خاطرةٌ من صميمْ .. (( ضع الأمل فيما تأمل ))
((( ضع الأمل فيما تأمل )))
لا تُــــرَكـِّــبْ احلامك على الأقداح كي تسيرْ ...
أخاف الأقداح ان تملئها الأمطار على النهر فلا تسيرْ ... ناصعةً بها احلامك فتصبح من دجةٍ في قعيرْ ... فتستجيرْ ... ولا تُجيرْ ... لانك ودعت احلاما مقيدة تكاد ان تطير .... قيدتها فودعتها وكذلك آمنتها كطرد ماءِ السرابْ...... على أملٍ مازال في غيابْ .... يامن لا يعرفُ الدربَ كيف ينجو من صعائبه او يمرُّ به مرَّ السحابْ ... فلا تقول ها انا ذا في وادي الضبابْ ....أوتصرخ في لجَّةِ البحرِ وتستغيثُ الجوابْ..... كي تسير فأعلم لماانت تسيرْ.....؟ واعلم هل تستطيعْ.... كي لا لعمرِك تُضيع ْ.... يامن لا يعرف الدرب كيف ينجو ...... لا تُرَكِّب أحلامكَ في نهرٍ على الأقداح كي تسيرْ ... كذلك لاترحمُ الأمطارُ أن تودِيكَ للقعيرْ .... ألالمنْ همهُ المصيرْ ... ))
.
.
.
.
.
.......تحيـــــــــاتي للجميـــــع .....
رد: خاطرةٌ من صميمْ .. (( ضع الأمل فيما تأمل ))
حسن التخطيط
والحذر من الزّج بأحلامنا في لجج البحار
دون أدواته التي تعيننا على الغوص فيه
يكفل للأحلام التحقيق إن لم تكن كلّها فاليسير منها.
أبو طلال العريشي
قرأتك ثم طيّرت إليك
حماماتي المحجّلة بشهادة صدق مني
لقلمك بالرّوعة.
تقديري.
رد: خاطرةٌ من صميمْ .. (( ضع الأمل فيما تأمل ))
أختي : لهفة الرد اليك قد يهيم بالكلام أو قد لا ينتهي ..... فلا أقول الا شكرا ً جزيلاً على مرورك الجميل والمبهر حقا لعلها تجدي من القول في تواضعك اكرر شكري .... تحياتي لك ....