تباهى الشباب بكثره تعدد علاقاته بالبنات والمتاجره بالعواطف

موضوع ..جدير بالنقاش.. ولدي الكثير من التساؤلات
والاستفساار من هذه التصرفاات ...
في ظل الانفتاح الاجتماعي الذي تعيشه المجتمعات الغربية تغير الكثير من العادات والمفاهيم والتقاليد.. والأفعال في حياتنا...فبعد ان كانت العلاقة بين الشاب والفتاة مرفوضه .. أصبح أمراً عادياً ومألوفاً ان الشباب ينتقلون من علاقة الى أخرى .. ومن فتاة الى اخرى..؟؟؟هذ الامر شي عادي لدى المجتمعات الغربية لكن اصبحت تنتشر وبشكل رهيب في مجتمعاتنا العربية....والخطير في الامر استسهال العلاقات العاطفيه وتعددها واعتبارها امرا عاديا لدى كل شاب.....
اصبح تباهي الشاب بكثرت تعدد علاقاته ومعرفته بالبنات شي عادي وطبيعي...حيث يعتبر هذا الشي في نظر اصدقائه بالشجاعه....يباهى الشاب بان الفتيات يدرن من حوله ويسعين اليه.....بالاضافه الى ما يقوم به الشباب من نشر القصص والحكايات التي تدور بينهم وبين الفتيات..
( أحبك .. لن انساااك .. سأبقى معك للابد .. ارتحت لك .. انتي غير عن كل البنات .. حبيتك من اول نظره ودي اتزوجڪ لو في اخر الدنيا*******
.. و.. و.. )) وغيرها من الكلمات التي تجعل الفتاة تعيش في عالم من الاوهام...تحلم وتبني حياتها مع ذلك الشاب
لماذا كل هذا التباااهي والافتخااار ؟؟؟ لماذا كل هذه النذاله والاهانه في حق الفتاه؟
لما لا ينظر الشاب لهذه الفتاه على انها اخته او امه او احدى اقاربه؟:mad::mad:
ام انه تحدي بينه وبين الشباب ..من يقدر على اصطياد اكبر قدر ممكن من الفتيات؟ ام انه يرضى غروره بهذه الطريقه ؟؟؟ ام انها وسيله لاشباع رغباته الدنيئه؟
هذا واقع للآسف
يخاف الشاب على اخته من بقيه الشباب .. ولا يخاف من عقاب الله
ان الله شديد العقاب...
ايها الشاب الا تخااااف من ان يعاقبك الله في امك او اختك او احد اقاربك
قد يعاقب الله فيهم و هذا عقابك بالدنيا فما بالك بالاخره
اسئله تحتاج الى اجابات.....
لماذا يتباهى الشاب بتعداد علاقاتة بين الفتيااات ؟
ام هي عادة تبدأ في سن المراهقة وتبقي ملتصقة بالشاب الى ما بعد المراهقة؟
ام هو ضعف الوازع الديني الذي ينشا فيه الاولاد هذه الايام في الاسر؟
ام هي ضريبه التفتح في المجتمعات في ظل ثورة التكنولوجيا وتطور الاتصالات وعلاقات الانترنت؟
هل التلاعب في المشاعر أصبح عادي
اوالسؤال الاكثر ايضا :: هل الفتاة أيضا من النوع الذي يتباعي بهذا الشيئ اهم انها تعتبر ماوقعت فيه قدرها ويستوجب الستر ع ذلك؟
وبنرجع
وبنقول ,,,,, الأختلآف في الرأي لا يفسد للود قضية
.

أول شيء الوازع الديني مفقود عند أغلب المراهقين

أيضا ً لديهم فراغ عاطفي

وهذه تعتبر فرصه لهم للدخول في عالم الحب الوهمي بين همسات في السماعة وايتسامات في المسن

أيضا ً مثل ما ذكرتي إهمال الغيرة وعدم تذكر الشاب أن لديه أخوات يمكن أن يكون سبب في فسادهم وعقوبه له


