اجاكن الجزء الثاني بدووووووون طلب كذا بلاش البليش هع
مرت تلك الليلة وأنا مندس تحت امعرج مكعفت من زخات امطر
كنت حائراً وافكر واتحطلم من شغل زهبه وأمها وافكر كيف أرضيها بلين برضه
قبل الفجر ومع نسمات بارده كنت عائداً إلى بيتي لأقهدد بعد ان اعماني أمنوم ثم إرتميت على إحدى الشباري وبدأت اغفت في نوم عميق لولا أن سمعت صوت ابي وهو يقول لي بكل حنيه: قم قام عصبك قم وجع مداد قم قامو قبارتك :o
هذا الموشح اليومي الذي تعودت أن أستهل به يومي
كان أبي كما جرت العادة يريد مني مرافقته للذهاب إلى امبلاد
قلت يبه انا جايع شافصخ ::d::
قال تفاصخن عظامك هيا ماهي ذي النفس لماكل من أمغلس
قلت ابي إني جايع فدعني أتغاوش قليلاً ثم نبره على عجاله <<<< عجالتي ماغيرها::d::
وشعت عزبه حتى فارق ظلعي ثم برهنا أنا وابي وفي الطريق صادفت الست زهبه فرمقتها بنظرة حارقه
فما كان منها إلا أن رمقتني بنظرة مشعططه
قلت في نفسي لازم أهدي اللعب
وبعد أن أقنعت نفسي بكل كلفة رمقتها بنظرة حانيه
فما كان منها إلا أن رمقتني بنظرة حاقدة راغبة في الإنتقام
قلت الفحل ليتني ماهديت اللعب لكن اوريك يادبعا حتى يادبعا :mad:
وصلنا إلى زهبنا وشليت امسحه وبدأت أمارس عملي واغني حيو معي الفلاح يقوم في الصباح وجهه كوجه امرباح ::d::
اثناء إنهماكي في العمل ما احنست الا ذيك الرجمة اللي خلن راصي يدور فني أوطق بذاك الصاعق اممممممممممم وأتلفت يمين شمال قد معايه سومه :eek:
اجا امقحم مشور مالك مالك
قلت كان شيقبصني حنش
قال فيانه
قلت خلاص قد عقرته وفر !
قال امهرجه مهي فمطريق لكنك قاحي مدام فر وهو معقور ::d::
قلت هذا الشبل من ذاك الاسد :cool:
قال احسنت احسنت هيا كمل شغلك
راح امقحم ونا افحس فدنقوري من ذيك الرجمه
فجأة ثانية الا ونا ارى امدم يتسايل من راصي
انا شفت امدم من هنا وكتعت غاشي من هنا
اقبل قحمي مشور بحمى ساقه مالك مالك
ويوم شاف امدم قام مزق قطعة قماش من حوكه وضمد بها دنقوري المتورم
لكني رفضت رفضاً قاطعاً بحجة ان حوك ابي يلبسه من سنة ونيف ولم يمهشه واخاف ان تلوث البكتيريا جرحي ::d::
قال والدي الا ليت اللي رجمك يفلط راصك هيا كمل شغلك وتراك لو عاد تطيح ولا تصعق زيدتك على ولج مبك :confused:
قلت أبتاه إن الله قد من عليك ورزقك بأقحى الكبعة فلا تهتم لأمري
إستمريت في أداء مهامي وعندما هممنا بالعودة قلت يا قحمي العزيز هيا روحنا
قال والله احنس ظهري مقحوف وركبي تتصالم <<< راعي عاده مايخليها
وكما جرت العادة تعتلت بقحمي على ظهري وعدنا
وحنا فمطريق رمقت زهبه وهي تبتسم إبتسامه خبيثه ؟!
نيانياهاهاها
وكانت تحمل في يدها ميظفه تثبت تورطها فيما ألم بدنقوري من عرافص :mad:
قلت في نفسي إذا ماتقاضيت منك ناديني وزابه هيا بيناتنا يم الصماحين :(
مرت الأيام وتماثلت للشفاء إلا من عرجمه حنينه زينت دنقوري وحقدي عليها لم يزل يشتعل في فشاشي ولكني لم ابح به لأحد.
وفي أحد الايام وبينما أنا عائد إلى البيت بعد أن رزعت أحد الأصدقاء <<< زرت زار يركزك :p
وعند دخولي إلى أحد الممرات الضيقة ما احنست إلا بحبجة ذيك المكبعة على هامتي فما كان مني إلا أن وطقت ارضاً وقبل ان يغمى علي لمحت ذلك السروال الاصفر الذي لا تخطئه عيني
قلت في نفسي إنه سروال زهبه ثم دخلت في غيشوشه عميقه
عند إفاقتي من غيشوشتي كنت منسدح على شبري في بيتنا وما كدت أفيق حتى بدت فكرة الإنتقام ماثلة امام عيني وبناءً عليه هممت بمغادرة البيت إلا أن كهلتي الحنونه ضمتني إلى كفنها وهي تقول <<< كنفها كنفك جعري ::d::
قالن بالله بيني منهو فشخ هامتك بمكبعه لابارك الله فيه
قلت مدري
قالن لنته تحبني بيني منهو؟
فنظرت في وجهها ثم بكيت حتى تقحفن ظلوعي من كثر امغش
ياجماعة معد تلفلفت مفلا تهنتاج
يمك بيني منهو خبلك؟
لكني حرصت على عدم البوح لأحد حتى أخطط للانتقام بهدوء تام
وخفن الأيام والليالي
وفي أحد الغلاسيس وبينما كنت منهمك في حراثة الأرض بكل نشاط وجد وإجتهاد إذ لمحت شبحاً أو شخصاً ما يتهاول من خلف هيجه قريبه فاصابتني الريبة <<< ترون الريبه مهي حقنه هاه ..لالا هذي وحده ثانيه هع
تسللت من الخلف لأستلطع مدري لأستطلع الوضع بكل هدوء في حين كنت ماسك طرف حوكي باسناني وشال معايه كريك منه قتله
وعندما تقربت شفت زهبه ماغيرها وهي تضع حصاة فمزبات رغبة منها في صلم صمتي بزبته :eek:
تقربت منها اكثر وماكدت أكون على بعد بضع شقلات حتى قلت لها اي خدمه يا اختاه؟
إنبهزن ثم إصطمقن وهي مزعوره ولكنها لم تكد تصطمق حتى عاجلتها برزعه على ظهرها بمكريك فسقطت أرضاً ثم صحت بأعلى صوتي يأأأأأأأأ
http://l.yimg.com/us.yimg.com/i/mesg/emoticons7/35.gif
لقد حانت ساعة الإنتقام
إستليت محشي وهي سادحه كي اغرسه في كرشتها فقامت مسرعة وولت هاربه فأتت الطعنه في الأرض ولم أصبها كما تمنيت :confused:
قلت بصوت جهوري الله أبوك على أبو من يحبك :(
إنتظروا الجزء الثالث قريباً <<< ياسيدي لايتحيلبكن معادو ميجي هع