرت ستبقى حياتهم شكوك وسوء الظن الذي يؤدي
بهم إلى الفشل .

جميل هو حضوركم . . شكراً لكم .

الفاروق . .رأيك برفض الفكره , وأنا أؤيدك , شكراً لك

"قبل أي شيء أفضل ان لا تسمى هذه العلاقة بين الشاب والفتاه " حــب "
لأني أراه خلاف ذلك تماما , حتى لو أنتهى الأمر بالزواج" .
سؤالي: لمــــــــــاذا؟

أرى أن الحب لايعرف مكان , زمان , نوع , عمر , انترنت , . . . . . .
فقد استنتجت بعد قراءتي للكثير من الأشعار وقصص الحب
وسماعي للكثير من حكايات العشق الواقعية هنا وهناك
أن لكل قصة حب بدايه تختلف بحسب إختلاف أبطال القصه
ولايدرك أو يحسّ هذا الحب إلا المحبوبين وماأجمل هذه القصه إذا انتهت بالزواج
ولاندرى فربما هناك أُناس سعداء أبتدت علاقتهم عن طريق الشبكه العنكبوتيه
وأنتهت بالزواج .

شكري المميز لك .