من دون أن يعلم

بصراحة أصبحت مسألة عادية للكثير ,, بل أصبحت غريبه عندما لا تملك رقم أو إيميل بنت

لكن نتائج هذه المسألة معقدة تحمل حزن وندم

شكرا لك قلب الوفا على الموضوع

تقبلي مروري

أزكى وأطيب تحيه
اذا انت لم تخش عاقبة الليالي ولم تستح فاصنع ماتشاء
اولئك لايخشون ان يرد لهم دينهم ولوايقن احدهم ان فعلته هذه سيجزى عليها وسيجر هذا الوبال على اهله لما تجرأ
انعدمت فيهم المروءه والرجوله فهم لايستحون من الله وعباده
المراهق الذي يفعل ذلك هو نتيجة تربيه قذره اوا اهمال من الوالدين الذين لم يربوه على القيم والمثل
وقد يصلح الله حاله يوما
ولكن ماذا عن الذين وصلو الى مرحلة النضج والرجوله ولكن باعمارهم وليس بعقولهم
اولئك المرضى والمشوهين نفسيا لايستطيعون ان يصرحوا بأفعالهم القذره الا لمن هم على شاكلتهم لانهم يعلمون ان المجتمع يلفظ سلوكهم المشين يحتاج اولئك الى دراسة الاسباب التي دفعتهم لارتكاب جرائمهم ومن ثم علاجها وقبل ذلك على كل اسره ان تحمي بناتها من اوقوع بين براثن تلك الوحوش البشريه
اتركك في رعاية الله وستره

هتلر صامطه
مصطفى عمر
اجاركم الله تعالى من النار على طرحكم وردكم الجميل الوافي
واشكركم على تواجدكم العطر

والله كان اول الشباب

اليوم حتى البنات

الدنيا انقلبت

نسال الله السلامه والستر

المشكله متزوجين ومتزوجات

يا ناس يا عالم الانساب اختلطت

بحكم معرفتي بصديق في الهيئه والله يا اخوان رساله اوجهها للجميع انتبهواااااااااااااا لبناتكم واولادكم زوجاتكم

والله قصص يشيب لها الراس في صامطه والقرى حولها

نسال الله السلامه والستر والعفو والعافية

فعلا كثير من التساؤلات عند التطرق لهذا الموضوع
مما لا يختلف عليه إثنان هو ضعف الوازع الديني
والخطأ سببه كلا من الشاب والفتاة
فالشباب قد لا يبالي بالعواقب الإجتماعية
لكن الفتاة .. لم عليها أن ترضى بالقبول .. وهي تعلم العواقب

يوما ما _ ليس بالبعيد _ أضفت بريدا إلكترونيا فوجدته لــ ( فتاة ) على حد قولها
نعم في الوهلة الاولى حدثت نفسي قلت ( خلنا نسولف شوي )
لكن بعدها راجعت نفسي .. وقمت بحذفه فورا ..

المقصود من ذكر هذا الموقف
هو ان أقول :
اننا في هذا الزمن ليس من مراقبة تامه على الشاب او الفتاة إلا من قبليهما فقط
فإن كانت النفس لوامة فهو خير له / لها .. وإن كانت أماره فهو شر له / لها

هذا هو آخر الزمان اصبح الانسان يتباهى بالمنكرات والمفاسد التي يرتكبها دون الخوف من الله وعقابه وما هذا الا لضعف الدين والايمان في هذه القلوب وتذكر أن ما يقوم به هو دين سوف يستوفى منه في يوم من الايام اصلح الله شباب الامة الاسلامية

تاجر من مدينة الموصل في شمال العراق ، والتي وقعت بالفعل مطلع القرن الماضي ، وذاك التاجر صاحب الخلق والدين والاستقامة وكثير الانفاق على أبواب الخير من الفقراء والمعوزين وباني المساجد ومشاريع الخير .
فلما كبرت به السن وكان له ولد وبنت ، وكان كثير المال ذائع الصيت ، فأراد أن يسلم تجارته لابنه ، حيث كان التاجر يشتري من شمال العراق الحبوب والأقمشة وغيرها ويبيعها في الشام ويشتري من الشام الزيوت والصابون وغير ذلك ليبيعه في العراق .
فبعد أن جلس مع ابنه وأوصاه وعرّفه بأسماء تجار دمشق الصادقين ، ثم أوصاه بتقوى الله إذا خرج للسفر وقال : ( يا بني ، والله إني ما كشفت ذيلي في حرام ، وما رأى أحدٌ لحمي غير أمّك ، يا بنيّ حافظ على عرض أختك بأن تحافظ على أعراض النّاس ) .
وخرج الشاب في سفره وتجارته ، وباع في دمشق واشترى وربح المال الكثير ، وحمّله تجّار دمشق السلام الحار لأبيه التاجر التقيّ الصالح .


