عرض للطباعة
لطالما نثرت حقدها الدفين على الرجل.
وغيبت ذلك الجنس عن حياتها
لا أدري لماذا ربما عقدة نشأت منذ الصغر
فتفاقمت عند الكبر لكن الغريب رغم كرهها
أنها تحبه ...!
نعم تدعي حبه وتكره جنسه
تنثر حبها له وتعادي جنسه
تعجب بالكثير منهم لكنها لا تطيق الرجال
عجبا أليسوا رجالا
لم تترك للاستفهام باب إلا وطرقته
لكن
يبقى السؤال :
هل ستستغني عن ذلك الجنس؟
أبوك
أخوك
زوجك
ابنك
جنس الرجال.
مستغانمي
ستبقى للرجل مكانته التي وضعها الله له.
ولن يتأثر بما يثار حوله مادام باقي على صفات الرجولة .
ويبقى لكل قاعدة شواذ .
وتتصدر تلك الدرة مكانتها العالية التي وهبها الله لها .
وتقع عنها ما تخلت عنها.
أستغرب لم كل هذه الحرب على مستغانمي
أنا لم أقرأ روايتها الأخيرة ( والأخيرة في تفكير النساء ربما! )
ولكن صداها يحفز على القراءة
وربما صداها يعكس مدى نجاحها أيضا
شكرا نحن
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلش الطائف
هو ذاك بالفعل ::sa05::
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلش الطائف
كم مستغانمي في حياتنا
تولدت عندها عقد لتجارب خاطئة
وتحتاج إلى حلها
شكرا لحضورك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوركا
حياك لوركا
نعم
في روايتها الأخير نسيان.com
وجدت عقد تولدت من اتجربة خاطئة
وهذه التجربة يمر بها الكثير في حياتهم
فأردت أن تشاركوني حلها
شكرا لحضوك.
أخي نحن /
لاأعتقد أنها عقدة بقدر ماهو وشاح التورية الذي ترتديه ؛
لتُظهر قوّتها أمام الرّجل، وصمودها المؤقّت أو قُل الظاهِر لنا ،!
ربما بين جنبات ضلوع أحلام رجل ينبض لاندري عنه يانحن ؟!
صدّقني هي تعلن حبّها للرجل لكن بدهاء أديب، وكيد أنثى !!
لاتوجد أنثى تكره الفِطرة التي خُلِقت بها ،
ثم لِمَ أخبرَتْ عن كتاب نسيان . com بـعبارة " يحظر بيعه على الرجال " ؟!
ألا ترى معي أن بين ثنايا هذه العبارة حُب مروّج له بذكاء ؟
إذن يستحيل أن تكره الأنثى كل الرجال بدون استثناء
وأراهن مستغانمي على ذلك !!
بالإضافة إلى أنني أحيّيها على براعتها في الاستحواذ على زمام النجاح المستمر
والسبب أنت يارجل !
فـ/ لتفتخر لأن مستغانمي استطاعت بفتنة حرفها
أن تجعل وراء كل إمرأة عظيمة رجل ::sa06::
نحن
دمت نبراسًا بيننا.
تقديري.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لهفة
أليسَ كذلكَ يا .. رجلْ .؟!!
هيَ بالفعلِ .. هكذا .
ودٌ يمتدّ
.
.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نحن
سيّدي ../ نحن
صباحُكَ جُوريّ ..
إنَّ مسألةَ خلقِ حلولٍ ما ..
تكمنُ في نوعيّةِ الطّرحِ ومجاله .
عملاقُ الرّوايةِ العربيّة الحديثة .. أحلام مستغانمي
قلمٌ ذو رموزٍ عريضةٍ جداً .!
سَنحتاجُ أوّلاً لفكّ تلكَ الرّموز ..
حينَها .. نكون موضِعَ خيارٍ في إرجاءِ نتاجِها عقَائدياً ..
وكما للمَرأةِ تجاربَ خاطِئة ..
لا يمنعُ تواجدَ الأخطاءِ لدى الرّجل ..!!
والسَّاحةُ الأدبيّةُ وافرةٌ بجلّ أصنافِ
الكبائرِ المباشرةِ والواضِحةِ .. لا الرّمزيّة .!
سعدتُ بتواجدي يا نحن
وجميلٌ تنوّعكَ في الطّرح المُغايِر .
ودٌ يمتدّ
.
.