متعانقان منذ5000سنة(حبيب وحبيبتهولم يفرقهماالموت)

http://www.sarkosa.com/vb/uploaded/2...che[1].jpg


تعانقا منذ خمسة أو ستة الآف سنة ولم يتمكن الزمن من تفريقهما !!
فقد إكتشف علماء الآثار في ايطاليا رفات شخصين متعانقين يفترض انهما رجل وامرأة ,
توفيا في عمر الشباب ..


وقالت إيلينا مينوتي التي تشرف على الحفريات في المنطقة منذ 25 سنة
أن "هذه حالة استثنائية عندما إكتشفناهما متعانقين كانت مفاجأة لنا جميعاً".
وفي حين سيحاول العلماء تحديد عمر الرفات ومتى دفنت،
يعتقد أن صاحبيهما كانا يافعين لأن أسنانهما سليمة تقريباً ولم تتآكل .

وقال أحد العلماء والذين جاءوا للإطلاع على الرفات :
هذه تعتبر أكبر قصة حب في التاريخ ولا أحد يصدق عمر هذه العناق
والذي كما أثبت لنا حاليا فإن عمره ما لا يقل عن 5000 سنة وقد يصل ل 6000 الأف سنة ,
وهذا ما سيظهر لنا قريبا , بعد إجراء كل الفحوصات اللازمة من أجل التاكيد .

وأضاف العالم , بأن هذا العناق والذي إستولى على عناوين الصحافة هو أطول عناق في التاريخ .

بكل الاحوال كانت نهاية جميلة
اذا هل نلغي قيس وليلى وننتظر
اسماء هذا الثنائي الفريد

شكرا رشفه

فيه حب والله وربي يابن ثابت فيه حب

فيه كثييييير من الضحايا

هذا ماضهر وماخفي

كان 000000

شكرا لك يابن ثابت

لك ودي

عناق عجيب فعلا
سبحان الله
5000 آلاف سنة
هل كان الحب ذاك الزمان
كالحب هذا الزمان
حب الأرض والسماء
أم حب الجوالات والبلوتوث


شكرا رشفة

آه آه أه من الحب
كثيراً مانسمع مقولة ( ما يقرقنا الا الموت )
ولكن هؤلاء الثنائي لم يتفرقا حتى بعد الموت
وهذا هو الحب الحقيقي ...

صورة جميله مُعبرة
مُعتقه أصيلة بالود و العناق أي كان نوع هذا الجنس .!

الحب هو الشيء الأكثر حلاوة....والأكثر مرارة

منورييين هلا والله

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشفه

فيه حب والله وربي يابن ثابت فيه حب

فيه كثييييير من الضحايا

هذا ماضهر وماخفي

كان اعظم <<< ::d:: مسوي فاهمصمة:
شكرا لك يابن ثابت

لك ودي

---

شكرا اختي رشفه فعلا حب ازلي
حتى بعد الموت

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإسماعيل

عناق عجيب فعلا
سبحان الله
5000 آلاف سنة
هل كان الحب ذاك الزمان
كالحب هذا الزمان
حب الأرض والسماء
أم حب الجوالات والبلوتوث


شكرا رشفة

---

سعدت لمرورك ابواسماعيل
هلابك دووم

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة impossible

شكرا اختي رشفه فعلا حب ازلي
حتى بعد الموت

---

هلا بيك امبسبول