عادات وتقاليد العيد في جازان. اندثرت في المدن وبقيت في القرى
تعتبر منطقة جازان من أكثر المناطق التي لها عاداتها وتقاليدها في كل مناسبة ولكن الشيء الملاحظ أن هذه العادات والتقاليد قد اندثرت في المدن والمحافظات الكبيرة على الرغم من محافظة أهل القرى والهجر الصغيرة على تلك العادات والتقاليد التي يقومون بها يوم العيد وليلته ومنها: إن الاستعداد لليلة ويوم العيد يبدأ قبلها ببعض الليالي حيث يقومون بتنظيف منازلهم وترتيبها. أما يوم العيد فقبل أن يذهب الشخص إلى مصلى العيد يأكل تمرات وترا ومن ثم يتوجه إلى المصلى وبعد أداء الصلاة يقوم الشباب بالسلام على كبار السن أولا ثم بالسلام على بعضهم بعضا. وبعد الصلاة يقوم المصلون بالتوجه إلى أقرب بيت للمصلى للسلام على أهله ومن ثم يتجهون برفقة أهل إلى البيت الذي يليه وهكذا وفي بعض القرى يبدأ أهلها بمعايدة شيخ القبيلة أولا وبعد ذلك يتجهون برفقة شيخ القبيلة إلى البيت الأقرب ثم البيت الذي يليه وهكذا حتى يقوم أهل القرية بمعايدة بعضهم بعضا جميعا. وبعد انتهاء المعايدة يتوجه كل شخص إلى منزله ويأخذ ما يسمى "بالفطرة أو العيدية" وهي عبارة عن وجبة غذائية تتنوع من شخص لآخر فمنهم من يحضر وجبة شعبية قديمة مثل المرسة أو العصيدة أو الحياسي وآخر يحضر وجبة الكبسة مع لحم أو دجاج وغيرها.
رد: عادات وتقاليد العيد في جازان. اندثرت في المدن وبقيت في ا
هذا مايفعله كافة الناس
التنظيم والترتيب قبل ايام العيد
وأكل التمر قبل الذهاب إلى المصلى وبعد إنتهاء صلاة العيد المعيده على الوالدين والأهل والأقارب
وشيخ القبيله
والإفطار الجماعي الذي له طعم خاص بتجمع الأطفال والشباب والشُبان
شكراً لك اخ المارد
رد: عادات وتقاليد العيد في جازان. اندثرت في المدن وبقيت في ا
هذه العادات ما زالت قائمة الى يومنا هذا
وابشرك بعض اهل منطقة عسير اخذوا هذه العادة مننا
اللي اقصده انا هو الفطور الجماعي