عرض للطباعة
عيدكم مُبارك
وكُلّ عام وأنتم بخير ,
حينما يَحلّ علينا العيد , حتما سيحمل معهُ البهجة والفرحة والسّرور ,
ولكن كيف بعيدين , في آنٍ واحد .
هاهو يومنا الوطني , يتهادى إلينا بكلّ سعادة
يحملُ في طيّاته الكثير من المعاني ,
تعالوا ياشعراء المكان , تعالوا أيّها الكُتّاب العِظام .
هيا بنا نتحدّث عن هذا اليوم ,
بكلّ مايعنيه لنا ,
بدون تنميق العبارات , وبدون تدبيج الكلمات ,
فالوطن محبّتهُ فوق كلّ شيئ ,
هيّا بنا نتغزّل في مملكتنا الحبيبة !
عندما تُغني للوطن .. تنبض الحياة حب
و يتوشح الصباح بنوره ك/ شال ممن نحب يطوّقنا حنين على أعناقنا
عندما نتحدث عن الوطن ..
يهمّس الليل بمناجاة الحب لتفتح للقلب أبواب
بترتيل ذكريات وحديث أمنيات و بريق دمعات
وأعين أحزنها الحنين
ياوطني الغالي من ينابيعك النقيه أرتوينا , ومن زلال صفائك شربنا
ماء الإنسانية لنجد فيك ملاذ لحياة أرواحنا
نهرب إليك كلما أصبحت نفوسنا صحراء قاحله لاحب ولا رحمة فيها
لطالما تخيلت نفسي بدونك ياوطني . . كيف سأحيا .
محمد القاضي . . شكراً لك .
وحب جدير بالاهتمام والمشاركة
لعلّنا نستطيع تطويع المشاعر للوطن أي محمّد
فلا نثر ولا شعر يعبّر عن حجم مانكنّه له من عشق مختلف ..
نعم مختلف بكل المقاييس..!
محمّد
أنت عذب وهنا اكتنفت الوطن نديمًا
فلاشيء يشبه موضوعك المتلاحم هذا ؛
لذا تقبّل مني أزكى وأجلّ التحايا ،
ومن القلب شكرًا
منحتنا ضالتنا
التي سنجوب بعشقنا فيها
دون قيد أو حاجز.
أجتمعي ياحروف البهجة ..وغردي عاليا ..عالياً بكلمات الفرحه ..
شامخه ..
راقصه
عازفه
بـ أجمل الألحان ..
وأهمسي لكل أرض مجاوره
من يلتحف أمناً وسلاماً ..كـ سعوديتي
ياوطني ضمني أليكِ ضمني وسـ أغمض عيني ..
وانا أردد أنا سعودية :)
تأكد ياحبيبي أن كل البلدان سـ تخجل فا لكِ كل الفخر ولك الحب ..والأعتزاز
وثقي لست أنا اول من عشقتك ولن أكون الأخيرة فـ أنت فتنة الأرض ..
وسـ تظل وطني بكل ماتحمله من أسلام وعروبه
سـ تظل نجماً يظل كل عتمه ..
وقنديلاً يشعل كل ظلمه ..
محمد ..مساحة خضراء لـ أرض العطاء
وطني سمع صوتي بقي صوت من حولنا :)
أسأل الرحمن ان يحفظ علينا ديننا ووطننا
ويحفظ خادم الحرمين الشرفين ويطيل بعمره
وان يديم علينا الأمن والأمان
من صباح اليوم أدوّر عن كـلام
يوفي مافي القلب من عشقٍ عظيم
للوطن ثم المليك اللي على حبّه ننام
ثم سلطانٍ ونايف هم كرامٍ من كريم
والشّعب بيده يصافح أي دعوة للسّلام
ومايخيّب هالظنون ولايذلّ ولايضيــم
كل حبٍّ له قيودٍ أو صدودٍ في الأنام
إلا حبّك ياوطنّا واصلٍ حدّ الصميـم
دام عزّك ياسعودي فوق هام السحب هام
ودام ابو متعب علينا قايدٍ والله عظيـم
لهفة
رائعة أنت ِ يوم عيدك ..