وخلال طريق العودة وقبيل غروب شمس يوم وقد حطّت القافلة رحالها للراحة ، أما الشاب فراح يحرس تجارته ويرقب الغادي والرائح ، وإذا بفتاة تمرّ من المكان ، فراح ينظر إليها ، فزيّن له الشيطان فعل السوء ، وهاجت نفسه الأمّارة بالسوء ، فاقترب من الفتاة وقبّلها بغير إرادتها قبلة ، ثمّ سرعان ما انتبه الى فعلته وتيقّظ ضميره ، وتذكّر نظر الله إليه ، ثمّ تذكّر وصية أبيه ، فاستغفر ورجع الى قافلته نادماً مستغفراً .


فينتقل المشهد الى الموصل ، وحيث الابن ما زال في سفره الذي وقع فيه ما وقع ، حيث الوالد في بيته يجلس في علّيته وفي زاوية من زواياها ، وإذا بساقي الماء الذي كان ينقل إليهم الماء على دابته يطرق الباب الخارجي لفناء البيت ، وكان السّقا رجلاً صالحاً وكبير السن ، اعتاد لسنوات طويلة أن يدخل البيت ، فلم يُر منه إلا كلّ خير .


خرجت الفتاة أخت الشاب لتفتح الباب ، ودخل السقا وصبّ الماء في جرار البيت بينما الفتاة عند الباب تنتظر خروجه لتغلق الباب ، وما أن وصل السقا عند الباب وفي لحظة خاطفة زيّن له الشيطان فعل السوء ، وهاجت نفسه الأمّارة بالسوء فالتفت يميناً وشمالاً ، ثمّ مال الى الفتاة ، فقبّلها بغير إرادتها قبلة ، ثم مضى ، كل هذا والوالد يجلس في زاوية من زوايا البيت الواسع يرى ما يجري دون أن يراه السّقا ، وكانت ساعة الصمت الرهيب من الأب ، ثم الاسترجاع أن يقول ( إنّا لله وإنّا إليه راجعون ) ، ثم الحوقله أن يقول ( لا حول ولا قوّة إلا بالله ) ، وأدرك أنّ هذا السّقا الذي ما فعل هذا في شبابه فكيف يفعلها اليوم ، وأدرك أنّما هو دينٌ على أهل البيت ، وأدرك أنّ ابنه قد فعل في سفره فعلة استوجبت من أخته السداد .


ولمّا وصل الشاب وسلّم على أبيه وأبلغه سلام تجّار دمشق ، ثمّ وضع بين يديه أموالاً كثيرة ربحها ، إلا أنّ الصمت كان سيد الموقف ، وإنّ البسمة لم تجد لها سبيلاً الى شفتيه ، سوى أنّه قال لابنه : هل حصل معك في سفرك شيء ، فنفى الابن ، وكرّرها الأب ، ثمّ نفى الابن، الى أن قال الأب : ( يا بني ، هل اعتديت على عرض أحد ؟ ) ، فأدرك الابن أن حاصلاً قد حصل في البيت ، فما كان منه إلا أن اعترف لأبيه ، ثمّ كان منه البكاء والاستغفار والندم ، عندها حدّثه الأب ما حصل مع أخته ، وكيف أنّه هو قبّل تلك الفتاة بالشام قبلة ، فعاقبه الله بأن بعث السقا فقبّل أخته قبلة كانت هي دين عليه ، وقال له جملته المشهورة : ( يا بُنيّ دقة بدقة ، ولو زدت لزاد السقا ) ، أي أنّك قبّلت تلك الفتاة مرة فقبّل السّقا أختك مرة ، ولو زدت لزاد ، ولو فعلت أكثر من ذلك لفعل .


نعم ، ما أصدقها عبارة هذا الرجل الصالح

قلب الوفا

طرحُك جميل...وشائك في الوقت نفسه

أُشاركك الوجع فقد أصبح الجهر بالمعاصي

وخاصة التباهي بتعدد العلاقات أمر طبيعي

بين الجنسين إما من فئة (المراهقين) أو

ممن أُصيبوا بمرض (النكوص) وهو المراهقة

بعد المراهقة وهم (الكبار) هؤلاء جميعاً يفتقدون

للوازع الديني،والتربية السليمة،مع شعورهم بالنقص

في شخصياتهم أكان ذلك النقص سلوكياً أوقبلياً أو

اجتماعياً،الأمر الذي وللأسف الشديد أصبح موضة

أو إتكيت العصر.

ديننا الإسلامي بتعاليمه السامية هو جدار الحماية

والسياج الذي لايصدأ لكل الأُمة، ومتى فُقدت هذه

التعاليم في مجتمع (ما) أصبح هذا المجتمع بمن فيه

الأقربُ لحياة البهائم...حياة لا تُفرق بين الحلال

والحرام . ومن هنا يأتي دور الأسرة لغرس الوازع

الديني بِجُرعٍ تتناسب مع كل عمر.

العلاقات غير المشروعة لكونها محرمة هي أيضاً

دَيْنٌ وسلف، فمنْ زنى سيُزنى في أهله، حتى النظرة

هي ديْنٌ وسلف سيُدفع ثمنها بمثلها أوأكبر منها.

الأمر أختي الفاضلة رهيبٌ ومخيف وقد تفشى في

مجتمعاتنا ويجب علينا أن لا نُلقي اللوم على الشباب

فقط ، فالبنات شركاء في تلك التصرفات المُشينة،

وعليهن عدم الإنقياد لإغراءات الشباب فماهي إلاّ

أُ طروحات وأكاذيب لا تتعدى حلاوتها الألسن ،نا هيك

عن الإبتزازات وماينتج عنها من مشاكل لايُحمد عُقباها

أكانت المُبتزة شابة أو متزوجة.

الأخت قلب الوفا...طرحك جميل ومهما نُوقش فلن نوفيه

حقه، نسأل الله تعالى أن يحفظ أبناءنا من كل شر ومكروه

وأن يُبعدهم عن طُرق الزلات والمغريات وأن يُهيء لهم

أصدقاء الخير ويصرفهم ويصرف عنهم أصدقاء الشر،

كما نسأله عز وجل أن يحفظنا وزوجاتنا بحفظه وعنايته

وأن يُحببنا فيهن ويحببهن فينا. شكراً لك على الموضوع

واقبلي مروري وعذري على الإطالة.

الله يحييك ابويحي :: اطلت فاجدت اخي الفاضل
صحيح ان المغريات كثيره واصبحت البنت شريكه للرجل في الخير والشر ولكن اخي الفاضل تبقى البنت دوما وان ابتليت بهذا الشيئ تكون علاقتها طي النسيان خوفا من امور كثيره قد يكون اخرها خوفها من الله
ولكن نحن نتحدث عمن ابتلي بها من الشباب ومع ذلك يجاهر بها
فنجده سواء اعزب او متزوج يتباهي بمجالسه عند اصحابه انه يعرف فلانه وفلانه وفلانه !!
ولما ذلك
نحن هنا نوجه رساله رساله خاصه للشاب نقل اتق الله وان بليتوا فاستتروا الله رقيب عليكم جميعا سواء بنت او ولد ولذلك وجهت لهم هذه الرساله
مالغرض من التباهي بعلاقاتك المتعدده ؟؟
مالذي اكتسبته من هذا الشيئ ؟؟
صحيح انكم على خطا وخطا كبير ولكن الاكبر التباهي بالمنكر ونشره للعيان
الا تتفقون معي ؟
اشكر كل من شارك وسيشارك لكم ودي وتقدير
حفظكم الله ورعاكم

مهما قلنا او تناقشنا في هذا الموضوع فلن نغير منه شي مازال التباهي حاصل والتباهي بالخطيئه وارد على

كل لسان شاب بدون خجل او رادع ديني

اكاد اجزم ان اكثر شباب اليوم ويا لاالاسف يتباهى بفعل المعاصي والعلاقات العابره

لك كل التقدير على روعه هذا الموضوع الرائع الذي يستحق فعلا النقاش ومعالجته

بشتى الطرق

ايوه يامعتصم كيف العلاج بعيدا عن المثاليات
تصور نفسك بمجلس واحدهم يتحدث بهذا الامر ؟!!
او انه ع اتصال بالبنات او ايميلات او مسن اوغيره
هنا مادور السامع من هذا الامر ؟؟
علينا دوما الا نستسلم لهذا الامر اقلها نقوم بنصح هذا الشاب وتذكيره حتى وان وصل الامر الى مقاطعته شعوره بانه منبوذ بين اصحابه يجعل هذا الامر فعلا يشعره بمدى حقارتهم له وبالتالي قد يكون رادعا له
لاننسى ان النصح بالكلمه الطيبه والتذكير له بعقاب الله الدنيوي في اهله قد يكون ايضا رادع
نحن يااخوان من نجعلهم يتمادون بهذا الامر مواقفنا السلبيه وراء ذلك للاسف