ترفلين في ثوبك الجديد .. شابة حسناء
نراك وأنت ِ تتمخطرين مبتهجة رويداً رويدا .. ترفعين رأسك ِ بافتخار عاليا
كشموخ النخيل ..والكل ينظر إليك في انبهار..
هــكذا أنت ِ ،،
كل ما فيك يدعونا على البقاء ..
يثير فينا تلك المشاعر التي لا نعلم أنها داخلنا إلا عندما جمعتنا حدودك !!
منحتينا حبا ً سما بنا نحو الأفق..
رائعة في يوم عيدك..
بروعة ذلك الإحتواء الذي ضممتينا نحوه
في إمبراطورية الفرح والسعادة والتي بنيتيها من أجلنا..
حتى تلك الزوايا التي تستقبلنا ونقيم فيها ونتنقل إليها كما الفراش بمثابة سكن ٌلنا..
مشرقة أنت ِ كالشمس ،،
ضاوية كالقمر ،،
أصبحنا كظلك الذي يتبعك كما يتبع الظمآن برق الغيم الذي يغريه بالإرتواء..
مملكتنا الحبيبةأنت ِ وحدك ِ أعلى قمة اعتليناها !!
في يوم عيدك ..
أرى الأضواء .. التقوسات .. وتلك الزينة .. أرى الكل فرح مسرور فأنت ِ عقود
من الأضواء تعلقت في قلوبنا وأنارت أرواحنا، وأراحت أنفسنا..
فاليوم جميل بكل تطلعاته،،
تتأرجحين حيث الهدوء الذي يصلنا بك ..
حيث الدفء الذي يشعل حرارة أشواقنا إليك ..
وحيث اللذة في طعم كل ما تغذينا به وتسقينا إياه ..
الـــــيوم ,,
مرسوم على ثغر القمر
*
*
مسكوب في نبضات الفؤاد
*
*
ومنقوش في أسارير الذاكرة
دمت ِ مملكتنا ودامت أفراحك..
أحبك وطني
البنفسج
صحوت متأخراً في يوم عبد الوطن , وكنتُ أردّد أغنية طلال مداح رحمه الله
( وطني الحبيب ) !
حين وصلت مساء اليوم إلى مقر اللّجنة الإعلاميّة , أقلقتُ بقيّة الشباب
وأنا أبحث عن هذه الأغنية ,
ولما صارت بين يديّ
أسرعتُ إلى الفرقة المسؤولة عن الأصوات بالمهرجان ,
وقلتُ لأحدهم هذه الأغنية أريد أن أسمعها تهزّ أركان صامطة كاملة !
بعد قليل فقط وحين كنتُ أهمّ بكتابة تقرير عن الحفل الخطابي
كنتُ أسمع صوت طلال الشّجيّ , يُغرّد
روحي وماملكت يداي فِداهُ , وطني الحبيب وهل أُحبّ سواهُ
هتفنا كثيراً اليوم للوطن
وسنهتف له كلّ يوم ,
http://www.mal6rb.com/songs/arabic/player/watane
أجل محمد
روحي وماملكت يداي فداه ،،، وطني الحبيب وهل أحب سواه
وسنهتفها معك حتى الممات
شكرا بلا حدود محمد
وأجل يابنفسج
ومحمد
فـ/ من لا يسري بدمائه حب هذا الوطن
والشعور نحوه بالولاء والانتماء
فليذهب حيث تعيش الوحوش في البراري
أو ليهاجر لوطنه حيث الخواء !!
وطني الحبيب وهل أحبّ سواه ؟؟
نتغزّل بالوطن ثمّ ماذا ؟ ماذا سيهبنا الوطن بعد ذلك أو ماذا سيهبنا الله ؟!
أجمل مافي هذا اليوم أنّه أحيا الأغاني الجميلة والأصوات المدفونة تحت التّراب
غير ذلك لا أرى فيه شيء جذاب , ربما تضييع وقت وتسلية
أنا أحمل وطني داخلي ووطني يحملني أنا فقط :")
محمّد جئتُ أُلقي التحية وأبارك العيد بك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نيسَانْ ,!
نيسان نتغزّل بالوطن , حين نشعرُ أنّه يسيرُ في عروقنا , كما نمشي على رباه !
" أحملُ وطني داخلي , ووطني يحملني أنا فقط "
أقسم أنّه من أجمل ماقرأت !