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله اختي قلب الوفا موضوعك جميل جدآ ويثير المناقشه الفعاله
لكن عندي سؤال مهم
هل فقط الشباب هم الذين يتباهون بتعدد علاقاتهم مع البنات ام ايضآ توجد بنات تتباها بتلهف الشباب عليها وتحكي وتروي لصديقاتها هذا يسعى ورائي ويذوب في حبي وانا لن استجيب له هذا يبعث لي الرسائل وانا ولا كأني اعرفه تعالي نحسب حسبه بسيطة
يقول الباحثين والمحصين للبشر انه نسب الاناث اصبحت 6 الي واحد للذكور اوكي
هل يا ترا لو كل شاب تعرف على 6 من البنات هل تمشي الحسبه مظبوطة ؟؟؟
ولكن السؤال يقول
انه عندما الشاب بيتعرف على 20 بنت يبقى اكيد لو هما 6 يبقى كل واحدة من السته بتحبه وبتحلم به هو فقط
ولكن ان زادو فباقي الشباب اين يتعرف اذا ابحثي جيدآ ستجدي انه مثلما الشاب بيتعرف على اكثر من فتاه فلابد وان الفتاه بتتعرف على اكثر من شاب وكما هو ثابت ايضآ تلاعب الشباب بالبنات ثايب ايضآ تلاعب البنات بقلوب الشباب والجدير بالذكر ايضآ انه يوجد شباب طيبون لا يتلاعبون بالبنات وان احبو يحبو بصدق ويوجد ايضآ بنات طيبات ولا يتلاعبن بقلوب الشباب فالدنيا اي نعم قل خيرها ولكن لا يزال موجود فالخير في وفي امتي الي يوم القيامه هكذا قال رسول الله
تقبلي تحياتي واعتزازي بموضوعك وقمة صياغتك له
أخوك /صمت الوداع

والله يااخوي اني معك بكل كلمه قلتها ومشاء الله ع النقاش الرائع الهادي العقلاني
صحيح البنت معك تتباهي ولكن ع مستوى قليل جدا دون مثلا نشر اخبار هذا الشاب او ذكر شيئ يخصه
في حين ان بعض الشباب يتحدث عن هذا الشيئ وسط اقرانه وقد يتحدث بكل كلمه قالتها ولا تحدثت بها حتى انه يتحدث عن تفاصيلها ويتباعي بذلك
نحن هنا لانتحدث عن العلاقات بوجه عام انما الحديث بوجه خاااص عن التباهي
ان ابتليتم بذلك الشيئ سواء بنت او ولد مالداعي الى التباهي ونشر الفضائح ماذا تستفيدون من ذلك ؟؟
وتبقى البنت دوما اكثر سريه من الشاب في هذا الامر وهذا لايغفل كونها ع خطا حين استسلمت لذلك

تُعد هذه الأمور المخالفة لتعاليم الشريعة الإسلامية مرضاً سببه البعد عن الدين وعدم صلاة القلب قبل الجسد فالصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر .
كما أن التفاخر بهذه السفاهات التافهه يدل على فقد الوعي الديني والنفسى .
اما بالنسبة للمتزوجين فهذه خيانة لعقد الزواج ومعصية لرب العباد .
وهي منتشرة بشكل مقزز وفي الأسواق خير دليل ويشترك فيها الشباب والشابات على حد سواء .
اما الفراغ العاطفي فلا يوجد الا عندما يكون هناك فراغ ديني .
المشكلة انتشر اللقاءات بين الشباب والشابات وكذا بين الشباب والشباب لأغراض دنيئة والكل يلاحظها والى الله المشتكى .

هاؤلاء من تأخذهم العزة بالأثم


حقا ضعف الوازع الديني هو السبب الرئيسي وغياب الوعي

قولي الشباب مااعذرهم بس خبالة تقليد اعمى لكن المتزوجين هذي اكبر مصيبه ويالها من حقاره

شكرا قلب الوفا موضوع يستحق القراءه من الجميع

مانقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

موضوع رائع ياقلب ..

ولكن سؤال يطرح نفسه ..

هل توجد صداقه بين الشاب والفتاة!!؟؟

المُلام هنا بالدرجة الأولى هيَ الفتاة
حين تُغيب عقلها وتنجر خلف الكلمات المعسولة فهي غبية جداً وتعتبر عدداً زائداً تستحق أن تُلدغ كي تتعلم أو تموت !
لن ألوم الشباب لأن فطرتهم هكذا يميلون لرغباتهم وشهواتهم ولا يسعون لهدف غيرها
أما الفتاة فواجبها أن تحافظ على نفسها وتوقف كل شاب يحاول التعرض لها ولو بكلمة وتفكر بأهلها ان لم تفكر بنفسها